الأطباء عبروا عن شكرهم وإمتنانهم العميق للمطارنة وبعثوا برسالة للموقع تفيد ذلك وأن المطارنة عرف عنه بعده عن الأضواء والعمل بصمت ومن خلف الكواليس وبنية خالصة لله ثم للوطن والزميل ومهنة الطب المقدسة و وقوفا مع الحق حيثما وجد والبعد كل البعد عن أي عمل مقرون بفائدة شخصية بحتة أو أنتهاز فرص وإصطياد مغانم أو اللعب على وتر المناصب .
الأطباء ممن عرفوا المطارنة و عاشروه يعرفون أن مدى صلابة موقفه وعمله النقابي المخضرم من نية خالصة متجذرة بوصلتها الحقيقية الوحيدة تحقيق العدالة للجميع ورفع الظلم عن كل مظلوم و لا غير ذلك و المساهمة برفعة شأن المهنة ونقائها من أجل مصلحة الوطن أولا و مختصر كلامهم شكرا مطارنة والمطارنة يمثلني .