أخبار البلد
لم يعد يفصل اللاعب المصري الشهير محمد أبو تريكة عن المباراة الفاصلة المؤهلة لكأس العالم سوى شهرين، ليحقق حلم حياته بلعب المونديال، ومع ذلك حز في نفسه أن يركز على المنافسة الكروية ويترك السيسي يبخر حلم المصريين، ورغم أن أبو تريكة لم ينضم للمعتصمين في رابعة العدوية، رغم الإشاعات التي تحدثت عن تواجده هناك، إلا أن صفحته على تويتر صارت مخصصة بالكامل للحدث المصري، فبعد أن قطع العسكر الكهرباء عن رابعة العدوية وقتل أكثر من ٤٠٠ مصري هناك، سارع أبو تريكة كما اعترف بذلك، بمد المعتصمين بأربعة مولدات كهربائية عملاقة تقيهم الظلام بالخصوص، وكان أبو تريكة يتابع أحداث الانقطاعات، وعندما وصلت المولدات إلى رابعة العدوية كتب باللهجة المصرية: "دلوقت يا السيسي إقطع ما شئت؟".
وكان أبو تريكة بعد الأسبوع الأول من الانقلاب قد خرج للعلن إعلاميا وطلب عدم إقحام إسمه في الأمور السياسية، ولكنه بقي مدعما للشرعية وتمكن أيضا من تحصين زملائه في المنتخب الوطني وفي النادي الأهلي المشارك في رابطة الأبطال من الخرجات الإعلامية كما هو حاصل مع الفنانين، الذين انضموا جميعا للانقلابيين، وواجه موجة من الانتقاد والقذف، حيث كتبت الصحف تقول أن أبو تريكة انضم للقتلى في رابعة العدوية، وكتب موقع يقول أن أبو تريكة انضم إلى من شابهوه من الكلاب الضالة، ولكن الانتقاد لم يبلغ درجة كبيرة من الأحقاد، لأن المنتخب المصري بلغ المنعرج الحاسم لأجل خوض المباراة الفاصلة المؤهلة لكأس العالم في أيلول القادم، حيث سيلعب محمد أبو تريكة أهم مباراة في حياته من أجل المشاركة لأول مرة في كأس العالم، حيث سيبلغ اللاعب في السابع من تشرين ثاني القادم سن الـ35، وفي حالة تأهل المصريين سيلعب في البرازيل، وقد قارب سنه السادسة والثلاثين، وكان أبو تريكة قد قال دائما أن حلم حياته هو أن يشارك في كأس العالم، فأضاع الفرصة في الدورة الأخيرة أمام الجزائر، واصطدم هذه المرة بالانقلاب على شرعية الرئيس محمد مرسي الذي دعمه دائما اللاعب محمد أبو تريكة.
وكان نجم الأهلي هادي خشبة ومدير قطاع الكرة بالقلعة الحمراء قد شارك الأحد الماضي، في نهائي كأس إعتصامي رابعة العدوية وميدان النهضة ، حيث أقيمة المباراة عدد من نجوم الكرة المصرية أبرزهم سمير صبري لاعب إنبي السابق وبعض نجوم مصر سابقاً.
وكان المعتصمون قد نظمو مباريات كرة قدم علي أرواح الشهداء بداية عيد الفطر المبارك كجانب من الترفيه، وارتباط المعتصمون بالمكان.
وظهر فى الساعات الأخيرة من الإعتصام قبل فضه بالقوة مجموعة من كابوهات الالتراس سواء من الوايت نايتس او التراس أهلاوى يدعمون شرعية الرئيس محمد مرسي بينما أصيب عدد منهم خلال هجوم قوات السيسي على المعتصمين.
وكان أبو تريكة بعد الأسبوع الأول من الانقلاب قد خرج للعلن إعلاميا وطلب عدم إقحام إسمه في الأمور السياسية، ولكنه بقي مدعما للشرعية وتمكن أيضا من تحصين زملائه في المنتخب الوطني وفي النادي الأهلي المشارك في رابطة الأبطال من الخرجات الإعلامية كما هو حاصل مع الفنانين، الذين انضموا جميعا للانقلابيين، وواجه موجة من الانتقاد والقذف، حيث كتبت الصحف تقول أن أبو تريكة انضم للقتلى في رابعة العدوية، وكتب موقع يقول أن أبو تريكة انضم إلى من شابهوه من الكلاب الضالة، ولكن الانتقاد لم يبلغ درجة كبيرة من الأحقاد، لأن المنتخب المصري بلغ المنعرج الحاسم لأجل خوض المباراة الفاصلة المؤهلة لكأس العالم في أيلول القادم، حيث سيلعب محمد أبو تريكة أهم مباراة في حياته من أجل المشاركة لأول مرة في كأس العالم، حيث سيبلغ اللاعب في السابع من تشرين ثاني القادم سن الـ35، وفي حالة تأهل المصريين سيلعب في البرازيل، وقد قارب سنه السادسة والثلاثين، وكان أبو تريكة قد قال دائما أن حلم حياته هو أن يشارك في كأس العالم، فأضاع الفرصة في الدورة الأخيرة أمام الجزائر، واصطدم هذه المرة بالانقلاب على شرعية الرئيس محمد مرسي الذي دعمه دائما اللاعب محمد أبو تريكة.
وكان نجم الأهلي هادي خشبة ومدير قطاع الكرة بالقلعة الحمراء قد شارك الأحد الماضي، في نهائي كأس إعتصامي رابعة العدوية وميدان النهضة ، حيث أقيمة المباراة عدد من نجوم الكرة المصرية أبرزهم سمير صبري لاعب إنبي السابق وبعض نجوم مصر سابقاً.
وكان المعتصمون قد نظمو مباريات كرة قدم علي أرواح الشهداء بداية عيد الفطر المبارك كجانب من الترفيه، وارتباط المعتصمون بالمكان.
وظهر فى الساعات الأخيرة من الإعتصام قبل فضه بالقوة مجموعة من كابوهات الالتراس سواء من الوايت نايتس او التراس أهلاوى يدعمون شرعية الرئيس محمد مرسي بينما أصيب عدد منهم خلال هجوم قوات السيسي على المعتصمين.