ترامب: قلت لنتنياهو إنه إذا لم يعد الرهائن إلى ديارهم بحلول 20 يناير فسيكون الأمر جحيما

ترامب: قلت لنتنياهو إنه إذا لم يعد الرهائن إلى ديارهم بحلول 20 يناير فسيكون الأمر جحيما
أخبار البلد -  
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الاثنين، أن إدارته "تعمل جاهدة من أجل إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين في قطاع غزة".
وقال ترامب، خلال مؤتمر صحفي، إنه "أجرى محادثة جيدة للغاية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو"، مضيفا: "قلت لنتنياهو إنه إذا لم يعد الرهائن إلى ديارهم بحلول العشرين من يناير فسيكون الأمر جحيما".
وتابع: "سأعمل منذ اليوم الأول في ولايتي لوقف جميع الحروب، وإطلاق سراح الرهائن، وإنهاء الحرب الفظيعة في قطاع غزة".
وأفادت تقارير إسرائيلية، في وقت سابق، بأن "هناك تقدم في المفاوضات للتوصل إلى تسوية في قطاع غزة مقابل إطلاق سراح الرهائن، فيما أبدت مصادر مطلعة على المفاوضات "تفاؤلا حذرا بشأن فرص التوصل إلى تفاهم يؤدي إلى اتفاق".
 
وفي الوقت نفسه، يدرك الوسطاء أن التعب المتراكم على كلا الجانبين، بالإضافة إلى الضغط المبذول، يمكن أن يؤدي إلى انقطاع الاتصالات.
وبحسب هيئة الإذاعة الإسرائيلية، تتم حالياً مناقشة إطلاق سراح عدد معين من الرهائن، وقد يتم إطلاق سراح النساء في المرحلة الأولى.
وأضافت: "يعتقد الوسطاء أنه إذا تم التوصل بالفعل إلى اتفاق محدود لإطلاق سراح المختطفين، فسيؤدي ذلك إلى ديناميكيات تؤدي في النهاية إلى اتفاق كامل، بما في ذلك إطلاق سراح جميع الرهائن وإنهاء الحرب وانسحاب القوات، بما في ذلك من ممر فيلادلفيا".
وأكد مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان للقناة 13 الإسرائيلية، اقتراب التوصل إلى صفقة في غزة خاصة بعد التطورات الأخيرة في المنطقة.
 

وقال سوليفان: "نحن قريبون من التوصل إلى صفقة في غزة خاصة بعد التطورات الأخيرة في الإقليم"

ولا تزال العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة مستمرة، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، حينما أعلنت حركة حماس، التي تسيطر على القطاع، بدء عملية طوفان الأقصى، وأطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت قواتها بلدات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي غالبيتهم من المستوطنين، علاوة على أسر نحو 250 آخرين.

وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر ثم عمليات عسكرية برية داخل القطاع.

وأسفر الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، حتى الآن، عن سقوط أكثر من 45 ألف قتيل وأكثر من 106 آلاف جريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال أكثر من 10 آلاف شخص مفقودا.
وتعاني كافة مناطق قطاع غزة أزمة كبيرة في المياه والغذاء، جراء تدمير الجيش الإسرائيلي للبنى التحتية وخطوط ومحطات تحلية المياه، فيما حذرت الأمم المتحدة من تداعيات أزمة الجوع التي يتخبط فيها سكان غزة مع استمرار الحرب بين حركة حماس وإسرائيل.أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الاثنين، أن إدارته "تعمل جاهدة من أجل إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين في قطاع غزة".
وقال ترامب، خلال مؤتمر صحفي، إنه "أجرى محادثة جيدة للغاية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو"، مضيفا: "قلت لنتنياهو إنه إذا لم يعد الرهائن إلى ديارهم بحلول العشرين من يناير فسيكون الأمر جحيما".
وتابع: "سأعمل منذ اليوم الأول في ولايتي لوقف جميع الحروب، وإطلاق سراح الرهائن، وإنهاء الحرب الفظيعة في قطاع غزة".
وأفادت تقارير إسرائيلية، في وقت سابق، بأن "هناك تقدم في المفاوضات للتوصل إلى تسوية في قطاع غزة مقابل إطلاق سراح الرهائن، فيما أبدت مصادر مطلعة على المفاوضات "تفاؤلا حذرا بشأن فرص التوصل إلى تفاهم يؤدي إلى اتفاق".
 
