أقامت وزارة الشباب بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم جلسة تعريفية بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي في دورتها الثانية، في مبنى وزارة التربية شارك خلالها أمين عام وزارة التربية الدكتور نواف العجارمة، وأمين عام وزارة الشباب/ رئيس لجنة إدارة الجائزة الدكتور حسين الجبور،
ومديرو التربية والتعليم من مختلف مناطق المملكة.
وأكد العجارمة على أهمية ترسيخ مبدأ الشراكة الحقيقية ما بين مؤسسات الدولة وتفعيل العمل التطوعي في الجائزة التي تحمل اسم صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمين.
كما أكد على أهمية الجائزة وضرورة مساندة جهود كافة الكوادر القائمة عليها في الوزارتين وتسهيل المهام وتذليل كافة التحديات التي تواجه سير العمل فيها.
وبين أن الوزارة ستقوم بنشر دليل الجائزة عبر مواقعها الرسمية وصفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وتسمية إعلامي من الوزارة كضابط ارتباط رسمي للتنسيق والتعاون الإعلامي بهذا المجال مع وزارة الشباب.
وبين أن أقسام النشاطات في الميدان التربوي ستضطلع بالعمل المباشر مع الجائزة، وسيتم توفير منسق للجائزة في كل مديرية، وسيرتبط ضباط الارتباط بمدير إدارة النشاطات التربوية في الوزارة لتيسير العمل مع وزارة الشباب فيما يخص الجائزة.
وأشار إلى أهمية خطة العمل التي ستعمل من خلالها الوزارتين لتحقيق النجاح المطلوب لأهداف هذه الجائزة، معربًا عن شكره لوزارة الشباب لإشراكها قطاع التربية والتعليم بهذه الجائزة الهامة.
من جانبه، أكد الدكتور الجبور خلال اللقاء، أن الجائزة أطلقها سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، في الخامس من كانون الأول 2021، خلال الاحتفال باليوم الدولي للمتطوعين.
مبينًا أن وزارة الشباب تُعول الكثير على المشاركة الكبيرة لمديريات التربية والتعليم بهذه الجائزة، ونشر ثقافة العمل التطوعي.
وأشار الجبور إلى أهمية ترسيخ العمل التطوعي بشكل مؤسسي له أثر واستدامة، مبينًا أن أولى الجلسات التعريفية في المؤسسات الرسمية للدورة الثانية للجائزة تنطلق من وزارة التربية والتعليم أم الوزارات لحشد الجهود وتأمين المساعدة الفاعلة من الميدان التربوي.
وبين أن إطلاق رابط التقدم للجائزة سيبدأ بداية شهر حزيران القادم وسيستمر حتى الحادي والثلاثين من شهر أب القادم، معربًا عن شكره لوزارة التربية والتعليم بكافة كوادرها.
بدوره قدم عضو لجنة التقييم والتحكيم لجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي/ جهاد مساعدة، عرضا تقديميًا حول الجائزة في دورتها الثانية، اشتمل على رؤية الجائزة ورسالتها، وأهدافها ومجالات العمل التطوعي، وشروط التقدم للجائزة، والشروط الخاصة بالمترشح وبالعمل التطوعي، وفئات الجائزة ومعاييرها، وآليات التقديم لها..
وفي ختام اللقاء دار حوار موسع حول الجائزة، أجاب خلاله الأمينان العامان على أسئلة واستفسارات الحضور..
وأكد العجارمة على أهمية ترسيخ مبدأ الشراكة الحقيقية ما بين مؤسسات الدولة وتفعيل العمل التطوعي في الجائزة التي تحمل اسم صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمين.
كما أكد على أهمية الجائزة وضرورة مساندة جهود كافة الكوادر القائمة عليها في الوزارتين وتسهيل المهام وتذليل كافة التحديات التي تواجه سير العمل فيها.
وبين أن الوزارة ستقوم بنشر دليل الجائزة عبر مواقعها الرسمية وصفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وتسمية إعلامي من الوزارة كضابط ارتباط رسمي للتنسيق والتعاون الإعلامي بهذا المجال مع وزارة الشباب.
وبين أن أقسام النشاطات في الميدان التربوي ستضطلع بالعمل المباشر مع الجائزة، وسيتم توفير منسق للجائزة في كل مديرية، وسيرتبط ضباط الارتباط بمدير إدارة النشاطات التربوية في الوزارة لتيسير العمل مع وزارة الشباب فيما يخص الجائزة.
وأشار إلى أهمية خطة العمل التي ستعمل من خلالها الوزارتين لتحقيق النجاح المطلوب لأهداف هذه الجائزة، معربًا عن شكره لوزارة الشباب لإشراكها قطاع التربية والتعليم بهذه الجائزة الهامة.
من جانبه، أكد الدكتور الجبور خلال اللقاء، أن الجائزة أطلقها سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، في الخامس من كانون الأول 2021، خلال الاحتفال باليوم الدولي للمتطوعين.
مبينًا أن وزارة الشباب تُعول الكثير على المشاركة الكبيرة لمديريات التربية والتعليم بهذه الجائزة، ونشر ثقافة العمل التطوعي.
وأشار الجبور إلى أهمية ترسيخ العمل التطوعي بشكل مؤسسي له أثر واستدامة، مبينًا أن أولى الجلسات التعريفية في المؤسسات الرسمية للدورة الثانية للجائزة تنطلق من وزارة التربية والتعليم أم الوزارات لحشد الجهود وتأمين المساعدة الفاعلة من الميدان التربوي.
وبين أن إطلاق رابط التقدم للجائزة سيبدأ بداية شهر حزيران القادم وسيستمر حتى الحادي والثلاثين من شهر أب القادم، معربًا عن شكره لوزارة التربية والتعليم بكافة كوادرها.
بدوره قدم عضو لجنة التقييم والتحكيم لجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي/ جهاد مساعدة، عرضا تقديميًا حول الجائزة في دورتها الثانية، اشتمل على رؤية الجائزة ورسالتها، وأهدافها ومجالات العمل التطوعي، وشروط التقدم للجائزة، والشروط الخاصة بالمترشح وبالعمل التطوعي، وفئات الجائزة ومعاييرها، وآليات التقديم لها..
وفي ختام اللقاء دار حوار موسع حول الجائزة، أجاب خلاله الأمينان العامان على أسئلة واستفسارات الحضور..