مواطنون وصحفيون استهجنوا هذه الظاهرة الغريبة والدخيلة على مجتمع الفنادق، حيث يذهب هؤلاء لعمل ما ولا يتجاوز وجوده في الفندق الساعة، ليتفاجأ بمطالبته بمبلغ 4 او 5 دنانير، وهي ضريبة لا يمكن ان تدرج تحت اي بند سوا الجشع والطمع.
والسؤال هنا يتمحور، ان كان الفندق يتعامل بهذه الطريقة مع المواطن الاردني، فكيف هي الية التعامل مع السائح الأجنبي الذي يحط رحاله وتسوقه الأقدار الى الكمبينسكي!؟