الاعلامي بسام العريان
يرعى رئيس الوزراء السابق الدكتور معروف البخيت في فندق الرويال اليوم الملتقى العلمي للسفراء العرب تحت عنوان « دور الاعلام في تعزيز التعاون الاستراتيجي بين دول الجوار العربي » والذي تنظمه اللجنة الوطنية لمبادرة العرفان بالجميل التي يرأسها الأستاذ هاني بركات الحمايدة والمدير العام للمبادرة الأستاذة تهاني بركات، ايماناً بدعم المواقف الايجابية التي تسهم في تعزيز الامن العربي المشترك اعتماداً على دور الاعلام بوسائله المختلفة.
وحول المبادرة الوطنية قال عضو لجنة المبادرة والمستشار الاعلامي لها الدكتور حسن المبيضين ، إنها مبادرة وطنية اطلقتها مجموعة من الافراد، ومؤسسات من القطاع الخاص بالتعاون مع مؤسسات من القطاع العام ، انطلاقاً من حب الجميع وولائهم وانتمائهم لوطنهم وقائدهم لتسليط الضوء على الانجازات والمكرمات الانسانية ذات الأثر الايجابي في محيط مجتمعنا الاردني.
وأضاف الدكتور مبيضين : ان المبادرة تسعى الى تعميم فكرتها الانسانية الايجابية الى دول الجوار العربي ، إذ تستنهض المبادرة الابداعات الطموحة لدى الشباب العربي القادر على صناعة التغيير الحسن المطلوب وفق رؤية علمية ومنهجية تحترم المقدرات والقدرات العقلية والمادية للانسان العربي ، فلا تهدم من أجل الاصلاح وإنما تضيف مدماكاً آخر من عناصر البناء المطلوب لإعلاء الصرح الحضاري العربي بمفهومه الشامل ، إذ لا بد من التعاون مع الشباب واحترام توجهاتهم وقناعاتهم بضرورة التغيير للأفضل ، ولكن ضمن أسس مدروسة تحفظ للأوطان سلامتها من كل عبث.
وقال إن رويتنا هي أن العرفان بالجميل لهذا الوطن الاعز وقائده الأغلى تفرض على الجميع أن يتحمل المسؤولية الكاملة التي تجعل منه فرداً قادراً على استثمار الربيع العربي بمعطياته التي نعرفها في ذاكرتنا عن الربيع الحقيقي وما يحمله من عطر وبشرى بثمر وخير وفير ، إذ ينصب اهتمامنا في مجال الاصلاح واساليبه على دعم الثوابت الاردنية واخراج كل غث يزعزع أمن هذه الثوابت التي التقى عليها الاردنيون جميعاً.
واضاف : إننا نسعى لبناء منظومة ممثلة باللجنة الوطنية لمبادرة العرفان بالجميل ، لاعتماد مبادرات في جميع أوجه النشاط البشري ، بحيث ينظر لهذه المبادرة وكأنها مؤسسة وطنية رائدة تعنى بالخير والصلاح والاصلاح حيثما كان.
وقال:إن اقامة هذا الملتقى وفي هذه الظروف التي يستعد فيها الاردنيون جميعا للمشاركة في الانتخابات النيابية ، حتى نثبت للعالم أجمع ان الاردنيين اختاروا منهج الاصلاح الديمقراطي الذي يسير وفق منهجية سياسية واضحة المعالم ، وبأسس راسخة في العمل السياسي الذي يحترم جميع اطراف اللعبة السياسية في المجتمع الواحد ، الأمر الذي يدفعنا الى ابراز دور الاعلام كعامل ايجابي في صناعة التعاون الاستراتيجي والانساني بين دول الجوار إذا توفرت النوايا الحسنة عند كل القائمين عليه.
