لم يمنع يوم الشلل الاسرائيلي قوات الاحتلال من اغتيال قائد كتيبة طولكرم امير ابو خديجة، ليتبعها استهداف مستوطن جنوب طولكرم بإطلاق النار عليه ردا على الجريمة التي ارتكبها الاحتلال في اول ايام رمضان المبارك.
الرد السريع للمقاومة في طولكرم اكد عقم وفشل الخطة الامنية الاسرائيلية.
الاحتلال يواجه فشلًا على كافة المستويات السياسية والامنية والاقتصادية؛ فبعد تراجع سلطات الاحتلال عن إجراءاتها ضد الاسرى الفلسطينيين اعلن الاسرى فك اضرابهم، وإعلان انتصارهم على الاحتلال في اول ايام شهر رمضان.
الاجراءات والخطط المتبعة من الاحتلال لاستهداف المقاومة تتحطم وتتحول الى فشل يومي يعكسه تواصل عمليات المقاومة؛ فالمقاومة في الضفة الغربية تبدو واعدة رغم الضغوط الامنية والسياسية والاقليمية التي تتعرض لها، فضلًا عن اتساع أفقها السياسي في ظل الفشل والصراع والانقسام الداخلي في الكيان الاسرائيلي الذي يهدد بامتداد حالة الشلل السياسي المحلي الى المؤسسة العسكرية المتخوفة من تآكل قدرتها على تعبئة قوات الاحتياط، فضلًا عن امتداد حالة الفشل الى البيئة الاقليمية والدولية.
الشلل الاسرائيلي لن يقتصر على يوم واحد بتحوله الى حالة متدحرجة لحالة الانسداد السياسي التي لن تحسمها أصوات الناخبين او اقتراع اعضاء الكنيست؛ فالانقسام داخل الكيان الاسرائيلي يتخذ طابعاً اجتماعياً وفكرياً عميقاً يصعب معالجته عبر المؤسسات التقليدية، وهو ما دفع كثيراً من اعضاء النخبة الاسرائيلية إلى التحذير من نفقٍ، الدخولُ اليه سيقود الى حرب أهلية حتمية داخل الكيان، وهي تقديرات تعني ان المقاومة تملك أفقاً واعداً يعطيها مزيداً من الأمل لشق طريقها في فلسطين، وفرض أجندتها على المتصارعين.
الرد السريع للمقاومة في طولكرم اكد عقم وفشل الخطة الامنية الاسرائيلية.
الاحتلال يواجه فشلًا على كافة المستويات السياسية والامنية والاقتصادية؛ فبعد تراجع سلطات الاحتلال عن إجراءاتها ضد الاسرى الفلسطينيين اعلن الاسرى فك اضرابهم، وإعلان انتصارهم على الاحتلال في اول ايام شهر رمضان.
الاجراءات والخطط المتبعة من الاحتلال لاستهداف المقاومة تتحطم وتتحول الى فشل يومي يعكسه تواصل عمليات المقاومة؛ فالمقاومة في الضفة الغربية تبدو واعدة رغم الضغوط الامنية والسياسية والاقليمية التي تتعرض لها، فضلًا عن اتساع أفقها السياسي في ظل الفشل والصراع والانقسام الداخلي في الكيان الاسرائيلي الذي يهدد بامتداد حالة الشلل السياسي المحلي الى المؤسسة العسكرية المتخوفة من تآكل قدرتها على تعبئة قوات الاحتياط، فضلًا عن امتداد حالة الفشل الى البيئة الاقليمية والدولية.
الشلل الاسرائيلي لن يقتصر على يوم واحد بتحوله الى حالة متدحرجة لحالة الانسداد السياسي التي لن تحسمها أصوات الناخبين او اقتراع اعضاء الكنيست؛ فالانقسام داخل الكيان الاسرائيلي يتخذ طابعاً اجتماعياً وفكرياً عميقاً يصعب معالجته عبر المؤسسات التقليدية، وهو ما دفع كثيراً من اعضاء النخبة الاسرائيلية إلى التحذير من نفقٍ، الدخولُ اليه سيقود الى حرب أهلية حتمية داخل الكيان، وهي تقديرات تعني ان المقاومة تملك أفقاً واعداً يعطيها مزيداً من الأمل لشق طريقها في فلسطين، وفرض أجندتها على المتصارعين.