النشامى والنشميات لكم من الزغول السلام والتحيات

النشامى والنشميات لكم من الزغول السلام والتحيات
أخبار البلد -  

 

النشامى والنشميات لكم من الزغول السلام و التحيات ومن هذا المنبر الشريف دعونا نستغل هذه الزاوية للحوار بيننا بكل مايتعلق بالولاء والأنتماء وحب الوطن والهدف لتقويةالولاءوالأنتماءوحب الوطن في نفوسنا ونفوس اخوانناواصدقائنا وأبنائناوأتمنى من الأخوة الأعضاء أن تكون جميع مشاركاتهم تهدف لهذاحتى نستطيع أن نواجه ونحارب الأفكار الأرهابية التي تغزو عقول البعض ومن هذا المنطلق نبداء بتعريف عن حب الوطن أن حب الوطن يعني تعميق العلاقات بين أفراد المجتمع لكي تصب في النهاية في صالح الوطن وتقدمه والمواطنة الحقيقية تقتضي أن يلتزم كل فرد بواجبه أما من يحاول أن يهدم الوطن أو يفك ترابطه فانه لايستحق معنى المواطنة وأول من يحاولون فك وحدة الوطن هم أولئك الذين يهدرون دماء الأبرياء ويرفعون الشعارات الضالة في حين أن الوطن يحتاج ألى من يمد يده لدعم مسيرة البناء والعطاء لا لهدم أركانها فمثلآ نتحدث كثير عن الوطن.. المواطن.. الوطنية.. دون أن نحدد مفهوم تلك الكلمات. فعلى سبيل المثال نردد كلمة "الوطن" دون معرفة معناه وقد يفهم البعض أن الوطن ارض وتراب فقط صحيح أنا لوطن أرض وتراب لكنه أيضا عرض وقيم، ومعتقدات، وثوابت، وعلاقات،وولاء وأنتماء وقبل ذلك حب،وأخلاص،ووفاء فأذا قلنا هذا وطننا فهذا يعني انه بيتنا"بيت الجميع" وأذا قلنا انه بيتنا فأن الله يفرض علينا حبه فحب الوطن من الأيمان وأذا قلنا أننا نحبه فيجب علينا ترجمة حبنا له من خلال تعميق ولائنا وأنتمائنا له، والى قيمه، ودفاعنا عنه وحمايتنا له،ومحافظتنا على علاقات جميع مواطنيه كلنا يحفظ وعن ظهر قلب حقوقه على الوطن لكن كم منا من يعرف واجباته أتجاه الوطن ويحفظها؟؟؟كم واحد منا من يؤكد أن أساس انتمائه للوطن هوبناؤه وتعزيز قوته، والحفاظ على مكتسباته والولاء لقيادتة؟؟؟أن الثروةالحقيقية لكل وطن هم المواطنون لكن ليس كل مواطن هو ثروة للوطن فأغلى ما يمتلك الوطن هو المواطن الصالح ، المخلص ، الوفي الذي يجعل من انتمائه للوطن وعلاقاته الراسخة مع أبناء وطنه جناحين يحلق بهم في سماء التقدم ويبني جسورآ قوية يدخل عليهاألى ميادين التقدم والى عصور الازدهار أن المجتمع لا يمكن أن يتطور ألاعندماتصلح علاقات أفراده، وتتقارب شرائحه ولا يزدهر ألا عندما ينبذ الجميع كل مايسيء لاستقراره ويتكاتف الجميع للنهوض به على كافة المستويات أذآ فكلما قويت علاقات أبناء الوطن تطورت مؤسساته وازدهرت أنتاجاته وترسخت قوته وارتفع شأنه وتأصلت وحدته أن الوطن في أمس الحاجة لأبنائه المخلصين الأوفياء فأذا كانت الوطنية هي الاستعداد للموت في سبيل الوطن فالمواطنة كمصطلح سياسي تعني المسؤولية و أحداث التغيير الايجابي داخل الوطن بدون المواطنة يصبح المجتمع فارغ حتى وان تكدس بالناس ومن دون المواطنة لايمكن أن يوجدالالتزام المسئول لخلق المواطن الصالح الذي يحتاجه الوطن والذي يعتبر بمثابة النسيج الذي يعمل على ترابط المجتمع وتماسكه هذه هي المواطنةالأستعداد ألتام للأسهام في صالح الوطن ورفعته أن المواطنة لاتخضع بالوطن للمزايدات الخالية من أي مضمون ولاللشعارات الفارغة من أي هدف سام لايمكن أن نقول عمن يهدم الوطن انه مواطن ولاعمن يهدر دماء الأبرياء انه صالح ولا عمن يعرض استقرار وطنه للزعزعات انه مخلص أن أولئك الذين يعرضون أمن الوطن للفتن ويعملون على تفكيك وحدته وتفتيت تلاحمه لايمكن أن يكونوا ألا في خندق أعدائه أنهم يدافعون ولكن عن الباطل ويتخندقون ولكن وراء شعارات الضلال نعم مسيرة البناء والعطاء للوطن والمواطن بحاجة دائمآ للنقد الهادف وأول أهداف النقد هو دعم مسيرة البناءوالعطاء ولكن النقد المطلوب لاعلاقة له بالهدم ولا صلة له بالقتل وليس من أهدافه بث الفتن أن المواطنة الصادقة هي التي تطرح وباستمرار الأسئلة التالية: كيف نصون أمن المواطنون؟؟؟وكيف نحافظ على استقرار الوطن؟؟؟وكيف ندافع عن منجزاتنا وثوابتنا؟؟؟وكيف أن نقف خلف قيادتنا لندعم وطننا؟؟؟أخواني وأخواتي ياأبناء وطني أن الحرب مطلوبة لكن ليست ضد الوطن بل ضد أعدائه والقتال واجب ولكن ليس ضد أبناء الوطن وضيوفة بل ضد كل من يعرض أرواح المواطنين والمستأمنين للخطرأن التفجيرات مطلوبة لكن تفجير طاقاتنا الأبداعيةالتي تسمو بالوطن وترفع من قدره لا تفجير القنابل أو المتفجرات التي تهدم الوطن وتؤخر تطوره وتقضي على أقتصاده وتقدمه أخواني وأخواتي هذا الشيئ البسيط مما كتبت عن حب الوطن ومعنى كلمة الوطن وأنتظر من أخوتي المزيد مما عندكم لأضافته بهذه الصفحةحتى نستطيع أن نساهم ولوبلقليل في محاربة الأفكار الأرهابيةوتقوية الأنتماء والولاء وحب الوطن م.جهاد الزغول