« دور الاعلام في تعزيز التعاون الاستراتيجي بين دول الجوار العربي » والذي سيقام في فندق الرويال - عمان – المملكة الأردنية الهاشمية اليوم الأحد 20/1/2013م الساعة 5.00-10.00 مساءً يتخلله حفل عشاء
دلــيـــــل الملتقى العلمي
أولاً : الجهات المدعوة والمعنية بالمشاركة :
يتطلع منظمو الملتقى إلى مشاركة كريمة من أصحاب السعادة سفراء الدول العربية المعتمدين لدى البلاط الملكي الهاشمي ، في أعمال الملتقى :
1. المملكة العربية السعودية .
2. دولة الإمارات العربية المتحدة .
3. مملكة البحرين
4. الجمهورية التونسية .
5. الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية .
6. جمهورية السودان .
7. جمهورية العراق
8. سلطنة عُمان .
9. دولة فلسطين .
10. دولة قطر .
11. دولة الكويت .
12. الجمهورية اللبنانية .
13. دولة ليبيا .
14. جمهورية مصر العربية .
15. المملكة المغربية .
16. الجمهورية الموريتانية الإسلامية .
17. الجمهورية اليمنية .
ثانياً : أهداف الملتقى :
يتطلع الملتقى إلى تحقيق الأهداف والرؤى التالية :
1. التأكيد على أن التعاون الإستراتيجي المشترك بين دول الجوار العربي لا يمكن أن يتكامل ويترسخ على أسس موضوعية ، وقاعدة صلبة ومتينة ، إلا من خلال عمل إعلامي صادق وموضوعي ، قادر على إستيعاب المرحلة بكافة أعبائها ومسؤولياتها الراهنة والمستقبلية .
2. إن الإعلام لديه القدرة على القيام بدور أساسي وفعال في تعزيز الثقة السياسية المتبادلة بين الدول المتجاورة ، وتفعيل مقومات المصالح المشتركة بينها في جميع المجالات ، وتقوية أواصر التعاون في جلب المنافع المتبادلة وترسيخها حاضراً ومستقبلاً بما يخدم الوطن والمواطن .
3. ضرورة قيام الإعلام بمد البصر نحو الإسهام في توعية المواطنين في كل بلد باحتياجات البلدان الأُخرى وتطلعاتها ، وترسيخ إرادة شعوب الدول المتجاورة وحفزها على الإسهام في تنمية الشراكة الإستراتيجية بين أبنائها ، وكذلك تعزيز بناء علاقة من الثقة و المصداقية مع المواطنين في بلدانهم بمواقعهم المختلفة .
4. العمل الإعلامي الجاد بكافة أدواته قادر على التخفيف من حدة التوترات الفردية أو الجماعية إزاء الإشاعات المغرضة ، وتواجد الفتنة الصادرة عن أفكار ضغينة حاقدة ، أو وصولية ، أو إرتزاقية أو من عابر سبيل .
5. التأكيد على حق الشعوب في الحصول على معلومات موثوقة المصدر ، سليمة النقل ، بريئة الوجهة ، موضوعية الطرح نابضة بالواقع ، دقيقة التحري ، أكيدة غير مضللة أو مشوهة .
6. النأي بالإعلام عن كافة أشكال التحريض والكراهية وأنماطها المختلفة ، واحترام كرامة الدول والشعوب وسيادتها الوطنية وعدم التعرض لقادتها ورموزها الوطنية والدينية بأي نوع من أنواع القدح أو الذم أو التجريح أو التشهير أو الابتزاز أو الإفتراء ، وأي نوع آخر من أنواع الإساءة أيّاً كانت أسبابها أو مبرراتها .
7. الحرص الإعلامي في البعد عن النعرات والمهاترات في النظرة الإقليمية والمناطقية العنيفة ، التي تسهم في تفرقة الأمة وزعزعة الأمن الوطني ، والتركيز على الهدف الأساسي للإعلام، وهو خدمة الوطن والأمة ومصالحها المشتركة في إطار من الثوابت الدينية والوطنية والقومية .
8. إن العمل الإعلامي هو واجب وطني مهني حرفي مقدس صادق مع النفس ،راقٍ في التعامل، مبشر لا منفر ، جامع للشمل لا مفرق له، مصلح ذات البين لا مؤجج للفتنة، شفافاً لماحاً محافظاً على مهنته وآدابها وأخلاقياتها وقيمها الإنسانية والحضارية السامية.
