قالت صحيفة Bild، إن سيد أحمد شط سعدات وزير الاتصالات الأفغاني السابق، يعمل في الوقت الحالي، كموزع للبيتزا في مدينة لايبزيغ الألمانية
وذكرت الصحيفة، أن الوزير السابق فر من البلاد خلال هجوم طالبان، وعلى خلفية التحقيقات ضده
بالمقارنة مع ما كان عليه من قبل، يعيش الآن بشكل متواضع للغاية في شقة مساحتها 70 مترا مربعا، ويقوم بنقل البيتزا مقابل 15 يورو في الساعة، لكنه سعيد ويتعلم اللغة الألمانية من أجل العمل لاحقا في صناعة الاتصالات السلكية واللاسلكية
وأشارت الصحيفة، إلى أن الوزير السابق، يتنقل في شوارع لايبزيغ على متن دراجة هوائية مرتديا سترة برتقالية فاتحة. في الوقت نفسه، لا أحد يدرك أن هذا الساعي هو وزير سابق للاتصالات في أفغانستان
وخلال رده على أسئلة الصحفيين، قال الوزير السابق، إنه يحب عمله الجديد، لأنه يساعده في المحافظة على ليقاته الجسدية وعلى التعرف على الكثير من الناس
ونوه الوزير السابق، بأنه غادر أفغانستان مع أسرته في سن مبكرة. ودرس الهندسة الكهربائية في جامعة أكسفورد، وبنى حياة مهنية ناجحة. في عام 2016، عرضت عليه سلطات أفغانستان المنصب الوزاري
وذكرت الصحيفة، أن الوزير السابق فر من البلاد خلال هجوم طالبان، وعلى خلفية التحقيقات ضده
بالمقارنة مع ما كان عليه من قبل، يعيش الآن بشكل متواضع للغاية في شقة مساحتها 70 مترا مربعا، ويقوم بنقل البيتزا مقابل 15 يورو في الساعة، لكنه سعيد ويتعلم اللغة الألمانية من أجل العمل لاحقا في صناعة الاتصالات السلكية واللاسلكية
وأشارت الصحيفة، إلى أن الوزير السابق، يتنقل في شوارع لايبزيغ على متن دراجة هوائية مرتديا سترة برتقالية فاتحة. في الوقت نفسه، لا أحد يدرك أن هذا الساعي هو وزير سابق للاتصالات في أفغانستان
وخلال رده على أسئلة الصحفيين، قال الوزير السابق، إنه يحب عمله الجديد، لأنه يساعده في المحافظة على ليقاته الجسدية وعلى التعرف على الكثير من الناس
ونوه الوزير السابق، بأنه غادر أفغانستان مع أسرته في سن مبكرة. ودرس الهندسة الكهربائية في جامعة أكسفورد، وبنى حياة مهنية ناجحة. في عام 2016، عرضت عليه سلطات أفغانستان المنصب الوزاري