تقع مظالم كثيرة في مجنمعنا الاردني من الرجل على المرأة وكثير من الآباء يقفون حجر عثرة في
طريق زواج بناتهم طمعا في رواتبهم,واذا ما انتقلت الفتاة الى بيت الزوجية تصطدم بزوج جشع يطالبها بالانفاق على البيت والاولاد
وهو مسؤول شرعا عن الانفاق وهي غير مطالبة بالمشاركة مطلقا الا برضاها وعن طيب خاطر منها ولا يجوز للزوج ارغامها
على دفع ضريبة خروجها للعمل.انا لست ضد مساهمة الزوجة في البيت بل على العكس فالزوجة الحكيمة تساهم ولو بجزء يسير من راتبها لمساعدة الزوج ولها
حرية التصرف في راتبها كيفما تشاء دون تدخل الزوج.ان مشاركة المراة لزوجها في المصروف امر ضروري لان الحياة اصبحت صعبة وغلاء المعيشة
تحتم على الزوجة الوقوف الى جانب زوجها ومساندته لان راتب الزوج اصبح لا يكفي لتغطية المصاريف ولكن ليس لحد ان يصل الامر الى
تهديد الزوجة بالطلاق اذا لم تدفع الزوجة راتبها كاملا لجيب الزوج في نهاية كل شهر.نعم احبتي كثير من حالات الطلاق
تقع بسبب رفض الزوجة اعطاء راتبها لزوجها وهذا لا يقبله شرع ولا قانون ان تكد المراة ثماني ساعات يوميا واخر المطاف تصفي
عالحديدة اللهم الا من اجرة الطريق.هذا هو واقع المراة العاملة المظلومة واطلب حكمكم العادل
طريق زواج بناتهم طمعا في رواتبهم,واذا ما انتقلت الفتاة الى بيت الزوجية تصطدم بزوج جشع يطالبها بالانفاق على البيت والاولاد
وهو مسؤول شرعا عن الانفاق وهي غير مطالبة بالمشاركة مطلقا الا برضاها وعن طيب خاطر منها ولا يجوز للزوج ارغامها
على دفع ضريبة خروجها للعمل.انا لست ضد مساهمة الزوجة في البيت بل على العكس فالزوجة الحكيمة تساهم ولو بجزء يسير من راتبها لمساعدة الزوج ولها
حرية التصرف في راتبها كيفما تشاء دون تدخل الزوج.ان مشاركة المراة لزوجها في المصروف امر ضروري لان الحياة اصبحت صعبة وغلاء المعيشة
تحتم على الزوجة الوقوف الى جانب زوجها ومساندته لان راتب الزوج اصبح لا يكفي لتغطية المصاريف ولكن ليس لحد ان يصل الامر الى
تهديد الزوجة بالطلاق اذا لم تدفع الزوجة راتبها كاملا لجيب الزوج في نهاية كل شهر.نعم احبتي كثير من حالات الطلاق
تقع بسبب رفض الزوجة اعطاء راتبها لزوجها وهذا لا يقبله شرع ولا قانون ان تكد المراة ثماني ساعات يوميا واخر المطاف تصفي
عالحديدة اللهم الا من اجرة الطريق.هذا هو واقع المراة العاملة المظلومة واطلب حكمكم العادل