9. الإلتزام بقواعد المسؤولية الاجتماعية للإعلام من خلال توخي الدقة و الموضوعية في طرح الأحداث والأزمات ، بعيدا عن تأجيج المشاعر وتضخيم المواقف والمبالغة أو التهويل القصد منها إظهار مشاعر استفزازية عند ذوي النفوس المريضة ، وذلك من خلال نقل المعلومة بشفافية وتجرد في الطرح والعرض و المعالجة إطاراً وموضوعاً.
10. التأكيد على أن معطيات المرحلة تتطلب نظاماً إعلامياً وطنياً متطوراً ، يقوم بترجمة الوقائع ترجمة إيجابية مسؤولة، تعزز جسور الثقة بين الشعوب ذات الاهتمام المشترك ، وتعمل على تعميق الفهم والوعي بحساسية المرحلة ودقتها .
11. التوصية بإعداد ميثاق شرف إعلامي لدول الجوار العربي ، بمهام وواجبات الإعلام ، يبرز أفضل السبل لإيجاد إعلام شريك في المسؤولية ومتحملاً لتبعياتها،و يعتبر بمثابة خارطة طريق إعلامية متوازنة .
12. التوصية بعقد مؤتمر عربي حول "الأمن الاستراتيجي المشترك بين دول الجوار العربي، مجالاته، مقوماته، تحدياته".
ثالثاً: محاور الملتقى :
1. دور الدين في ترشيد الإعلام .
2. دور الإعلام الصحفي في تعزيز التعاون الاستراتيجي المشترك بين دول الجوار العربي.
3. دور الإعلام المرئي والمسموع في تعزيز التعاون الاستراتيجي المشترك بين دول الجوار العربي.
4. دور الإعلام الإلكتروني في تعزيز التعاون الإستراتيجي المشترك بين دول الجوار العربي .
رابعاً : المحاضرون :
1) معالي الدكتور نبيل الشريف .
2) معالي الدكتور سمير مطاوع .
3) سعادة الدكتور محمد خير العيسى .
4) سعادة الأستاذ حامد العبادي.
خامساً : رؤساء الجلسات :
1) معالي الأستاذ سمير الحباشنة .
2) سعادة الأستاذ أحمد مبيضين .
3) سعادة الأستاذ محمد البدارين .
وحول المبادرة الوطنية قال عضو لجنة المبادرة والمستشار الاعلامي لها الدكتور حسن المبيضين ، إنها مبادرة وطنية اطلقتها مجموعة من الافراد، ومؤسسات من القطاع الخاص بالتعاون مع مؤسسات من القطاع العام ، انطلاقاً من حب الجميع وولائهم وانتمائهم لوطنهم وقائدهم لتسليط الضوء على الانجازات والمكرمات الانسانية ذات الأثر الايجابي في محيط مجتمعنا الاردني.
وأضاف الدكتور مبيضين : ان المبادرة تسعى الى تعميم فكرتها الانسانية الايجابية الى دول الجوار العربي ، إذ تستنهض المبادرة الابداعات الطموحة لدى الشباب العربي القادر على صناعة التغيير الحسن المطلوب وفق رؤية علمية ومنهجية تحترم المقدرات والقدرات العقلية والمادية للانسان العربي ، فلا تهدم من أجل الاصلاح وإنما تضيف مدماكاً آخر من عناصر البناء المطلوب لإعلاء الصرح الحضاري العربي بمفهومه الشامل ، إذ لا بد من التعاون مع الشباب واحترام توجهاتهم وقناعاتهم بضرورة التغيير للأفضل ، ولكن ضمن أسس مدروسة تحفظ للأوطان سلامتها من كل عبث.
وقال إن رويتنا هي أن العرفان بالجميل لهذا الوطن الاعز وقائده الأغلى تفرض على الجميع أن يتحمل المسؤولية الكاملة التي تجعل منه فرداً قادراً على استثمار الربيع العربي بمعطياته التي نعرفها في ذاكرتنا عن الربيع الحقيقي وما يحمله من عطر وبشرى بثمر وخير وفير ، إذ ينصب اهتمامنا في مجال الاصلاح واساليبه على دعم الثوابت الاردنية واخراج كل غث يزعزع أمن هذه الثوابت التي التقى عليها الاردنيون جميعاً.
