نصدق من ... رئيس الوزراء ... أم الوزيرين... أم خالد شاهين ؟

نصدق من ...  رئيس  الوزراء ...  أم الوزيرين... أم خالد شاهين ؟
أخبار البلد -  

اخبار البلد_ لانعرف نصدق من  في رواية الاستقالة  المفاجئة  دولة  الرئيس أم الوزيرين الصحة والعدل ...اخبار البلد 

دولة الرئيس  معروف البخيت  ربط بين  الاستقالة  وبين سفر خالد شاهين  مؤكداً  بأن الوزيرين يتمتعان بنزاهة وطنية  وسجل  وظيفي  وطني كبيرين  ولكنهما  يتحملان  المسؤولية  الأدبية  فيما جري  ؟

 إلا أن الوزير الحسبان  عزا سبب استقالته إلى العراقيل   وعدم التعاون في تحقيق الاهدافة  التي  رسمها  لنفسه  في إدارة  الوزارة  ولخدمة الوطن ...  وأضاف الحسبان  وفقا لنص  الاستقالة  أن  سمعته  الشخصية  التي  بناها  بكل جد  وإخلاص  على  مدى أربعين عاما  في العمل  العام  اصبحت مستهدفة ؟

 أما وزير  العدل  حسين  مجلي  فقد  صرح  معلقا  على  قرار  الاستقالة  لاعلاقة  لها  من قريب أو بعيد  بأي ملف فساد  حيث  ربط  استقالته  بالمشروع  الأمريكي الصهيوني  في المنطقة  مؤكدا  بان  الخلاف مع بقية الجسم  الحكومي  ليس  هامشيا  بل  خلاف  جوهري ... دولة رئيس  ربط سبب  (الاستقالة )  بملف خالد شاهين  والإفرازات  التي  نجمت  عنة مؤكدا  بان  الوزيرين  تحملا  المسؤولية الأدبية قبل  إنهاء  التحقيق  الدائر  هذه الأيام  في أكثر من جهة .

"خالد شاهين " زاد في غموض  المشهد  من خلال  تصريحات  صحفية  أكد من خلالها  بان تصريحات رئيس الوزراء  مجافية للحقيقة  مؤكدا بان  بأنة سيقوم  بإصدار بيان  يلخص بة كل الملابسات  والإسرار  في قضيته  يضع بة حداً لكل الأقاويل  والاتهامات التي طالتة منذ سفره للعلاج  والشئ الملفت للنظر  في تصريحات خالد شاهين  انه  أوعز لعدد من المحامين  بضرورة  إعادة  فتح  ملف قضية مصفاة البترول و تصريحه بانه لن  يعود  إلا بعد انتهاء فترة علاجه التي  قد تطول  وتطول ...

ويبدو أن التصريحات الواردة من كل مكان  قد أثارت  حالة من الجدل  والصراع على مستوى  المراقبين  والمتابعين الذين وجدو ا بان تلك  "التصريحات " إعادة تلك القضية إلى  المربع الأول  وخلطت  الحابل بالنابل  وخصوصا  في  ظل  تصريحات  الوزيرين  والمتهم  خالد شاهين ... فلماذا استبق رئيس الوزراء حالة التحقيق الدائرة وأعلن بان الاستقالات تمت لهذا الأسباب ؟ ولماذا صرح شاهين في هذا الوقت وهو يعلم إن الحكومة جادة في استعادته باعتباره مجرم فار من العدالة ولم يلتزم الصمت ؟؟؟

 ولماذا  لم يتم  تحميل  وزير  الداخلية  سعد السرور  جزءاً  من المسؤولية  باعتباره  الوزير   الموقع  على  قرار  السفر  واجهزتة  المسؤولية  عن حالة  خالد شاهين ؟؟

 ولماذا  لم يكشف عن الضمانات  المرصودة  من  قبل  ذوي  خالد شاهين  لاعادتة ؟

 ولماذا  لماذا لم يكشف عن حقيقة الاتصالات  التي جرت خلال  الفترة الماضية  والتي  أعلن عنها خالد شاهين  بأنه لن يعود  الابعد إتمام العلاج ؟

 أسئلة  مفتوحة  بكل  الاتجاهات  لاتزال  مشرعة  هنا وهناك  وتحتاج إلى  إجابات  تشفي  غليل المواطن  الأردني  الذي  بات  مقتنعاً  بان هناك شبهة فساد  وراء تهريب خالد شاهين . 

شريط الأخبار "لن يحدث شيء دون حماس".. خطة غزة "الأوضح" تشمل قطارات ومدارس ومستشفيات وساحلا فاخرا و"55 مليار دولار" القاضي: مواكبة الذكاء الاصطناعي تحظى باهتمام ملكي "هيئة الطاقة" تتلقى 1136 طلبا للحصول على تراخيص الشهر الماضي "البوتاس العربية" توقع اتفاقية استراتيجية طويلة الأمد مع "يارا" النرويجية لتوريد البوتاس للأسواق العالمية هيئة الطاقة تتلقى 1136 طلبا للحصول على تراخيص الشهر الماضي للمرة الثانية نقابة استقدام العاملين تقاضي صحفياً بسبب اتهامات وافتراءات اضرت بسمعة الهيئة العامة العجلوني يقيم مأدبة غداء بمناسبة زفاف نجله المهندس زيد - صور تحويلات مرورية في الشميساني لتنفيذ شبكات تصريف الأمطار استقالة سامر الطيب المدير العام لشركة البترا للتعليم والاستثمار "جامعة البترا" تعيين السيد رمزي المعايطة مديرا عاما لهيئة تنشيط السياحة السجن 17 سنة لرئيس وزراء باكستان السابق وزوجته في قضية فساد الاردن .. سنة سجن لأب وابنه سرقا (منهلا) وباعاه بـ 75 دينارا الضامنون العرب ترفع رأس مالها والختاتنة: عودتنا قوية رغم تحديات قطاع التأمين أسوأ سيناريو للأردن: كمين بعنوان «تقليص الضفة والضم معاً» وإنهاء حرب غزة مقابل «مغادرة السلطة» "الاسواق الحرة" تقرر عدم التجديد للرئيس التنفيذي المجالي بورصة عمان في أسبوع ...بالأرقام والنسب والإعداد والقطاعات واكثر الأسهم ارتفاعا وانخفاضا الولايات المتحدة.. رجل يقتل زوجته ويقطعها قبل إلقائها في القمامة هيئات وطنية وثقافية أردنية تطالب بالإفراج عن الإعلامي محمد فرج لماذا يستهدف ترامب الجالية الصومالية في أميركا؟ أسرار”هندية” مع الأردن: “مودي” إصطحب معه “أهم 30 شخصية في قطاع الأعمال”.. الملك حضر فعاليتين معه.. وولي العهد قاد “سيارة الوداع”