عصام عبد الخالق ... ابن شيخ التامين ... هذا الشبل من ذاك الأسد

عصام عبد الخالق ... ابن شيخ التامين ... هذا الشبل من ذاك الأسد
أخبار البلد -   أخبار البلد-

 

 اذا اردت ان ترى العصامية تتجسد برجل فانظر اليه واذا اردت ان تعرف واحد من بناة المجد فاقترب منه. فهو الرجل الذي اقترنت حياته بالعصامية حتى صار "عصام" معنى ومبنى واسما ومسمى فبذراعه صنع هذه الالمعي مجده ولم يكن ككثيرين من الذين ورثوا مجدا فاضاعوه ولم يكلفوا انفسهم حتى عناء البكاء عليه .


عصام عبد الخالق قصة الرجولة المبكرة التي بدأت منذ الصبا يوم خاض التجربة الى جانب ابيه الذي كان اول من اسس قطاع التأمين في المملكة، عندها تعلم فنون الحياة وابرزها فن الاعتماد على الذات والاكل مما جنت يداه، لازمته الرجولة في كل مراحل حياته فأمن ان الدنيا تاخذ غلابا فاستعد لها وقبل التحدي .


عصام عبد الخالق، المحب للخير والعطاء، لا يعرف المجاملة في قضايا الوطن، وموقفه اكبر شاهد على ذلك ،ويترك المسافة ذاتها بينه وبين محبية والمختلفين معه. تطوع وترفع بخدمة المجتمع المحلي دون انتظار مقابل ولم يزاود يوما على حبه لبلده وسموه ورفعته.


لم تغير الثروة منظومة افكاره الاجتماعية التي تربى عليها ، فقد بقي شابا أردنيا وطنية بسيطا متواضعا ، حريصا على نسج علاقات اجتماعية مع بسطاء الناس في مواقعهم . ونجح في بناء منظومة اقتصادية واستثمارية تسهم في رفد الاقتصاد الوطني وتعزيز دوره ومكانته، حتى لمع اسمه واصبح العلامة التجارية الابرز لقطاع التأمين في كافة انحاء العالم.

رغم كل أعماله ألا انه يجد متسعا من وقته للمشاركة في العمل العام ،في جانبه الخيري، ولا يتوانى عن مساعدة المئات من العائلات المعوزة وكفالة الأيتام والأنفاق على طلبة العلم في الجامعات، ودعم الاعلام والصحافة والمثقفين والاكاديميين من ابناء الوطن.


 

عبد الخالق تلك الهامة الشامخة التي شقت جذورها الارض الطيبة لتنبت الخير والعطاء، رفعت اسم الأردن عاليا في سماء العالمية،واستحق بجدارة لقب "مفخرة الأردن" لأنه بقي نقيا بعيدا عن القطاعات الاقتصادية التي تشوبها الكثير من الشوائب.


اذا اردت ان ترى العصامية تتجسد برجل فانظر اليه واذا اردت ان تعرف واحد من بناة المجد فاقترب منه. فهو الرجل الذي اقترنت حياته بالعصامية حتى صار "عصام" معنى ومبنى واسما ومسمى فبذراعه صنع هذه الالمعي مجده ولم يكن ككثيرين من الذين ورثوا مجدا فاضاعوه ولم يكلفوا انفسهم حتى عناء البكاء عليه .

عصام عبد الخالق قصة الرجولة المبكرة التي بدأت منذ الصبا يوم خاض التجربة الى جانب ابيه الذي كان اول من اسس قطاع التأمين في المملكة، عندها تعلم فنون الحياة وابرزها فن الاعتماد على الذات والاكل مما جنت يداه، لازمته الرجولة في كل مراحل حياته فأمن ان الدنيا تاخذ غلابا فاستعد لها وقبل التحدي .


عصام عبد الخالق، المحب للخير والعطاء، لا يعرف المجاملة في قضايا الوطن، وموقفه اكبر شاهد على ذلك ،ويترك المسافة ذاتها بينه وبين محبية والمختلفين معه. تطوع وترفع بخدمة المجتمع المحلي دون انتظار مقابل ولم يزاود يوما على حبه لبلده وسموه ورفعته.


لم تغير الثروة منظومة افكاره الاجتماعية التي تربى عليها ، فقد بقي شابا أردنيا وطنية بسيطا متواضعا ، حريصا على نسج علاقات اجتماعية مع بسطاء الناس في مواقعهم . ونجح في بناء منظومة اقتصادية واستثمارية تسهم في رفد الاقتصاد الوطني وتعزيز دوره ومكانته، حتى لمع اسمه واصبح العلامة التجارية الابرز لقطاع التأمين في كافة انحاء العالم.


رغم كل أعماله ألا انه يجد متسعا من وقته للمشاركة في العمل العام ،في جانبه الخيري، ولا يتوانى عن مساعدة المئات من العائلات المعوزة وكفالة الأيتام والأنفاق على طلبة العلم في الجامعات، ودعم الاعلام والصحافة والمثقفين والاكاديميين من ابناء الوطن.

 

عبد الخالق تلك الهامة الشامخة التي شقت جذورها الارض الطيبة لتنبت الخير والعطاء، رفعت اسم الأردن عاليا في سماء العالمية،واستحق بجدارة لقب "مفخرة الأردن" لأنه بقي نقيا بعيدا عن القطاعات الاقتصادية التي تشوبها الكثير من الشوائ

شريط الأخبار جمعية لا للتدخين: تخفيض ضريبة السجائر الإلكترونية "صدمة" الأردن يتقدم 10 مراتب في مؤشر نضوج التكنولوجيا الحكومية "الإقراض الزراعي": 8 ملايين كقروض بدون فوائد ضمن موازنة العام القادم فريق الشرق الأوسط للتأمين يحرز المركز الثالث في هاكاثون الابتكار في التأمين 2025 وزير البيئة: مخالفة الإلقاء العشوائي للنفايات قد تصل إلى 500 دينار الفقاعات الاقتصادية... لم لا نتعلّم التأمين الإسلامية تحصل على المركز الثاني في هاكاثون الابتكار في التأمين 2025 تخفيض الضريبة على السجائر الإلكترونية ومنتجات تسخين التبغ تعديل الضريبة الخاصة على السجائر الإلكترونية ومنتجات تسخين التبغ قرار تاريخي... الهيئة العامة للقدس للتأمين توافق على الاندماج مع التأمين العربية بعد صدور الإرادة الملكية بالموافقة عليه.. (النص الكامل لقانون الموازنة) التربية تنهي استعدادها لبدء تكميلية التوجيهي السبت المقبل لأصحاب المركبات منتهية الترخيص في الأردن منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا" ملحس: 172 مليون دينار قيمة الاراضي التي اشتراها الضمان الأجتماعي في عمرة ما دور الدين العام في السياسات الاقتصادية الكلية والسياسات المالية والنقدية في اقتصادات الدول المتقدمة و الدول النامية و الأردن ؟.. بقلم المدادحة تحوطوا جيدا.. وقف ضخ مياه الديسي عن مناطق واسعة الأسبوع القادم - أسماء من هو ؟ دخول المربعانية اليوم حملة شعبية أردنية على الشموسة