واضاف : إننا نسعى لبناء منظومة ممثلة باللجنة الوطنية لمبادرة العرفان بالجميل ، لاعتماد مبادرات في جميع أوجه النشاط البشري ، بحيث ينظر لهذه المبادرة وكأنها مؤسسة وطنية رائدة تعنى بالخير والصلاح والاصلاح حيثما كان.
وقال:إن اقامة هذا الملتقى وفي هذه الظروف التي يستعد فيها الاردنيون جميعا للمشاركة في الانتخابات النيابية ، حتى نثبت للعالم أجمع ان الاردنيين اختاروا منهج الاصلاح الديمقراطي الذي يسير وفق منهجية سياسية واضحة المعالم ، وبأسس راسخة في العمل السياسي الذي يحترم جميع اطراف اللعبة السياسية في المجتمع الواحد ، الأمر الذي يدفعنا الى ابراز دور الاعلام كعامل ايجابي في صناعة التعاون الاستراتيجي والانساني بين دول الجوار إذا توفرت النوايا الحسنة عند كل القائمين عليه.
« دور الاعلام في تعزيز التعاون الاستراتيجي بين دول الجوار العربي » والذي سيقام في فندق الرويال - عمان – المملكة الأردنية الهاشمية اليوم الأحد 20/1/2013م الساعة 5.00-10.00 مساءً يتخلله حفل عشاء
دلــيـــــل الملتقى العلمي
أولاً : الجهات المدعوة والمعنية بالمشاركة :
يتطلع منظمو الملتقى إلى مشاركة كريمة من أصحاب السعادة سفراء الدول العربية المعتمدين لدى البلاط الملكي الهاشمي ، في أعمال الملتقى :
1. المملكة العربية السعودية .
2. دولة الإمارات العربية المتحدة .
3. مملكة البحرين
4. الجمهورية التونسية .
5. الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية .
6. جمهورية السودان .
7. جمهورية العراق
8. سلطنة عُمان .
9. دولة فلسطين .
10. دولة قطر .
11. دولة الكويت .
12. الجمهورية اللبنانية .
13. دولة ليبيا .
14. جمهورية مصر العربية .
15. المملكة المغربية .
16. الجمهورية الموريتانية الإسلامية .
17. الجمهورية اليمنية .
ثانياً : أهداف الملتقى :
يتطلع الملتقى إلى تحقيق الأهداف والرؤى التالية :
1. التأكيد على أن التعاون الإستراتيجي المشترك بين دول الجوار العربي لا يمكن أن يتكامل ويترسخ على أسس موضوعية ، وقاعدة صلبة ومتينة ، إلا من خلال عمل إعلامي صادق وموضوعي ، قادر على إستيعاب المرحلة بكافة أعبائها ومسؤولياتها الراهنة والمستقبلية .
2. إن الإعلام لديه القدرة على القيام بدور أساسي وفعال في تعزيز الثقة السياسية المتبادلة بين الدول المتجاورة ، وتفعيل مقومات المصالح المشتركة بينها في جميع المجالات ، وتقوية أواصر التعاون في جلب المنافع المتبادلة وترسيخها حاضراً ومستقبلاً بما يخدم الوطن والمواطن .
3. ضرورة قيام الإعلام بمد البصر نحو الإسهام في توعية المواطنين في كل بلد باحتياجات البلدان الأُخرى وتطلعاتها ، وترسيخ إرادة شعوب الدول المتجاورة وحفزها على الإسهام في تنمية الشراكة الإستراتيجية بين أبنائها ، وكذلك تعزيز بناء علاقة من الثقة و المصداقية مع المواطنين في بلدانهم بمواقعهم المختلفة .
