صرافات بنك الاردن..... "بتوخد وما بتعطي"..!!!

صرافات بنك الاردن..... بتوخد وما بتعطي..!!!
أخبار البلد -  

اخبار البلد - خاص


أوقع بنك الاردن كثير من المواطنين في مأزق وورطة كبيرة خلال فترة العيد نتيجة تعطل كثير من الصرافات الآلية للبنك.. وفشلت محاولات العملاء في سحب "قرش" واحد من الآلة القابعة امامهم كـ ديكور يشغل حيز في الشارع..!


العملاء شعروا بخيبة امل وعادوا ادراجهم وقد اساءهم الاهمال الكبير والامبالاة التي بدرت عن البنك في خدمة عملائه لا سيما في فترة العيد التي تشهد حركة نشطة في سحب المال. وكان المطلوب تزويدها بالعملة لتفادي هذا الخطأ الفادح في الوقت الحرج..!


ورغم تعطل الخدمة في صرافات بنك الاردن لا ان جهاز الصرف كان يستوفي دينار عن كل بطاقة سحب لبنك آخر "فيبتلعها" دون ان تتم عملية السحب.. وهذا بحد ذاته تجاوز زاد "الطين بلة" ويطرح سؤال لماذا يطلب الصراف دينار رغم انه معطل وفارغ.. ام ان هذا الدينار "عيدية" من الزبون للبنك..!

 
شريط الأخبار إسرائيل تقصف 100 موقع بلبنان في ثاني موجة ضربات خلال ساعات تفاصيل جديدة حول جريمة قتل شاب والدته وشقيقته في الأردن جمعية البنوك توضح حول انعكاس تخفيض أسعار الفائدة على قروض الأردنيين منتدى الاستراتيجيات يدعو لإعادة النظر في الضريبة الخاصة على المركبات الكهربائية الأردن: إرسال من 120 إلى 140 شاحنة مساعدات أسبوعيا لغزة وسعي لرفع العدد هيئة الطيران المدني: لا تغيير على حركة الطيران بين عمّان وبيروت وزير الشباب الشديفات يلتقي الوزير الأسبق النابلسي البقاعي رئيسا لمجلس إدارة شركة مصفاة البترول الأردنية وزارة "الاقتصاد الرقمي" حائرة بين 079 و077: من الهناندة إلى السميرات! مقال محير يعيد ظهور الباشا حسين الحواتمة الى المشهد.. ما القصة البنك المركزي الأردني يقرر تخفيض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني نابلس/4 استقاله علاء البطاينة من مجلس أدارة البنك العربي طقس بارد نسبياً ليلاً وفي الصباح الباكر مع ظهور السحب المنخفضة في عطلة نهاية الأسبوع التعليم العالي: نتائج القبول الموحد نهاية الشهر الحالي الحكومة تطفي ديونا بقيمة 2.425 مليار دينار منذ بداية العام الملخص اليومي لحجم تداول الاسهم في بورصة عمان لجلسة اليوم الخميس ما قصة حركات بيع وشراء اسهم الاردنية لانتاج الادوية بين اعضاء مجلس الادارة ؟! الوزير خالد البكار.. "تقدم" نحو لقب "معالي" هل باع محمد المومني ميثاق من أجل لقب "معالي"؟!