اخبار البلد : خاص - صالونات الهاي سوبر تناولت هذه الايام معلومة انتخابية في غاية الخطورة والاهمية بطلها النائب السابق خالد زاهر الفناطسة وتقول المعلومة التي يحاول جاهدا بعض السياسيين والمتنفذين من العيار الثقيل وتحديدا اصدقاء النائب الفناطسة لململة الموضوع وعلى السكيت خوفا من الفضيحة وخوفا من النتائج حيث ان النائب لم يورد اسمه صراحة في او يسجل بكشف جداول الناخبين والذي اعدته وجهزته الهيئة المستقلة للانتخابات حيث تبين ان اسم الفناطسة غير موجود او مسجل كون شقيق الفناطسة قد سجل معظم الاسماء ونسي او تناسى اسم شقيقه خالد الذي اكتشف متأخرا وبعد فوات الاوان اي بعد انتهاء المدة رسميا للتسجيل والاعتراض بأنه خارج حسبهة الجداول وخارج الكشف الرسمي الامر الذي دفعه للتدخل والتوسط من اجل استصدار بطاقة تسمح للانتخابات باعتبار ان القانون يمنع كل شخص لم يسجل في قوائم الناخبين من الترشح تحت طائلة المسؤولية .
وبمعنى اخر راحت عليك
لكن الغريب في الامر ان شخصيات من العيار الثقيل مثل عبدالهادي المجالي وعبدالكريم الدغمي وشخصيات ذات وزن تسعرى للضغط والتوسط لاستصادار بطاقة انتخابية جديدة وان حصل فانها ستكون سابقة خطيرة ترتقي حد المهزلة ومبشرة بتزوير فاضح وعينك عينك .. وان غدا لناظره قريب
وبمعنى اخر راحت عليك
لكن الغريب في الامر ان شخصيات من العيار الثقيل مثل عبدالهادي المجالي وعبدالكريم الدغمي وشخصيات ذات وزن تسعرى للضغط والتوسط لاستصادار بطاقة انتخابية جديدة وان حصل فانها ستكون سابقة خطيرة ترتقي حد المهزلة ومبشرة بتزوير فاضح وعينك عينك .. وان غدا لناظره قريب