أمرت هيئة أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، جميع الوحدات العسكرية المتواجدة ضمن التدريبات، أن تكون على أهبة الاستعداد لنقلها باي لحظة إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة، لمواجهة ردود الفعل الفلسطينية خلال الأيام المقبلة على ضوء نية الرئيس الأميركي دونالد ترمب نقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى مدينة القدس المحتلة.
وأكدت على جاهزية جيش الاحتلال للتصدي لأي مواجهات، التي قد تندلع عقب التصريحات والدعوات الصادرة عن الفصائل الفلسطينية لتصعيد النضال والحراك من خلال فعاليات الغضب والمظاهرات.
وحسب القناة الإسرائيلية الثانية، فإن الجيش الإسرائيلي تباحث في الخيارات الممكنة التي قد تشهدها الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة في أعقاب هكذا قرار.
كما توقعت أن يلقي رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، كلمة ظهر اليوم الأربعاء سيتطرق فيها لمسألة نقل السفارة، وذلك قبيل ساعات من موعد اتخاذ ترمب قراره حول نقل السفارة.
ودعت قوى سياسية فلسطينية في بيانات منفصلة وتيارات شبابية على مواقع التواصل الاجتماعي إلى الانتفاضة الشعبية والتظاهر أيام الأربعاء والخميس والجمعة، باعتبارها أيام غضب على قرار ترمب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأمريكية من تل أبيب للقدس.
وقالت تقارير إعلامية إسرائيلية، إن مسؤولين أمنيين إسرائيليين حذروا نتنياهو والإدارة الأميركية من أن أي تغيير في الوضع القائم بالقدس، والذي من شانه أن يؤدي إلى تدهور الأوضاع.
كما جاء في تحذيرات الأجهزة الأمنية التي رفعتها للمستوى السياسي في إسرائيل، والجهات ذات الصلة في الإدارة الأميركية، أن الشعب الفلسطيني بأكمله موحد خلف القدس، وأن حركتي فتح وحماس في هذه المسألة، جسم واحد.
وأكدت على جاهزية جيش الاحتلال للتصدي لأي مواجهات، التي قد تندلع عقب التصريحات والدعوات الصادرة عن الفصائل الفلسطينية لتصعيد النضال والحراك من خلال فعاليات الغضب والمظاهرات.
وحسب القناة الإسرائيلية الثانية، فإن الجيش الإسرائيلي تباحث في الخيارات الممكنة التي قد تشهدها الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة في أعقاب هكذا قرار.
كما توقعت أن يلقي رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، كلمة ظهر اليوم الأربعاء سيتطرق فيها لمسألة نقل السفارة، وذلك قبيل ساعات من موعد اتخاذ ترمب قراره حول نقل السفارة.
ودعت قوى سياسية فلسطينية في بيانات منفصلة وتيارات شبابية على مواقع التواصل الاجتماعي إلى الانتفاضة الشعبية والتظاهر أيام الأربعاء والخميس والجمعة، باعتبارها أيام غضب على قرار ترمب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأمريكية من تل أبيب للقدس.
وقالت تقارير إعلامية إسرائيلية، إن مسؤولين أمنيين إسرائيليين حذروا نتنياهو والإدارة الأميركية من أن أي تغيير في الوضع القائم بالقدس، والذي من شانه أن يؤدي إلى تدهور الأوضاع.
كما جاء في تحذيرات الأجهزة الأمنية التي رفعتها للمستوى السياسي في إسرائيل، والجهات ذات الصلة في الإدارة الأميركية، أن الشعب الفلسطيني بأكمله موحد خلف القدس، وأن حركتي فتح وحماس في هذه المسألة، جسم واحد.