ايدت محكمة استئناف عمان مؤخرا قرارين لصالح "اخبار البلد" والزميل رئيس التحرير اسامة الراميني مؤيدتا قرار محكمة بداية جزاء عمان في القضية التي استأنفت قرارها كل من شركة مناجم الفوسفات والرئيس التنفيذي لها عبد الوهاب الرواد والاخرى التي رفعها رئيس مجلس ادارة شركة وادي الشتا للاستثمارات السياحية / فندق رمادا محمد ابو مذكور وتغريمهما الرسوم والمصاريف واشياء اخرى
شركة الفوسفات والتي تقاتل في سبيل كسب قضية ولو واحدة على الاقل فأنها لم تنجح كون ما تكتبه اخبار البلد بهذا الخصوص هو موثق ومستند الى بيانات ومعلومات و وثائق ولكنها تحاول كسب الوقت وجرجرتنا على المحاكم لاستنزافنا كي نبتعد عن نشر معلومات ستكون ذات يوم ادلة خاصة سيكتشف الجميع انها كانت الاهم في اي تحقيق قادم وعلى صعيد اخر فقد خسر رجل الاعمال ابو مذكورقضيته ايضا امام اخبار البلد.
ومن الجدير بالذكر ان محمد ابو مذكور رئيس مجلس ادارة وادي الشتا قد خسر قضيته في محكمة الاستئناف التي ايدت قرار محكمة الدرجة الاولى واعلنت عدم مسؤولية "اخبار البلد" والزميل "الراميني" حول ما تم نشر عن مخالفات مرتكبة وتجاوزات تمت في عهد ابو مذكور الذي يعاني الجميع ولا يزالون على حال و واقع الشركة "وادي الشتا" التي تعيش امام مفترق مظلم وصعب للغاية قد يؤدي الى تصفية الشركة او دخولها بوابة الاعصار بسبب حالة الاستقطاب التي تعيشها وتلقي بظلالها على مستقبلها المظلم.
ومن الجدير ذكره ان المحامي الفذّ والبارع والمتخصص في شؤون المطبوعات وقضايا الجرائم الالكترونية المحامي مصطفى الراميني هو من تولى مهمة الدفاع عن وكالة "أخبار البلد" ورئيس تحريرها منذ اليوم الأول وحتى صدور القرار والذي كان له بعد الله الفضل في الوصول الى هذا القرار جراء قدرته على متابعة سير القضية وجمع الوثائق والادلة التي تؤكد صحة موقفنا ودحض موقف الخصم واثبات تناقضه ومناقشة الشهود ومواجهة افادتهم وشهادتهم بالادلة والبراهين.
ومن الجدير ذكره ان المحامي الفذّ والبارع والمتخصص في شؤون المطبوعات وقضايا الجرائم الالكترونية المحامي مصطفى الراميني هو من تولى مهمة الدفاع عن وكالة "أخبار البلد" ورئيس تحريرها منذ اليوم الأول وحتى صدور القرار والذي كان له بعد الله الفضل في الوصول الى هذا القرار جراء قدرته على متابعة سير القضية وجمع الوثائق والادلة التي تؤكد صحة موقفنا ودحض موقف الخصم واثبات تناقضه ومناقشة الشهود ومواجهة افادتهم وشهادتهم بالادلة والبراهين.