عاد الشيخ كمال الخطيب نائب رئيس الحركة الإسلامية في إسرائيل (داخل الخط الأخضر)، السبت، إلى بلدته كفر كنا (شمال) بعد إبعاده عنها قسرا من قبل الاحتلال 45 يوما.
وأفاد خالد زبارقة محامي الشيخ الخطيب، أن الأخير "تمكن اليوم من العودة إلى بلدته كفر كنا بعد إبعاده عنها 45 يوما، ضمن شروط وضعتها المحكمة الإسرائيلية للإفراج عنه في يونيو (حزيران) الماضي".
وقال شهود عيان، إن عشرات الفلسطينيين استقبلوا الشيخ الخطيب، فور وصوله إلى بلدته.
وكانت السلطات الإسرائيلية اعتقلت الخطيب في مايو/ أيار الماضي، بتهمة التحريض على العنف خلال الأحداث التي شهدتها مدن الداخل رفضًا لانتهاكات الاحتلال في القدس واقتحام المسجد الأقصى أواخر شهر رمضان المنصرم.
واشترطت المحكمة للإفراج عن الخطيب، إبعاده عن بلدته كفر كنا مدة 45 يوما، ومنعه من إجراء مقابلات صحفية أو المشاركة في خطب الجمعة، أو أي خطب دينية، أو الصلاة في المسجد مدة 3 أشهر.
وأفاد خالد زبارقة محامي الشيخ الخطيب، أن الأخير "تمكن اليوم من العودة إلى بلدته كفر كنا بعد إبعاده عنها 45 يوما، ضمن شروط وضعتها المحكمة الإسرائيلية للإفراج عنه في يونيو (حزيران) الماضي".
وقال شهود عيان، إن عشرات الفلسطينيين استقبلوا الشيخ الخطيب، فور وصوله إلى بلدته.
وكانت السلطات الإسرائيلية اعتقلت الخطيب في مايو/ أيار الماضي، بتهمة التحريض على العنف خلال الأحداث التي شهدتها مدن الداخل رفضًا لانتهاكات الاحتلال في القدس واقتحام المسجد الأقصى أواخر شهر رمضان المنصرم.
واشترطت المحكمة للإفراج عن الخطيب، إبعاده عن بلدته كفر كنا مدة 45 يوما، ومنعه من إجراء مقابلات صحفية أو المشاركة في خطب الجمعة، أو أي خطب دينية، أو الصلاة في المسجد مدة 3 أشهر.