خاص - في اطار الجهود الرامية لضبط الحدود وعدم اتاحة الفرصة لاختراق الحدود السورية من الداخل الاردني ، خاصة ازاء الازمة السورية الراهنة كشفت مصادر من داخل التيار السلفي الجهادي، عن "توقيف" شابين من التيار، بينما كانا يحاولان التسلل إلى الأراضي السورية عبر الحدود، لـ"قتال قوات النظام السوري".
وبينت المصادر أن "المتهمين ما يزالان رهن التحقيق لدى الأجهزة الأمنية"، التي سبق وأن أوقفت نحو ستة من التيار نفسه، بالتهمة ذاتها، من بينهم اثنان تم الإفراج عنهما.
إلى ذلك، عقد في مدينة إربد يوم الجمعة الماضي، اجتماع للتيار السلفي بحضور نحو 800 من أعضائه، للتأكيد على مطلبه بالإفراج عن 11 محكوما، والعشرات من الموقوفين من أعضاء التيار داخل السجون، بحسب المصادر نفسها.
وكشفت المصادر عن تجمع آخر عقده التيار أول من أمس في مدينة معان، نصرة لمعتقليه، البالغ عددهم 30، بسجن الناصرية في العراق.
وجاء الاجتماع بعد رسالة بعثها المعتقلون هناك، أكدوا فيها "تعرضهم لأشد أنواع التعذيب من قبل شرطة السجن".
وتلقى التيار وعودا من وجهاء عشائر لبحث موضوع نقل المعتقلين الأردنيين من سجن الناصرية، وبذل مساع للإفراج عنهم.
وبينت المصادر أن "المتهمين ما يزالان رهن التحقيق لدى الأجهزة الأمنية"، التي سبق وأن أوقفت نحو ستة من التيار نفسه، بالتهمة ذاتها، من بينهم اثنان تم الإفراج عنهما.
إلى ذلك، عقد في مدينة إربد يوم الجمعة الماضي، اجتماع للتيار السلفي بحضور نحو 800 من أعضائه، للتأكيد على مطلبه بالإفراج عن 11 محكوما، والعشرات من الموقوفين من أعضاء التيار داخل السجون، بحسب المصادر نفسها.
وكشفت المصادر عن تجمع آخر عقده التيار أول من أمس في مدينة معان، نصرة لمعتقليه، البالغ عددهم 30، بسجن الناصرية في العراق.
وجاء الاجتماع بعد رسالة بعثها المعتقلون هناك، أكدوا فيها "تعرضهم لأشد أنواع التعذيب من قبل شرطة السجن".
وتلقى التيار وعودا من وجهاء عشائر لبحث موضوع نقل المعتقلين الأردنيين من سجن الناصرية، وبذل مساع للإفراج عنهم.