تفقد وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات، اليوم السبت، عددا من مشاريع التحريج الوطني في لواء الشوبك بمحافظة معان.
وبحسب بيان الوزارة، اليوم السبت، فإن الجولة شملت مشروع "تحريج مدخل طريق الشوبك باتجاه عنيزة"، ومشتل "الشوبك الحرجي" الذي يعمل بطاقة 200 ألف شتلة حرجية، ومشروع "إعادة تأهيل غابة الهيشة بتقنية الشرنقة" الذي ينفذ بالتعاون مع الجانب الهولندي.
وأكد الحنيفات، خلال الجولة التي رافقه فيها النائب محمود الفرجات، أن الوزارة تعمل وفقا لخطة استدامة للتحريج الوطني، ومسار إنجاز يعتمد على رزنامة واضحة، مشيرا إلى أنّ تجربة التأهيل باستخدام "الشرنقة" سيجري تعميمها نظرا لاحتياجها إلى مياه قليلة، وعملها على إعادة تأهيل التربة لاعتمادها على مواد عضوية تتحلل لتصبح نافعة للأشجار.
وأوعز برفع طاقة الإنتاج لدى مشتل الشوبك إلى 250 ألف شتلة وزراعة أصناف جديدة وتجديد الورشات الخاصة بالزراعة إلى نهاية العام حرصا على استدامة الإنجاز، مبينا أن الزيارات الميدانية لمحافظات المملكة تتماشى مع خطط الإنجاز لمحاور عمل الوزارة. وحول مشاريع التشغيل المؤقت، بين الحنيفات أنها كانت لإنجاز خطة التحريج الوطني وإشراك الشباب في قطاع الزراعة. وأشار إلى أنه سيجري طرح عطاء لمحطة "الفجيج" للاستثمار، وفقا لآلية شفافة وواضحة لخلق استثمار ينعكس على المجتمع المحلي ويضمن تطوير المحطة وإنشاء عدد من المشاريع ذات الأثر الاقتصادي، لافتا إلى أن الوزارة تدرس عددا من المقترحات التي تقدم بها مستثمرون عرب.
والتقى الوزير، خلال جولته، عددا من أعضاء مجلس المحافظة وفرع اتحاد المزارعين فيها، إلى جانب رئيس وأعضاء جمعية "منتجي التفاح" في الشوبك واستمع منهم إلى أهم التحديات التي تواجههم.
وأكد الحنيفات استمرار تطبيق الحماية التي جرى اتخاذها في عام 2018 لهذا المنتج المهم ومتابعة جميع المواضيع والتحديات التي تشمل الآبار والمياه والعمل على استكمال التنسيق مع وزارة المياه وجميع الجهات لإيجاد حلول لتلك التحديات لضمان توسع القطاع واستقراره.
وبحسب بيان الوزارة، اليوم السبت، فإن الجولة شملت مشروع "تحريج مدخل طريق الشوبك باتجاه عنيزة"، ومشتل "الشوبك الحرجي" الذي يعمل بطاقة 200 ألف شتلة حرجية، ومشروع "إعادة تأهيل غابة الهيشة بتقنية الشرنقة" الذي ينفذ بالتعاون مع الجانب الهولندي.
وأكد الحنيفات، خلال الجولة التي رافقه فيها النائب محمود الفرجات، أن الوزارة تعمل وفقا لخطة استدامة للتحريج الوطني، ومسار إنجاز يعتمد على رزنامة واضحة، مشيرا إلى أنّ تجربة التأهيل باستخدام "الشرنقة" سيجري تعميمها نظرا لاحتياجها إلى مياه قليلة، وعملها على إعادة تأهيل التربة لاعتمادها على مواد عضوية تتحلل لتصبح نافعة للأشجار.
وأوعز برفع طاقة الإنتاج لدى مشتل الشوبك إلى 250 ألف شتلة وزراعة أصناف جديدة وتجديد الورشات الخاصة بالزراعة إلى نهاية العام حرصا على استدامة الإنجاز، مبينا أن الزيارات الميدانية لمحافظات المملكة تتماشى مع خطط الإنجاز لمحاور عمل الوزارة. وحول مشاريع التشغيل المؤقت، بين الحنيفات أنها كانت لإنجاز خطة التحريج الوطني وإشراك الشباب في قطاع الزراعة. وأشار إلى أنه سيجري طرح عطاء لمحطة "الفجيج" للاستثمار، وفقا لآلية شفافة وواضحة لخلق استثمار ينعكس على المجتمع المحلي ويضمن تطوير المحطة وإنشاء عدد من المشاريع ذات الأثر الاقتصادي، لافتا إلى أن الوزارة تدرس عددا من المقترحات التي تقدم بها مستثمرون عرب.
والتقى الوزير، خلال جولته، عددا من أعضاء مجلس المحافظة وفرع اتحاد المزارعين فيها، إلى جانب رئيس وأعضاء جمعية "منتجي التفاح" في الشوبك واستمع منهم إلى أهم التحديات التي تواجههم.
وأكد الحنيفات استمرار تطبيق الحماية التي جرى اتخاذها في عام 2018 لهذا المنتج المهم ومتابعة جميع المواضيع والتحديات التي تشمل الآبار والمياه والعمل على استكمال التنسيق مع وزارة المياه وجميع الجهات لإيجاد حلول لتلك التحديات لضمان توسع القطاع واستقراره.