برقيات ويكليكس ام محارم ايكلينكس

برقيات ويكليكس ام محارم ايكلينكس
أخبار البلد -  

 

 

برقيات ويكليكس ام محارم ايكلينكس

 

في هذا الزمان كثر خروج الاسرار ...وتبارت الأقلأم أيهم ينشر الأخبار...فلقد

 

خرجت من قمقم علاء الدين ...وتحدثت عن العفريت ...الذي أختبأ فظهر في

 

وقت جعلنا نتساءل ... من هو الذي أيقظ وأخرج مارد الجان ؟؟؟

 

مارد ببرقياته ألجم اللسان ... وقال لمن حمل المصباح هرول لي بمحارم الفاين

 

فأنا لست بحال اشعر لست بفاين ( على الطريقة الاجنبية )...

 

برقيات ويكليكس لاحقت فضولنا ...فاصبحنا نركض وراء عفريت الجان ونقول

 

نريد ان نسمع كمان ...

 

برقيات ويكليكس زادت من بيع اوراق الايكلينكس ... لإن الدموع انهمرت من رؤية

 

وخضة عفريت الجان ...الذي اخرج مصباحه من مغارة افتح ياسمسم ...افتح واصنع

 

بينك وبين من فقدوا الثقة ببرقية تريح وتشفي المغلول ... انشر برقيتك من مغارتك

 

وعندمن يصدقوك ... ادخلهم الى مغارتك واقفل الباب ... وقل ضاع المفتاح ...

 

ولم يبقى امامكم الا محارم من ورق الاكلينكيس ....

 

هي لعبة جديدة للعقول ...ظهرت في وقت راينا بها كثرة الشقوق ...هي لعبة برقيات

 

خرجت لتملأ النفوس بكثرة الطعون لكي نستطيع ان نرى المقابل بشكل يريده عفريت

 

الجان ...خرجت إلينا لتهزنا من ثقة الحال والاحوال ... ولم ننتبه انها صادرة من

 

عفريت الجان ... ولم نتساءل ماذا حدث بعدها ؟؟؟ ولم نلاحظ كرم اخلاق عفريت

 

الجان الا بعدما استيقظ البال ...وقال من اي مغارة جاءت؟؟؟؟ وعلى من جاءت؟

 

فسألت نفسي : لماذا لا ارى من برقياته إلا ما هو عربي ؟؟ لماذا لا أرى إلا الوطن

 

العربي ؟؟؟..فذهبت الى رواية شهرزاد ...هناك كل ليلة قصة لا تنتهي فصولها

 

تستمر مع صياح الديك ...وشهريار يقول هل من مزيد ...فاعجبت بقصة بساط

 

الريح لإن من بعد ها وطننا العربي لم يستريح ...أخباره اصبحت من سرعتها

 

تحمل على بساط الريح ...فأصبحت امام لغز خرج من المغارة ...

 

يحتاج لبصارة لإني بدأت أفقد الثقة بما خرج من العفريت ومغارته ...وقلت

 

بنفسي علبة الإيكلينكس تريح النفس ...وقلت لنفسي رقية من الله عز وجل

 

تحمينا من عفريت الجان وتجعلنا نعرف الأمان...فهل نصدق ان عفريت

 

الذي يتحدث ببرقياته عن الوطن العربي ويترك بلاد كثر فيها أسرار واخبار

 

لإنها غرب ونحن عرب ... ربما هو سر النقطة ...

 

نقطة ليست عندنا وهي عندهم فيفعلون ما يشاؤون ويغتلون العقول ...

 

وأخيرا لنكتب رواية جديدة معا الف برقية وبرقية بدل الف ليلة وليلة

 

ولكنها ستبقى رواية شهرزاد وعليها الف علامة سؤال ؟؟؟.. ولنشتري

 

محارم الإكلينيكس ...ونهديها لدموع التماسيح التي اخرجت لنا ويكليكس .

 

الكاتبة وفاء الزاغة

 

 

 

 

 

 

شريط الأخبار "الجرائم الإلكترونية" تلاحق حسابات وأشخاص يحاولون إثارة الفتن عبر منصات التواصل الاتحاد الأردني لشركات التأمين وغرفة تجارة عمان يعقدان اجتماعاً مشتركاً لتعزيز التعاون ودراسة التحديات المشتركة الملك يهنئ ترمب بولايته الثانية المومني: مشروع قانون يسمح بتولي رئيس إدارة "بترا" و"التلفزيون الأردني" من غير الوزير التوجيه الوطني النيابية تناقش السياسة العامة للإعلام والاتصال الحكومي آلاف تحت الأنقاض.. غزة تعيش صدمة دمار البشر والحجر وإعادة الإعمار حتى 2040 كتاب سري لوكالة المخابرات الأمريكية يكشف عن نظرية صادمة حول نهاية العالم الحوثيون: "أيدينا على الزناد ومستعدون للتصعيد" هل ادّعى السيّد نصر الله الموت لدواعٍ أمنية؟.. صورة وإطلالة قريبة تُثيران الجدل وتأخير التشييع موضع تساؤل ‏بايدن يعفو عن أشخاص هدد ترامب بملاحقتهم قضائيا... منهم من عائلته أميركا و"الوعود الخمسة".. بأيّ منها سيبدأ ترامب؟ وزير الصناعة يترأس اجتماع اللجنة العليا لتنظيم مهرجان عمان للتسوق 2025 الملك يتفقد مشروع مساكن الملاحة في دير علا المكون من 400 وحدة العمل النيابية: تعديلات مشروع قانون الضمان تعالج العديد من الثغرات وزير "التربية" يتحدث عن مسألة النقل المدرسي ترمب: سأوقّع اليوم سلسلة من الأوامر التنفيذية التاريخية أسيرة محررة تتحدث عما كان يحدث داخل السجون... تعرية من الملابس وتجويع سعيد ذياب: المقاومة في غزة تُسقط أوهام الاحتلال وتُعيد رسم معادلة النصر الفلسطيني جامعة العلوم التطبيقية تُتوَّج بالمركز الأول على مستوى الجامعات الأردنية في مسابقة المحاكمات الصورية في قضايا التحكيم التجاري الجمارك : ضبط 17 ألف عبوة من الجوس المقلّد المنتهي الصلاحية