.وزير التربية والتعليم الحق ...إستبدل القلم بالسلاح الابيض
?
سليم ابو محفوظ
وزير التربية والتعليم الحق
إستبدل القلم بالسلاح الأبيض
مدرسة حسان بن ثابت في الزرقاء حي الزواهرة ، بلطجة من نوع جديد حيث قام أحد طلاب الصف السادس بالهجوم على مدير المدرسة الجبان، الذي أرتعب من التلميذ الذي لا يتجاوز عمره الثانية عشر من عمره.
المسلح بالسلاح الأبيض المرخص ، من قبل والده النائب ...الذي يتمتع باحترام الجميع ،لدماثة خلقه وعلاقاته الطيبة مع أبناء المنطقة التي تقع غرب السيل ، والأغرب من ذلك أن التلميذ أدخل الى قاعة الامتحان فور تسليمه السلاح لبعض الأساتذة الذي تصرف بحسن التصرف مع ذلك التلميذ .
دون أتخاذ أي أجراء من قبل إدارة المدرسة التي لا تراعي التعامل بقوانين ضبطية ، تضع حد لمثل هذه التصرفات ، مما يشجع كثير من طلاب تلك المدرسة ، بإتباع السلوك الوحشي الإجرامي.
والذي يشكل ذلك خطرا على باقي التلامذة ، مع العلم أن المدرسة وردت عدة شكاوي عليها لمدير التربية ، من قبل الأهالي في وقت سابق ولم يتخذ أي إجراء من قبل مدير التربية الموقر .
يا هل ترى من المسؤول هل وزارة التربية التي لم تربي، ام المدرسة التي لم تعلم ، ام المنزل الذي لم يجيد التربية ، أم المجتمع الذي أصبح فيه المتنفذ ، والقوي يستقوي على الضعيف...
?
سليم ابو محفوظ
وزير التربية والتعليم الحق
إستبدل القلم بالسلاح الأبيض
مدرسة حسان بن ثابت في الزرقاء حي الزواهرة ، بلطجة من نوع جديد حيث قام أحد طلاب الصف السادس بالهجوم على مدير المدرسة الجبان، الذي أرتعب من التلميذ الذي لا يتجاوز عمره الثانية عشر من عمره.
المسلح بالسلاح الأبيض المرخص ، من قبل والده النائب ...الذي يتمتع باحترام الجميع ،لدماثة خلقه وعلاقاته الطيبة مع أبناء المنطقة التي تقع غرب السيل ، والأغرب من ذلك أن التلميذ أدخل الى قاعة الامتحان فور تسليمه السلاح لبعض الأساتذة الذي تصرف بحسن التصرف مع ذلك التلميذ .
دون أتخاذ أي أجراء من قبل إدارة المدرسة التي لا تراعي التعامل بقوانين ضبطية ، تضع حد لمثل هذه التصرفات ، مما يشجع كثير من طلاب تلك المدرسة ، بإتباع السلوك الوحشي الإجرامي.
والذي يشكل ذلك خطرا على باقي التلامذة ، مع العلم أن المدرسة وردت عدة شكاوي عليها لمدير التربية ، من قبل الأهالي في وقت سابق ولم يتخذ أي إجراء من قبل مدير التربية الموقر .
يا هل ترى من المسؤول هل وزارة التربية التي لم تربي، ام المدرسة التي لم تعلم ، ام المنزل الذي لم يجيد التربية ، أم المجتمع الذي أصبح فيه المتنفذ ، والقوي يستقوي على الضعيف...