(ربما وجد القارئ اليوم ما يريد)

(ربما وجد القارئ اليوم ما يريد)
أخبار البلد -  

 

 

قرأت في عدد قديم من مجلة «هاربرز ويكلي» وصفاً لرجل أسجل بعضه: بذيء، متسلط، كذاب، مفاخر، أحمق، متعصب، لص، سارق، طاغية، قرصان أرض...

 

 

قد لا يصدق القارئ أن المجلة كانت تصف أبراهام لنكولن، أعظم رئيس أميركي منذ الاستقلال سنة 1776.

 

 

الكلام السابق خاطئ يدين قائله لا لنكولن، إلا أنه أوحى إليّ بالبحث عن إهانات قد يستعملها القارئ إذا ضاقت به سبل التعبير الأخرى. وأبدأ ببلادنا:

 

 

- هذا ليس رئيس بلادي. أقترح إذا مات أن يدفنوه إلى جانب الجندي المجهول.

 

 

- كنت أعتقد أنه سياسي واعد، ووجدت أنه يعِد ولا يفي.

 

 

- الحرية الوحيدة التي يمارسها العربي هي حرية عدم القراءة.

 

 

- أضواء المرور في القاهرة وبيروت هي مجرد زينة العيد.

 

 

- العرب لهم فضائل كثيرة، وأضعاف أضعافها من الرذائل.

 

 

- لبنان (أو غيره) بلد القضايا الخاسرة.

 

 

- قرأت أن لا منظمة تحمل في اسمها كلمة «تحرير» حررت شيئاً. كم منظمة في بلدان العرب تزعم تحريراً؟

 

 

أكمل ببقية العالم:

 

 

- في كل مرة تصارع دونالد ترامب مع ضميره كان ترامب الفائز.

 

 

- رأيت مثله في أساطير اليونان. نصف رجل، نصف مؤخرة حصان.

 

 

- عنده كاريزما ممسحة أرض وجاذبية مسمار في حذاء.

 

 

- نتانياهو: ثِق فيه كما تثق في حية سامة على وجهها قناع كاتم للصوت.

 

 

- لا يوجد في العالم مَنْ هو أسفل وأحقر وأشد إجراماً وأكثر لصوصية من مستوطن في أرض فلسطين.

 

 

- يجب أن نعامل حكومة إسرائيل كما نعامل الماشية، ولكن من دون رفق بها.

 

 

- الإدارة الأميركية تهادن الأعداء وتخون الأصدقاء.

 

 

- الأميركي وزنه يعادل بريطانيَيْن اثنين أو ثلاثة فرنسيين.

 

 

- مانهاتن فيها المباني عالية والأخلاق واطية... قد تتحسن إذا هاجر منها دونالد ترامب.

 

 

- ربما كان الفرنسيون جبناء في الحرب، إلا أنهم شجعان في الأكل فهم يحبون الضفادع والحلزون.

 

 

- أستراليا فيها كثير من الصفات البريطانية، لكن للأسف ليس الصفات الطيبة.

 

 

- أسوأ ما في الديموقراطية الناس الذين يؤمنون بها.

 

 

أكمل بالناس:

 

 

- الرجل المهذب يكتم إعجابه بنفسه واحتقاره الآخرين.

 

 

- لماذا هناك بلاد حول العالم يحكمها طغاة متسلطون؟ لأن من الأسهل أن تخدع المجموع من أن تخدع الأفراد.

 

 

- الموسيقى التي ألفها فلان تذكرني بوصول قطار إلى محطة تحت الأرض.

 

 

- سأل الموسيقي في المطعم أحد الزبائن: ماذا تريدني أن ألعب؟ رد الزبون: طاولة زهر.

 

 

- هذا النوع من الكتّاب يأتي مرة واحدة في العمر. من سوء حظي أنه أتى في عمري.

 

 

- القطار يترك المحطة في عشر دقائق. أرجو أن تكون تحته.

 

 

- عنده حاسة سادسة، لكن للأسف ليست عنده الحواس الخمس الأخرى.

 

 

- خبير الاقتصاد يجعل مذيع الطقس مرجعاً صادقاً في موضوعه.

 

 

- الطبابة أحسن وظيفة. حتى إذا قتل الطبيب المريض يظل يحصل على أجره.

 

 

- سر الشباب الدائم أن تكذب وأنت تقول عمرك.

 

 

- إذا كان السفر بالطائرة مأموناً لماذا يسمون محطة الوصول المحطة النهائية؟

 

 

- الحياة أقصر من ممارسة الحب العذري أو الغولف.

 

 

أخيراً، هناك قول أميركي أن أي أميركي يمكن أن يصبح رئيساً. دونالد ترامب أثبت صدق هذا القول.

 

 

للكاتبTags not available
 

 
شريط الأخبار مدرب النشامى يشيد بمساندة الأميرين علي وهاشم “الهجرة الدولية”: السودان يواجه أكبر أزمة نزوح في العالم أول تشخيص لإصابة يزن النعيمات النشامى يتفوقون ويهزمون العراق .. إلى نصف نهائي كأس العرب الكرك والسلط الأعلى هطولًا .. المنخفض الجوي يرفع الأداء المطري فتح باب التقديم للدورة الأولى من جائزة زياد المناصير للبحث العلمي والابتكار 14.39 مليار دينار قيمة حركات الدفع عبر "إي فواتيركم" خلال 11 شهرا من العام الحالي ولي العهد : كلنا مع النشامى انخفاض قيمة الشيكات المرتجعة 17% حتى نهاية تشرين الثاني خلال أقل من 24 ساعة .. 9 وفيات بحادثي اختناق منفصلين بغاز التدفئة في الهاشمية - الزرقاء تجارة الأردن: ارتفاع الاحتياطيات الأجنبية يؤكد قوة الاقتصاد الوطني جمهور النشامى .. مين بعرف شو احتفالية يزن نعيمات اليوم رح تكون ؟ نفوق سلحفاة كبيرة على شاطئ الغندور في العقبة -صور الأرصاد توضح تفاصيل حالة الطقس لـ3 أيام مجلس نقابة الصحفيين الأردنيين ينعى الزميل الأستاذ بسام علي الياسين رغم الرسوم الأميركية .. صادرات الأردن تحافظ على زخم قوي في 2025 إخلاء منزل تعرض لانهيار جزئي في الشونة الشمالية الكشف عن بديل توني بلير لرئاسة مجلس السلام في غزة غزة: غرق عشرات المخيمات وانهيارات منازل على وقع خروقات اسرائيلية علاجات منزلية لإزالة قشرة الشعر بطريقة طبيعية وطرق تحضيرها