اخبار البلد-
أبدع الإعلام الأردني اليوم سواء بعض الإذاعات أو بعض الكتاب سابقا واليوم في كشف ماساة ما يسمى المعلوليه لمسؤولين في السلطتين التنفيذيه والتشريعية
وبعض الذين حصلوا على معلوليه وعادوا مسؤؤلين رفعوا دعاوى قضائيه ضد من كتب عنهم؟؟
اليوم الدوله على المحك في كشف هؤلاء ومحاسبتهم ومن كل أجهزة الرقابه من ديوان المحاسبه وهيئة مكافحة الفساد أن تنحاز إلى الحق والعدل وتتابع هذة القضيه وتحقق فيها بغض النظر عن رؤوس كثيره حصلت على معلوليه وتقارير طبيه دون وجه حق لتأخذ من أموال الدوله في وقت تعاني الدوله من ازمه اقتصاديه ومديونيه وتعلن بأنها تحارب الفساد ومن حصل على معلوليه دون وجه حق وتقارير طبيه
هو فساد فكيف يعود البعض مسؤؤلا ويحارب الفساد؟وله وجه أن يتحدث عن محاربة الفساد والوطنية وأخذ أموال المعلوليه بغير وجه حق وهي أموال سحت ومصيره مترا ن وأموال الدوله ليست أيضا للنهب وهي من الشعب
الذين حصلوا على معلوليه وعادوا مسؤؤلين يعتبر تحدي بأبعادهم لأنهم معلولون والبعض حصل على معلوليه بنسبة 85% وآخر حصل على معلوليه 65% وعادوا مسؤؤلين يقررون ويتحدثون ؟
الخلاصه
نأمل من قضائيا العادل ملاحقة هؤلاء ونأمل بثورة بيضاء على كل من حصل على معلوليه بغير وجه حق وهذا دور الإعلام الوطني والمهني والنقد البناء