سنوات وحملات التشهير التي تمارس على رجل الأعمال السويسري من أصل لبناني الدكتور خاطر مسعد من جهات عدة دفعت عشرات الملايين من اجلها لشركات العلاقات العامة والجميع يعرف كيف ولماذا، لكنها لم تثني الدكتور. خاطر مسعد عن تحقيق النجاح تلو النجاح.
الدكتور خاطر مسعد ليس بالاسم السهل الذي يمر عليه وينسى او يمر على ذكر اسمه وتحديدا في عالم المال والاعمال ويتم تجاوزه بسهوله فهو يحقق النجاح تلو النجاح حيثما حل، لا بل ينتمي إلى البلد الذي يتواجد بها ويقنع اقرانه من رجال الأعمال في دول العالم من أجل الاستثمار فيها، فبعد ان اوصل سيراميك رأس الخيمة إلى مصاف الشركات العالمية وإنشاء شركات له في مختلف دول العالم واستقر حاليا في السعودية واتخاذه لها مركزا إقليميا لتجارته واعماله.
فلم يكتفي خاطر مسعد إلى هنا بل بات يقنع أصدقائه الكثر في مختلف دول العالم بنقل، استثماراتهم إلى السعودية وان المملكة تقدم لهم جميع التسهيلات التي يحتاجها رأس المال ضاربا لهم قصص نجاحه في هذا البلد والذي سوف يكون مركز التجارة العالمية في الشرق الأوسط خلال السنوات القادمة وقد نجح في ذلك وبدأ رجال أعمال أصدقاء له بفتح مكاتب لهم في السعودية .
ولا يسعنا إلى أن نقول إلى الدكتور خاطر مسعد الذي عرف عنه الشخص المغامر الناجح والذي سُطر اسمه في مصاف رجال الأعمال العالميين الناجحين بأن الأنبياء والرسل عندما كانوا ياتون بالدين لهداية الناس كانوا يسبون ويشتمون من قبل الفئة الضالة لكن الله نصرهم بحقه، وها انت ذا ربنا ينصرك وذلك في نجاحك في عملك ووفائك لمن تعمل معهم