اخبار البلد -
شارك رئيس جمعية المحافظة على القرآن الكريم محمد المجالي، مؤخراً، عبر حسابه على موقع فيسبوك، عبارة قال فيها "حين "نُشرِّع" الرذيلة و "نُضيِّق" على الفضيلة ، فنحن أمة ذليلة".
وجاءت هذه التغريدة بعد قرار وزير الأوقاف محمد الخلايلة، بإلزام الفروع والمراكز الاسلامية التابعة للجمعية عدم الاعلان عن دورات الشرعية الا بعد الحصول على موافقة وزارة الاوقاف، واشترط ان "يكون لكل نشاط اسلامي تابع لمراكز جمعية المحافظة ان يكون هناك مدرس حاصل على شهادة اعتماد من الوزارة".
وشهدت مواقع التواصل انتقادات واسعة لقرار الوزير.
وتعرف الجمعية نفسها عبر موقعها الإلكتروني الرسمي بأنها: "حقّقت إنجازات كبيرة، فانتشرت فروعها ومراكزها في ربوع الوطن، وخرّجت آلاف الحفظة والمجازين، وتخصصت في المجال القرآني حتى غدت مَعْلَماً يقصده المتعلّمون، ويَؤُمُّه الراغبون في تحصيل الخبرة في العمل القرآني، وتعقد الجمعية المؤتمرات والملتقيات القرآنية، وتُنظّم المسابقات الخاصة بحفظ القرآن أو أجزاء منه، والجمعية عضو اتحاد الناشرين الأردنيين والناشرين العرب، وأصدرت نحو (110) كتب في مجال الدراسات القرآنية، والعديد من المناهج التعليمية والتربوية، وتشارك الجمعية في معارض الكتب الدولية في العواصم العربية، كما اهتمت الجمعية بذوي الاحتياجات الخاصة فطبعت المصحف وكتاب المنير في علم التجويد ومعاني كلمات القرآن بطريقة برايل للمكفوفين، وأنتجت تفسير القرآن الكريم بلغة الإشارة للصم والبكم. وتجاوز أثرُ الجمعية حدود الأردن، حيث انتشر عددٌ مِن طلبتها ومعلّميها في عدد مِن دول العالم، واعتُمدت إصداراتها ومناهجها التربوية في عدد من المؤسسات القرآنية والتربوية حول العالم، فتجاوزت ببرامجها وأثرها حدود الأردن إلى مناطق مختلفة من الدول العربية والأجنبية".
وجاءت هذه التغريدة بعد قرار وزير الأوقاف محمد الخلايلة، بإلزام الفروع والمراكز الاسلامية التابعة للجمعية عدم الاعلان عن دورات الشرعية الا بعد الحصول على موافقة وزارة الاوقاف، واشترط ان "يكون لكل نشاط اسلامي تابع لمراكز جمعية المحافظة ان يكون هناك مدرس حاصل على شهادة اعتماد من الوزارة".
وشهدت مواقع التواصل انتقادات واسعة لقرار الوزير.
وتعرف الجمعية نفسها عبر موقعها الإلكتروني الرسمي بأنها: "حقّقت إنجازات كبيرة، فانتشرت فروعها ومراكزها في ربوع الوطن، وخرّجت آلاف الحفظة والمجازين، وتخصصت في المجال القرآني حتى غدت مَعْلَماً يقصده المتعلّمون، ويَؤُمُّه الراغبون في تحصيل الخبرة في العمل القرآني، وتعقد الجمعية المؤتمرات والملتقيات القرآنية، وتُنظّم المسابقات الخاصة بحفظ القرآن أو أجزاء منه، والجمعية عضو اتحاد الناشرين الأردنيين والناشرين العرب، وأصدرت نحو (110) كتب في مجال الدراسات القرآنية، والعديد من المناهج التعليمية والتربوية، وتشارك الجمعية في معارض الكتب الدولية في العواصم العربية، كما اهتمت الجمعية بذوي الاحتياجات الخاصة فطبعت المصحف وكتاب المنير في علم التجويد ومعاني كلمات القرآن بطريقة برايل للمكفوفين، وأنتجت تفسير القرآن الكريم بلغة الإشارة للصم والبكم. وتجاوز أثرُ الجمعية حدود الأردن، حيث انتشر عددٌ مِن طلبتها ومعلّميها في عدد مِن دول العالم، واعتُمدت إصداراتها ومناهجها التربوية في عدد من المؤسسات القرآنية والتربوية حول العالم، فتجاوزت ببرامجها وأثرها حدود الأردن إلى مناطق مختلفة من الدول العربية والأجنبية".