دعا نشطاء لاحتجاجات في أنحاء#الهندمطلع الأسبوع المقبل مطالبين بالعدالة لطفلة مسلمة في الثامنة من عمرها تعرضت لاغتصاب جماعي قبل قتلها في ولاية كشمير بالإضافة لواقعة اغتصاب أخرى لمراهقة اتهم فيها مشرع من الحزب الحاكم.
وقالت الشرطة إنها اعتقلت المشرع من حزب بهارتيا جاناتا الحاكم في ما يتصل باغتصاب المراهقة في حزيران من العام الماضي.
وقالت راميا فارشني وهي عضو بمنظمة أواز التطوعية التي تقدم المشورة القانونية لضحايا الاغتصاب: "ندعو كل المجموعات الحقوقية لأن تسعى للحصول على دعم الجماهير والخروج إلى الشوارع في جميع أنحاء البلاد. ينبغي أن يعاقب المذنبون بأسرع وقت ممكن".
وندد رئيس الوزراء ناريندرا مودي، الذي يتعرض لضغوط متزايدة لبذل مزيد من الجهد لمواجهة العنف الجنسي، بالهجمات، قائلاً: "الجرائم ضد النساء تشعر الأمة بالخزي... أريد أن أطمئن الجميع بأنه لن يكون هناك عفو عن المجرمين. العدالة ستتحقق".