وقد رحب المراشدة بالحضور وقال أن الجامعات الخاصة توفر بيئة تعليمية جاذبة، وبنى تحتية على أعلى المستويات لخدمة العملية التعليمية، ورفد سوق العمل بطلبة مؤهلين، يحملون مخرجات تعليمية تمكنهم بالعمل في شتى الميادين.
وناقش الاجتماع العديد من الملفات والقضايا الهامة وفي مقدمتها معوقات الاستثمار في التعليم، وضرورة مساواة الجامعات الخاصة بالحكومية، وتطبيق معاير الاعتماد العام والخاص للجامعات الخاصة بعدالة أسوة بالجامعات الحكومية. وضرورة وجود ممثلين عن الجامعات الخاصة بمجلس التعليم العالي، والموافقة بالسماح للخريجين الذين يحملون تقدير مقبول بدراسة الماجستر تحت شروط معينة، منها خضوع الطالب لامتحان قبول، أو إعطاءه ساعات استدراكية.
وطالب المجتمعون بتفعيل دور رابطة المؤسسات الخاصة بالتعليم العالي، والعمل على استقطاب الطلبة الوافدين وتسهيل عملية قبولهم وتخفيف الشروط المفروضة عليهم