وفي الوقت نفسه، يدرك الوسطاء أن التعب المتراكم على كلا الجانبين، بالإضافة إلى الضغط المبذول، يمكن أن يؤدي إلى انقطاع الاتصالات.
وبحسب هيئة الإذاعة الإسرائيلية، تتم حالياً مناقشة إطلاق سراح عدد معين من الرهائن، وقد يتم إطلاق سراح النساء في المرحلة الأولى.
وأضافت: "يعتقد الوسطاء أنه إذا تم التوصل بالفعل إلى اتفاق محدود لإطلاق سراح المختطفين، فسيؤدي ذلك إلى ديناميكيات تؤدي في النهاية إلى اتفاق كامل، بما في ذلك إطلاق سراح جميع الرهائن وإنهاء الحرب وانسحاب القوات، بما في ذلك من ممر فيلادلفيا".
وأكد مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان للقناة 13 الإسرائيلية، اقتراب التوصل إلى صفقة في غزة خاصة بعد التطورات الأخيرة في المنطقة.
 

وقال سوليفان: "نحن قريبون من التوصل إلى صفقة في غزة خاصة بعد التطورات الأخيرة في الإقليم".

ولا تزال العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة مستمرة، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، حينما أعلنت حركة حماس، التي تسيطر على القطاع، بدء عملية "طوفان الأقصى"، وأطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت قواتها بلدات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي غالبيتهم من المستوطنين، علاوة على أسر نحو 250 آخرين.
وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر ثم عمليات عسكرية برية داخل القطاع.
وأسفر الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، حتى الآن، عن سقوط أكثر من 45 ألف قتيل وأكثر من 106 آلاف جريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال أكثر من 10 آلاف شخص مفقودا.
وتعاني كافة مناطق قطاع غزة أزمة كبيرة في المياه والغذاء، جراء تدمير الجيش الإسرائيلي للبنى التحتية وخطوط ومحطات تحلية المياه، فيما حذرت الأمم المتحدةمن تداعيات أزمة الجوع التي يتخبط فيها سكان غزة مع استمرار الحرب بين حركة حماس وإسرائيل.
 
شريط الأخبار الحوثيون: نفذنا عمليتين ضد هدفين حيويين للعدو الإسرائيلي في أم الرشراش طقس بارد في الاردن مع عودة الطلبة لمدارسهم عدنان دادر ينعى والده بكلمات وفاء مؤثرة الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي: المعركة في غزة كانت مواجهة بين الحق والباطل حماس "تبارك" عملية الطعن في تل أبيب مقاضاة بيبسي في الولايات المتحدة 3.38 تريليون دولار حجم الصناعة المالية الإسلامية المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة إصابة مواطن وابنه بعيار ناري في الأغوار الشمالية خمس إصابات متوسطة بحادث تصادم بين ثلاث مركبات في صويلح استنفار وسط تل أبيب بعد عملية طعن أدت إلى وفاة شخص حماس توضح آلية نشر قوائم تبادل الأسرى المواصفات تتعامل مع 199 ألف بيان جمركي خلال 2024 478 عاملًا بلا عمل جراء اغلاق 14 فندقا في البترا مكافحة الفساد تحيل ملف صندوق نهاية الخدمة في "المهندسين الزراعيين" للقضاء تحديد موعد وقف إطلاق النار في غزة الترخيص المتنقل بلواء بني كنانة الأحد صاروخ يمني باتجاه تل أبيب يعلق الملاحة بمطار بن غوريون البنك الاسلامي الاردني يطلق خطة استراتيجية مبتكرة للاعوام (2025-2029) "نحو آفاق جديدة" الاتحاد الأردني لشركات التأمين يوضح حول كتاب متداول: ليس صادرا عن الإتحاد وغير دقيق