أخبار البلد - خاص
عندما نتحدث عن مهمة أو مهنة
السفير، وبعيدا عن المسمى الديبلوماسي لهذه المهنة، يتبادر لأذهان الاردنية شركة
"دالاس" للسياحة والسفر، وهي الشركة التي أخذت على عاتقها بأن تكون
السفير رقم واحد للخارطة الاردنية في العالم، تنقل عراقة وشموخ هذا لوطن بشعبه
وتراثه وقيادته كخير سفير وتمثيل .
ولأن الشركات السياحية رصيد الدول
في قطاعها السياحي، تبوأت شركة "دالاس" للسياحة والسفر الواجهة بامتياز،
بل وأصبحت اسما يرافق الاردنيين في حلهم وترحالهم، وراحت إلى ابعد من ذلك فيما رسخ
اسمها في المدونة العربية السياحية كواجهة للسياحة العربية الامثل والأميز بل
والاروع وقد امتلكت مقومات الشركات الكبرى التي حفرت في عالم السياحة العالمي.
اسم شركة "دالاس"
للسياحة والسفر، خرج بهذا الرونق وتلك المهنية العالية بفعل جهود رئيسها التنفيذي
ومديرها العام أمجد المسلماني، والذي احترف العمل السياحي كرسالة انسانية ووطنية، فجهد على أن يجعل السياحة عاملا حياتيا
للاردنيين على مختلف طبيعتهم ومستواهم المادي، هاجسه الاول الاردن والاردنيين، متحولا
من مدير عام ورئيس تنفيذي إلى دليل سياحي لكل من يزور مكاتب الشركة، يستقبل
مراجعيها وزوارها من المواطنين كأنما يستقبلهم في بيته، ومتعاملا مع الجميع
بحميمية لافتة تشير الى حقيقة هذا الرجل الناجح الذي استحق بجدارة ان يحوز على لقب
عميد السياحة الاردنية .