وقال الصندوق في تقرير الشهر الحالي، إن الاقتصاد العالمي يدخل في العام الحالي موقفا أكثر ضعفا مما كان متوقعا في البداية مع تفشي سلالة أوميكرون، وتلجأ دول العالم مجددا إلى فرض القيود على التنقلات، وكذلك أدى ارتفاع أسعار الطاقة وتعطل الإمدادات إلى تضخم يزداد قيمة واتساعا
وأفاد التقرير الذي نشره الصندوق على موقعه الإلكتروني بأن معدل النمو العالمي في عام 2021 قدر بنسبة 9ر5 بالمئة متوقعا أن يتباطأ إلى نسبة 4ر4 بالمئة في عام 2022.