اخبار البلد-
دخل لاعب المنتخب عبادة الكسبة في وزن تحت 60 كغم إلى تصنيف أفضل 10 لاعبين في العالم وأضحى في المركز السابع عالميا، وتقدم الهنداوي للقائمة وأصبح في المركز الثامن عالميا في وزن 75 كغم، فيما حافظ لاعب المنتخب ايهاب درويش على ترتيبه السابع عالميا في وزن 91 كغم، وذلك بحسب موقع الاتحاد الدولي للملاكمة.
الكسبة والهندواي دخلا قائمة العشرة الكبار للمرة الأولى، وباتا يتطلعان لمواصلة تحقيق الانجازات للتقدم على سلم الترتيب، ويأتي ذلك من خلال المشاركة في العديد من البطولات التي تمنح اللاعبين مزيدا من النقاط للتقدم على سلم التصنيف العالمي.
صاحب فضية دورة الألعاب الآسيوية عدي الهنداوي دخل قائمة العشرة الكبار باحتلاله المركز الثامن عالميا، وما يؤخذ على الهنداوي توقفه مؤخرا عن التدريبات، بانتظار اجتماع مدربي الملاكمة الأسبوع الحالي، لدعوة اللاعبين للمباشرة بالتدريبات تمهديا للاستحقاقات المقبلة، على عكس الكسبة ودرويش اللذين يواصلان تدريباتهما الفردية للمحافظة على مؤشرات اللياقة البدنية والفنية والتكتيكية تمهيدا للدخول في أي معترك أو مشاركة في بطولة مفاجئة.
هذا الأمر ينطبق أيضا على لاعب المنتخب محمد عبدالعزيز في وزن 56 كغم، حيث أصبح في المركز 21 عالميا، فيما تراجع لاعب المنتخب سيف قريش 3 مراكز على سلم الترتيب، ليصبح في المركز 33 عالميا، وبات سيف مطالبا بتحقيق مزيد من المشاركات وتسجيل الانتصارات لتحسين موقعه، وأضحى حسين عشيش في المركز 24 عالميا، فيما تراجع محمد العاصي مركزين في التصنيف السابق، وأصبح في المركز 15 عالميا، وينتظر أن يستعد وحيدا لقادم المنافسات، وينتظر منه الكثير فيها.
انجازات الملاكمة لسيت وليدة الصدفة، بيد أن تقليص موازنة الاتحاد من قبل اللجنة الأولمبية، قلل من الاهتمام بها، وبات المنتخب الوطني يتدريب في معسكرات داخلية تمهيدا للمشاركات المنتظرة، دون احتكاك قوي وحقيقي مع أبطال القارة الصفراء، التي تهيمن على ألقاب العالم، وعندما تحققت الإنجازات الأردنية عبر قفازات المنتخب، عادت اللجنة الأولمبية لتوجيه رماح الدعم للملاكمة، ودعت لتوفير مدرب على سوية عالية، للوقوف مع المنتخب في الاستحقاقات المقبلة، والتي تبرز أهميتها في المشاركة في بطولة العالم المقبلة في قطر خلال شهر تشرين الأول (أكتوبر) المقبل، والتي تعتبر بمثابة إحدى المحطات التأهيلية إلى أولمبياد ريو دي جانيرو، إلى جانب المشاركات في البطولات الدولية المقبلة، وتوفير تربة خصبة للاعبي الملاكمة لمشاركات أكثر لفرض واقع احتكاك أكثر ملاءمة مع المرحلة المقبلة.