4. العمل الإعلامي الجاد بكافة أدواته قادر على التخفيف من حدة التوترات الفردية أو الجماعية إزاء الإشاعات المغرضة ، وتواجد الفتنة الصادرة عن أفكار ضغينة حاقدة ، أو وصولية ، أو إرتزاقية أو من عابر سبيل .
5. التأكيد على حق الشعوب في الحصول على معلومات موثوقة المصدر ، سليمة النقل ، بريئة الوجهة ، موضوعية الطرح نابضة بالواقع ، دقيقة التحري ، أكيدة غير مضللة أو مشوهة .
6. النأي بالإعلام عن كافة أشكال التحريض والكراهية وأنماطها المختلفة ، واحترام كرامة الدول والشعوب وسيادتها الوطنية وعدم التعرض لقادتها ورموزها الوطنية والدينية بأي نوع من أنواع القدح أو الذم أو التجريح أو التشهير أو الابتزاز أو الإفتراء ، وأي نوع آخر من أنواع الإساءة أيّاً كانت أسبابها أو مبرراتها .
7. الحرص الإعلامي في البعد عن النعرات والمهاترات في النظرة الإقليمية والمناطقية العنيفة ، التي تسهم في تفرقة الأمة وزعزعة الأمن الوطني ، والتركيز على الهدف الأساسي للإعلام، وهو خدمة الوطن والأمة ومصالحها المشتركة في إطار من الثوابت الدينية والوطنية والقومية .
8. إن العمل الإعلامي هو واجب وطني مهني حرفي مقدس صادق مع النفس ،راقٍ في التعامل، مبشر لا منفر ، جامع للشمل لا مفرق له، مصلح ذات البين لا مؤجج للفتنة، شفافاً لماحاً محافظاً على مهنته وآدابها وأخلاقياتها وقيمها الإنسانية والحضارية السامية.
9. الإلتزام بقواعد المسؤولية الاجتماعية للإعلام من خلال توخي الدقة و الموضوعية في طرح الأحداث والأزمات ، بعيدا عن تأجيج المشاعر وتضخيم المواقف والمبالغة أو التهويل القصد منها إظهار مشاعر استفزازية عند ذوي النفوس المريضة ، وذلك من خلال نقل المعلومة بشفافية وتجرد في الطرح والعرض و المعالجة إطاراً وموضوعاً.
10. التأكيد على أن معطيات المرحلة تتطلب نظاماً إعلامياً وطنياً متطوراً ، يقوم بترجمة الوقائع ترجمة إيجابية مسؤولة، تعزز جسور الثقة بين الشعوب ذات الاهتمام المشترك ، وتعمل على تعميق الفهم والوعي بحساسية المرحلة ودقتها .
11. التوصية بإعداد ميثاق شرف إعلامي لدول الجوار العربي ، بمهام وواجبات الإعلام ، يبرز أفضل السبل لإيجاد إعلام شريك في المسؤولية ومتحملاً لتبعياتها،و يعتبر بمثابة خارطة طريق إعلامية متوازنة .
12. التوصية بعقد مؤتمر عربي حول "الأمن الاستراتيجي المشترك بين دول الجوار العربي، مجالاته، مقوماته، تحدياته".
ثالثاً: محاور الملتقى :
1. دور الدين في ترشيد الإعلام .
2. دور الإعلام الصحفي في تعزيز التعاون الاستراتيجي المشترك بين دول الجوار العربي.
3. دور الإعلام المرئي والمسموع في تعزيز التعاون الاستراتيجي المشترك بين دول الجوار العربي.
4. دور الإعلام الإلكتروني في تعزيز التعاون الإستراتيجي المشترك بين دول الجوار العربي .
رابعاً : المحاضرون :
1) معالي الدكتور نبيل الشريف .
2) معالي الدكتور سمير مطاوع .
3) سعادة الدكتور محمد خير العيسى .
4) سعادة الأستاذ حامد العبادي.
خامساً : رؤساء الجلسات :
1) معالي الأستاذ سمير الحباشنة .
2) سعادة الأستاذ أحمد مبيضين .
3) سعادة الأستاذ محمد البدارين .