يعد المفاعل الجديد "إنجازاً تاريخياً" لبرنامج العلوم في البلاد من قبل إدارة الطاقة الوطنية في إعلان على وسائل التواصل الاجتماعي
فيما قالت الإدارة إن المفاعل الجديد يستخدم رسميا لتزويد الشبكة الإقليمية بالطافة بعد اختبار دام 168 ساعة، غير أن المفاعل قادر على إنتاج ما يقرب من 200 ميغاوات من الكهرباء، مقارنة بالمحطات الأخرى على غرار مفاعل غراند غلف في بورت غيبسون، بولاية مسيسيبي الأميركية التي تنتج ما يقرب من ألف و433 ميغاوات من الكهرباء، وهو أقوى مفاعل في أميركا
أما وحدة فوكشيما في اليابان التي تضم 6 مفاعلات تنتج ما يقر من 4.69 ميغاوات من الكهرباء، بينما ينتج نفاعل BN1200 الروسي 1200 ميغاوات
لكن المفاعل شيداوان يشتهر بكيفية توليد الطاقة، حيث يتم تبريد المفاعل باستخدام غاز الهيليوم بدلاً من الماء، خاصة وان الصين تعاني من الجفاف المائي
وعادة تحتاج المفاعلات إلى مايقرب من 400 إلى 720 جالوناً من الماء لكل ميغاوات يتم إنتاجها لمدة ساعة، مما يعني أن محطة نووية واحدة يمكنها استخدام مليارات الجالونات يوميًا
أما وحدة فوكشيما في اليابان التي تضم 6 مفاعلات تنتج ما يقر من 4.69 ميغاوات من الكهرباء، بينما ينتج نفاعل BN1200 الروسي 1200 ميغاوات
لكن المفاعل شيداوان يشتهر بكيفية توليد الطاقة، حيث يتم تبريد المفاعل باستخدام غاز الهيليوم بدلاً من الماء، خاصة وان الصين تعاني من الجفاف المائي
وعادة تحتاج المفاعلات إلى مايقرب من 400 إلى 720 جالوناً من الماء لكل ميغاوات يتم إنتاجها لمدة ساعة، مما يعني أن محطة نووية واحدة يمكنها استخدام مليارات الجالونات يوميًا