انتشرت خلال الساعات الماضية صورة غامضة لطفلة تحمل ملامح بريئة وعينين تخطفان الأنفاس… الصورة التي بدت في ظاهرها مجرد لقطة من ألبوم طفولة قديم، أشعلت مواقع التواصل الاجتماعي بشكل لم يتوقعه أحد.
الجمهور بدأ في التخمين، والصفحات المهتمة بأخبار النجوم غصّت بالتكهنات والتعليقات: من تكون هذه الصغيرة؟ ولماذا تصدرت الترند فجأة؟ ما السر الخطير الذي تخفيه وراء تلك الابتسامة الملائكية؟
ويروي أحد أصدقاء الفيشاوي المقربين أن ســمية الألفي اكتشفت أمر العلاقة من خلال رسالة غرامية لم تكن موجهة لها… بل لتلك الفنانة الصاعدة حينها.
الـمــواجهة كانت نارية، والفيشاوي لم يُنكر! بل اكتفى بالصمت… مما أدى إلى انـهيار زواجهما في وقت قياسي.
الغريب أن الطرف الآخر أن الفنانة الغامضة لم تعلّق على القصة إطلاقًا، ولم تظهر أي تصريح ينفي أو يؤكد… وكأن الصمت كان جزءً من الخطة.