وجمع النشطاء المتضامنون خلال ساعات قليلة فقط صباح الاثنين مبلغا يصل الى نحو 6 الاف دولارا فيما تزيد الغرامية المفروضة على الصحفية هبة طه عن 8 الاف دولارا.
ولا تزال الصحفية طه في السجن وخلف القضبان بعد مرور 9 اشهر اثر ادانتها بسبب فلم بثته عن الجسر البري مع الكيان المحتل.
وتنتهي عقوبة الصحفية طه الخميس المقبل لكن المحامون يتحدثون عن عقوبة أخرى بسبب تحقيق مصور عن بعض الفنادق حيث حكم عليها بغرامة مالية وفي حال عدم دفع الغرامية سيتم سجنها لمدة اضافية . ويبدو ان القطاع الصحفي سيتدبر المبلغ المطلوب حتى يوم الخميس.
وتعتبر هذه الخطوة في الاتجاه المضاد لتطبيقات قانون الجرائم الالكترونية التي تتضمن عقوبات مالية مغلظة على الصحفيين.