وبحسب الوكالة العربية السورية للأنباء، أوضح دوجاريك خلال إحاطة إعلامية اليوم الأحد، أن المواطنين في هذه المناطق لم يتمكنوا من الحصول على مياه كافية وآمنة بسبب انخفاض مستوياتها وتعطل شبكات المياه وانخفاض القدرة التشغيلية لمحطاتها، مضيفاً ان "النقص الحاد في المياه الصالحة للشرب، وانتشار المياه الملوثة أو غير الآمنة، أدى إلى زيادة انتشار الأمراض، وحد من إمكانية التصدي لجائحة كورونا".
وحددت الأمم المتحدة الاحتياجات لمواجهة أزمة المياه في شمال وشمال شرق سوريا، بمبلغ 251 مليون دولار لم تتلق منها سوى 51 مليوناً.