ثبت بالوجه الشرعي الذي لايدعو للشك أن وزارة البلديات ووزيرها ماهر ابو السمن لا يحكم قراره في ترفيع اي موظف او تعينه في رتبة عالية ومكان مسؤولية الا مدى قربه وعلاقته بالوزير من بعيد او قريب والتي كان اخرها تعيينه لموظف كان يعمل في الوزارة شبه مراسل يلبي طلبات المكاتب في احضار الاقلام والورق والدفاتر وبقدرة قادر اصبح الان مديرا لدائرة الرقابة .. واذا عرف السبب بطل العجب حيث ان صاحبنا جمال نصير زوجته تعمل في وزارة الزراعة وزميلة لزوجة الوزير ابو السمن فكان التأثير وكان التعيين .. واحلى وزارة وياعين صبي دمع ويا عين صبي كازوز على وزارة البلديات
بلديات
أخبار البلد -