أكد لويس إنريكي، مدرب منتخب إسبانيا الأول، أنه يتمنى تتويج الماتادور بذهبية أولمبياد طوكيو، على حساب البرازيل.
وأبرز إنريكي، الذي استدعى أمام وسائل إعلام الاتحاد الإسباني، ذكريات الانتصار الذي حققه مع المنتخب في أولمبياد برشلونة 1992، النتيجة الجيدة التي حققها لا روخا في طوكيو، بغض النظر عن نتيجة المباراة النهائية.
واعترف أنه "أصبح من المألوف في الوقت الراهن، أن الفريق الذي يخسر مباراة نهائية، لا يرتدي الميدالية الفضية، أو أنه يقوم بإيماءات تشير إلى رفضه لهذه الميدالية، عليك تقبل الدور الذي يجب عليك لعبه في جميع الأوقات".
ونصح إنريكي، اللاعبين بمحاولة الاستمتاع في المباراة بأقصى درجة ممكنة.
ومزح قائلًا إنه سيأخذ ميداليته الأولمبية الذهبية إلى "معسكر الشهر المقبل لمقارنتها بالميدالية التي سيُتوج بها لاعبو إسبانيا في اليابان"، وسيرى أيهما أكثر روعة.
وأكد أيضًا أن ذكريات أولمبياد برشلونة لا تزال عالقة في ذاكرته، وكانت إسبانيا تمتلك آنذاك "فريقًا رائعًا يشبه إلى حد ما المنتخب الأولمبي الحالي الذي يضم العديد من اللاعبين الذين أثبتوا نجاحهم، حتى أن بعضهم شاركوا في أمم أوروبا الماضية".
وأضاف إنريكي "أنه من المميز أن تكون لاعبًا أولمبيًا"، وتذكر أنه خاض جميع مباريات أولمبياد برشلونة وأحرز هدفًا في المباراة الأولى ضد بولندا وكان لاعبًا أساسيًا معتادا، كما أنه شارك في كرة الهدف الذي وقع عليه كيكو نارفايز في المباراة النهائية.
وأتم "كنت أتمنى تسجيل الهدف، ولكن بصفتي لاعب جيد في فريق، أعتقد أن كيكو كان مذهلًا، سجل بيتو أبيلاردو كذلك هدفًا في النهائي، وفي الحقيقة كان الأمر صعبًا لأن بولندا صعّبت الأمور علينا".
وأبرز إنريكي، الذي استدعى أمام وسائل إعلام الاتحاد الإسباني، ذكريات الانتصار الذي حققه مع المنتخب في أولمبياد برشلونة 1992، النتيجة الجيدة التي حققها لا روخا في طوكيو، بغض النظر عن نتيجة المباراة النهائية.
واعترف أنه "أصبح من المألوف في الوقت الراهن، أن الفريق الذي يخسر مباراة نهائية، لا يرتدي الميدالية الفضية، أو أنه يقوم بإيماءات تشير إلى رفضه لهذه الميدالية، عليك تقبل الدور الذي يجب عليك لعبه في جميع الأوقات".
ونصح إنريكي، اللاعبين بمحاولة الاستمتاع في المباراة بأقصى درجة ممكنة.
ومزح قائلًا إنه سيأخذ ميداليته الأولمبية الذهبية إلى "معسكر الشهر المقبل لمقارنتها بالميدالية التي سيُتوج بها لاعبو إسبانيا في اليابان"، وسيرى أيهما أكثر روعة.
وأكد أيضًا أن ذكريات أولمبياد برشلونة لا تزال عالقة في ذاكرته، وكانت إسبانيا تمتلك آنذاك "فريقًا رائعًا يشبه إلى حد ما المنتخب الأولمبي الحالي الذي يضم العديد من اللاعبين الذين أثبتوا نجاحهم، حتى أن بعضهم شاركوا في أمم أوروبا الماضية".
وأضاف إنريكي "أنه من المميز أن تكون لاعبًا أولمبيًا"، وتذكر أنه خاض جميع مباريات أولمبياد برشلونة وأحرز هدفًا في المباراة الأولى ضد بولندا وكان لاعبًا أساسيًا معتادا، كما أنه شارك في كرة الهدف الذي وقع عليه كيكو نارفايز في المباراة النهائية.
وأتم "كنت أتمنى تسجيل الهدف، ولكن بصفتي لاعب جيد في فريق، أعتقد أن كيكو كان مذهلًا، سجل بيتو أبيلاردو كذلك هدفًا في النهائي، وفي الحقيقة كان الأمر صعبًا لأن بولندا صعّبت الأمور علينا".