 

شريط الأخبار الاحتلال الإسرائيلي يعدم طفلًا وسط رفح في انتهاك واضح لوقف إطلاق النار - (فيديو) "الجرائم الإلكترونية" تلاحق حسابات وأشخاص يحاولون إثارة الفتن عبر منصات التواصل الاتحاد الأردني لشركات التأمين وغرفة تجارة عمان يعقدان اجتماعاً مشتركاً لتعزيز التعاون ودراسة التحديات المشتركة الملك يهنئ ترمب بولايته الثانية المومني: مشروع قانون يسمح بتولي رئيس إدارة "بترا" و"التلفزيون الأردني" من غير الوزير التوجيه الوطني النيابية تناقش السياسة العامة للإعلام والاتصال الحكومي آلاف تحت الأنقاض.. غزة تعيش صدمة دمار البشر والحجر وإعادة الإعمار حتى 2040 كتاب سري لوكالة المخابرات الأمريكية يكشف عن نظرية صادمة حول نهاية العالم الحوثيون: "أيدينا على الزناد ومستعدون للتصعيد" هل ادّعى السيّد نصر الله الموت لدواعٍ أمنية؟.. صورة وإطلالة قريبة تُثيران الجدل وتأخير التشييع موضع تساؤل ‏بايدن يعفو عن أشخاص هدد ترامب بملاحقتهم قضائيا... منهم من عائلته أميركا و"الوعود الخمسة".. بأيّ منها سيبدأ ترامب؟ وزير الصناعة يترأس اجتماع اللجنة العليا لتنظيم مهرجان عمان للتسوق 2025 الملك يتفقد مشروع مساكن الملاحة في دير علا المكون من 400 وحدة العمل النيابية: تعديلات مشروع قانون الضمان تعالج العديد من الثغرات وزير "التربية" يتحدث عن مسألة النقل المدرسي ترمب: سأوقّع اليوم سلسلة من الأوامر التنفيذية التاريخية أسيرة محررة تتحدث عما كان يحدث داخل السجون... تعرية من الملابس وتجويع سعيد ذياب: المقاومة في غزة تُسقط أوهام الاحتلال وتُعيد رسم معادلة النصر الفلسطيني جامعة العلوم التطبيقية تُتوَّج بالمركز الأول على مستوى الجامعات الأردنية في مسابقة المحاكمات الصورية في قضايا التحكيم التجاري