قال وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات، اليوم الاثنين، إن الوزارة ستعمل على خارطة طريق لقطاع إنتاج البذور تضمن توسعة وتعزيز انتاجيته.
وأكد الحنيفات، خلال اجتماع ضم منتجي وشركات البذور اليوم، انّ قطاع البذور يشكل قيمة مضافة عالية للقطاع الزراعي والاقتصادي، مشيرا إلى أن الوزارة ستتخذ جميع الإجراءات المطلوبة لتكون خارطة الطريق لهذا القطاع واضحة قبل نهاية العام الحالي.
وعبر عن اعتزازه بهذا القطاع الذي يصدر إنتاجه حاليا الى 50 دولة حول العالم، ويحافظ على سمعة المنتج المحلي وجودته، مذكرا بقرار رفع سقف الاقراض له من خلال حزمة تحفيزية، باشرت فيها مؤسسة الاقراض الزراعي منذ أشهر لدعم توسعة انتاجية هذا القطاع.
وبين الحنيفات أن الوزارة وضمن خطتها ستعمل بالتوافق مع شركائها في القطاع الخاص، لتعبيد الطريق أمام زيادة الاستثمار في هذا القطاع الريادي بالتنسيق مع المركز الوطني للبحوث الزراعية ذراع الوزارة العلمي ومؤسسة الإقراض الزراعي ذراعها الإقراضي.
وأكد ضرورة تكاتف جهود الوزارة والشركات لمعالجة بعض النواقص في تحقيق الاعتمادية عبر توفير احتياجات المختبرات وآليات العمل عبر التمويل، حرصا على عدم توقف عجلة الانتاج في هذا القطاع موجها جميع كوادر الوزارة الى سرعة الاستجابة ومتابعة ما تم التوافق عليه مع الشركات والمنتجين وصولا الى التغلب على التحديات واصلاح التشوهات، مشيرا لأهمية وجود اتحاد او جمعية تنضوي تحت مظلتها شركات البذور ومنتجيها لضمان سهولة التنسيق معهم مستقبلا .
ومن جانبهم، ثمنت الشركات اهتمام الوزارة بهذا القطاع وسرعة الاستجابة، مؤكدة أهمية استمرار التعاون والاجتماعات بين الجانبين حتى الانتهاء من خارطة الطريق للقطاع .
وأكد الحنيفات، خلال اجتماع ضم منتجي وشركات البذور اليوم، انّ قطاع البذور يشكل قيمة مضافة عالية للقطاع الزراعي والاقتصادي، مشيرا إلى أن الوزارة ستتخذ جميع الإجراءات المطلوبة لتكون خارطة الطريق لهذا القطاع واضحة قبل نهاية العام الحالي.
وعبر عن اعتزازه بهذا القطاع الذي يصدر إنتاجه حاليا الى 50 دولة حول العالم، ويحافظ على سمعة المنتج المحلي وجودته، مذكرا بقرار رفع سقف الاقراض له من خلال حزمة تحفيزية، باشرت فيها مؤسسة الاقراض الزراعي منذ أشهر لدعم توسعة انتاجية هذا القطاع.
وبين الحنيفات أن الوزارة وضمن خطتها ستعمل بالتوافق مع شركائها في القطاع الخاص، لتعبيد الطريق أمام زيادة الاستثمار في هذا القطاع الريادي بالتنسيق مع المركز الوطني للبحوث الزراعية ذراع الوزارة العلمي ومؤسسة الإقراض الزراعي ذراعها الإقراضي.
وأكد ضرورة تكاتف جهود الوزارة والشركات لمعالجة بعض النواقص في تحقيق الاعتمادية عبر توفير احتياجات المختبرات وآليات العمل عبر التمويل، حرصا على عدم توقف عجلة الانتاج في هذا القطاع موجها جميع كوادر الوزارة الى سرعة الاستجابة ومتابعة ما تم التوافق عليه مع الشركات والمنتجين وصولا الى التغلب على التحديات واصلاح التشوهات، مشيرا لأهمية وجود اتحاد او جمعية تنضوي تحت مظلتها شركات البذور ومنتجيها لضمان سهولة التنسيق معهم مستقبلا .
ومن جانبهم، ثمنت الشركات اهتمام الوزارة بهذا القطاع وسرعة الاستجابة، مؤكدة أهمية استمرار التعاون والاجتماعات بين الجانبين حتى الانتهاء من خارطة الطريق للقطاع .