دولة الرئيس وفي هذه المرحلة وكانه يلعب لعبة خطيرة , ربما لا يدركها الاردنيون ولكن حكمة الملك فوق هذه الامور , نلاحظ ان هناك محاولات لعدم التهدئة وهروب ليس اى الامام بل الى المجهول , فعدم معالجة الامور بطريقة صائبة سيؤدي بنا الى الخلخلة والفتنة واحذر يا ابن التسعة يا دولة الرئيس .,
اريد ان ادخل في امثلة ووقائع منها ما يحدث في الاطباء الخلل في الجسم الطبي , والتسيب الطبي واللعب باجساد الناس وسمسرة الاطباء على العمليات , والتلاعبات بان يدخل مريض مقرش (باللهجة الاردنية) دون سبب او حاجة وو, ولا ننسى عدم انصاف الطبيب الجيد وليس كل الاطباء ناهيك عن غياب نظام الابتعاث والرفد وتنمية الموارد البشرية وعدم وجود خطابات تهدئة من قبل معالي وزير الصحة ودولة الرئيس اولئك ذووي الاصول العسكرية ولكن لم تتغلغل في قلوبهم ودمائهم تلك الاصول .
آثار الاخ دولة الرئيس الكريم الامور في الزرقاء وزعزعت تصريحاته مرفقة بتصريحات معالي وزير الداخلية ومدير الامن العام وتصريحات الناطق الاعلامي المتتالية الذعر في السياحة الصيفية وثبطتها والله يستر .
تم تدمير القطاع الخاص لوجود هوة في الرواتب بين القطاع العام والخاص الممول للخزينة وتناسينا ان رواتب موظفي القطاع العام تعتمد على القطاع الخاص وضخمنا الحياة شوهنا الاقتصاد ,, فاين رجالات الاقتصاد العتيدين .
الموار البشرية المحترفة غابت عنا واصبحت بالمراسلة واضعفت مؤسساتنا وقرارتنا فيقول احد الباحثين دكتور محترم بان اي قرار حكومي اتخذ بعد 2007 هو قرار خاطيء وخسر الخزينة .
فلا تعذلية فان العذل يولعه قد قلت حقا ولكن ليس يسمعة .
فسلام عليك يا بلدي فهل يرجع البخيت بخفي حنين .؟