براعم مسنّـــة 4
بقلم: شفيق الدويك – عضو مؤسس جمعية الكتاب الإلكترونيين الأردنيين
ما الذي يمنع الحكومة من توفير خط ساخن جدا لسحب الشحادين من الشوراع بلمح البصر مثلا ؟ و خط ساخن جدا لمعاقبة الذين يرمون القاذورات في الشوارع ؟
يبدو أن معظم تصرفات الناس هذه الأيام - صُنعت في الصين !!!
ما أجمل تركك الحمولة الزائدة من التكلّف و التصنّع قبل أن تلتقي بالناس ! بل الأجمل هو تركك الحمولة كلها !!!
يعتقد الناس بأننا نضيع وقتنا في الدردشة عبر شبكة التواصل الإجتماعي و قد غفلوا عن حقيقة أننا في زيارة حقيقية لبعضنا البعض و التي ينقصها الضيافة فقط، و قد تكون الكلمة أشهى مذاقا من الضيافة المادية بكثير.
قال الكاتب رائد العمايرة: قبل خمسين سنة أو أكثر قليلا كنا نعيش حياة تشبه حياة من عاشوا قبل الف سنة أو أكثر. اليس كذلك ؟ أقول: نعم...
قالوا الكثير حول صعوبة تغيير الطبع. أقول: الإيمان الحقيقي قادر على تغيير الطبع تماما .
في ناس بتاخذ منك موقف، مع أنه لا يوجد لديك موقف !
الحب الصادق كان يجمع أهل العريس و أهل العروس لإقامة العرس في غرفة لا تتسع لكنها كانت تتسع !
يعتقد بعض الذين يسئيون الى العرب من العرب بأن الناس ستحترمهم و تقول عنهم: يا أخي و الله هذا الرجل مثقف كبير ! لا ، إن من يسيئ الى الأمة العربية هو جاهل بإمتياز.
بقلم: شفيق الدويك – عضو مؤسس جمعية الكتاب الإلكترونيين الأردنيين
ما الذي يمنع الحكومة من توفير خط ساخن جدا لسحب الشحادين من الشوراع بلمح البصر مثلا ؟ و خط ساخن جدا لمعاقبة الذين يرمون القاذورات في الشوارع ؟
يبدو أن معظم تصرفات الناس هذه الأيام - صُنعت في الصين !!!
ما أجمل تركك الحمولة الزائدة من التكلّف و التصنّع قبل أن تلتقي بالناس ! بل الأجمل هو تركك الحمولة كلها !!!
يعتقد الناس بأننا نضيع وقتنا في الدردشة عبر شبكة التواصل الإجتماعي و قد غفلوا عن حقيقة أننا في زيارة حقيقية لبعضنا البعض و التي ينقصها الضيافة فقط، و قد تكون الكلمة أشهى مذاقا من الضيافة المادية بكثير.
قال الكاتب رائد العمايرة: قبل خمسين سنة أو أكثر قليلا كنا نعيش حياة تشبه حياة من عاشوا قبل الف سنة أو أكثر. اليس كذلك ؟ أقول: نعم...
قالوا الكثير حول صعوبة تغيير الطبع. أقول: الإيمان الحقيقي قادر على تغيير الطبع تماما .
في ناس بتاخذ منك موقف، مع أنه لا يوجد لديك موقف !
الحب الصادق كان يجمع أهل العريس و أهل العروس لإقامة العرس في غرفة لا تتسع لكنها كانت تتسع !
يعتقد بعض الذين يسئيون الى العرب من العرب بأن الناس ستحترمهم و تقول عنهم: يا أخي و الله هذا الرجل مثقف كبير ! لا ، إن من يسيئ الى الأمة العربية هو جاهل بإمتياز.