في جريمة قتل مأساوية، توفي دي جي أميركي معروف محلياً في ممفيس (أكبر مدن ولاية تينيسي الأميركية)، بطريقة مروعة عن طريق فصل رأسه عن جسده.

وشارك جون، شقيق الضحية، تفاصيل الحادثة المروعة قائلاً: "دخلت ووجدته، واتصلت برقم 911 .. اعتقدت أن معطفه كان فوق رأسه كما لو كان الجو باردًا أو شيئا من هذا القبيل. ركضت خارجًا ثم عدت إلى الداخل، ثم أدركت أن الأمر كان أسوأ".

كما أوضح الشقيق أنه كان لا يزال يحمل مفاتيحه بيده، ولاحظ أيضا أن بابه الخلفي كان مفتوحا جزئيا.

إطلاق نار

في المقابل، قال قسم شرطة ممفيس إن سبب وفاة ريك بوكانان لم يتم تحديده بعد، وإن التحقيق جار.

يذكر أن الخبر تصدر العناوين وتبين أن بوكانان لا ينتمي إلى مغني الراب الشهير سليك ريك، واسمه الحقيقي ريتشارد مارتن لويد والترز.

وسبق وتم إطلاق النار على ريك أثناء عملية سطو في ممفيس في عام 2014، وقد نجا منها في ذلك الوقت لكن شقيقه قال إنه لم يعد كما كان بعد ذلك.

كما تابع أنه أصبح من الصعب على ريك العثور على عمل، وصار منعزلًا بعض الشيء على الرغم من كونه شخصية شهيرة ومعروفة في المجتمع لسنوات.