تشكيل المنتخبات
الاجتماع المقرر عقده الأسبوع الحالي في مقر الاتحاد، بعد عودة أمين سر الاتحاد طه محجوب من مشاركته في إدارة نزالات بطولة الخليج التي أقيمت في الإمارات، سيعمل على إعادة ترتيب أوراق منتخبي (أ و ب) للرجال والشباب والناشئين، حيث سيتم دمجهم في تدريبات موحدة تمهيدا للتصفيات، حيث يضم منتخب (أ) 17 لاعبا، ويفتقد هذا المنتخب لوزن 49، وينتظر أن يتم تسمية عبدالله شمعون (وزن 52 كغم)، محمد عبدالعزيز (وزن 52 كغم)، عبادة الكسبة (وزن 60 كغم)، سيف قريش (وزن 64 كغم)، محمد العاصي (وزن 69 كغم)، عدي الهنداوي (وزن 75 كغم)، جهاد أبو الخير (وزن 81 كغم)، إيهاب درويش (وزن 91 كغم) وحسين عشيش (وزن غوف 91 كغم)، كما سيتم الزج باللاعبين محمد أبو جاجة ومراون الكسبة وطارق الجمال وأحمد الصلاحات وعبدالرحمن فياض ومالك اليماني وطاهر النوباني وعلي قطيشات، فيما سيتم تسمية منتخب (ب) المكون من زياد محسن وحمزة الرحايلة (وزن 49 كغم)، عادل درويش (وزن 52 كغم)، أحمد درويش (وزن 56 كغم)، يزن عشيش وفخري أبو هيكل (وزن 60 كغم)، إياد زرارة وناصر النوباني (وزن 64 كغم)، إبراهيم صالح وعماد أبو الخير (وزن 69 كغم)، بدر العدوي وأمين صالح (وزن 75 كغم)، محمد اليازوري (وزن 81 كغم)، وسيف بدران ومحمود درويش وزياد عشيش (وزن 91 كغم).
توزيع المدربين
ينتظر أن يدرس الاتحاد خلال الجلسة المقبلة توزيع مدربي الملاكمة إلى 3 منتخبات، حيث يرفض محمد عشيش تولي تدريب منتخب (أ)، ويتوقع أن يتسلم منتخب (ب) إلى جانب المدربين عمر حميد وفرج درويش الذي ينتظر تعيينه في الاتحاد، فيما ينتظر أن يتم تسمية علي حسن ومحمود عشيش وجهاد الزعبي مدربين لمنتخبي الناشئين والسيدات، ويتوقع أن يصل المدير الفني الجديد للمنتخب (والمرشح أن يكون من كازاخستان)، وسيتم بعد الاتفاق معه على تسليمه مهمة الإدارة الفنية لجميع المنتخبات، وإعادة تسمية المدربين حسب الحاجة وقدرات المدربين الوطنيين، وقدرته على إيجاد الأفضل لمصلحة المنتخبات الوطنية، ويبقى تحديد مصير المدربين تيسير الجمال وأيمن النادي وسعيد النوباني، بانتظار قرار مجلس إدارة الاتحاد.
مراكز جديدة
في ضوء التطور الذي اصاب نتائج الملاكمة وتقدمها المستمر، وسعت عدد من المراكز الرياضية نشاطاتها، لتدخل رياضة الملاكمة إلى جانب بقية الألعاب القتالية، حيث تم افتتاح مركز في مرج الحمام المتخصص في الملاكمة، والذي سيضيف إثارة بين المراكز للفوز بألقاب بطولات الاتحاد تمهيدا لضم المتميزين لصفوف المنتخبات الوطنية للفئات العمرية.
آسيا تسيطر على القائمة
ورغم تطور الملاكمة الأردنية كثيرا في الفترة الأخيرة، بيد أنها اصطدمت بواقع تطور هائل ومماثل في القارة الصفراء، حيث تتزعم آسيا قمة 8 أوزان، تاركة لأوروبا وأميركا وزنين فقط، ولها 5 فضيات ومثلها من البرونز، فيما كانت الجزائر، هي الدولة العربية الوحيدة التي تدخل عالم أفضل 3 مراكز في العالم عبر اللاعب المتألق محمد فيصل، وتاليا ترتيب أفضل منتخبات في العالم.
الكسبة والهندواي دخلا قائمة العشرة الكبار للمرة الأولى، وباتا يتطلعان لمواصلة تحقيق الانجازات للتقدم على سلم الترتيب، ويأتي ذلك من خلال المشاركة في العديد من البطولات التي تمنح اللاعبين مزيدا من النقاط للتقدم على سلم التصنيف العالمي.
صاحب فضية دورة الألعاب الآسيوية عدي الهنداوي دخل قائمة العشرة الكبار باحتلاله المركز الثامن عالميا، وما يؤخذ على الهنداوي توقفه مؤخرا عن التدريبات، بانتظار اجتماع مدربي الملاكمة الأسبوع الحالي، لدعوة اللاعبين للمباشرة بالتدريبات تمهديا للاستحقاقات المقبلة، على عكس الكسبة ودرويش اللذين يواصلان تدريباتهما الفردية للمحافظة على مؤشرات اللياقة البدنية والفنية والتكتيكية تمهيدا للدخول في أي معترك أو مشاركة في بطولة مفاجئة.
هذا الأمر ينطبق أيضا على لاعب المنتخب محمد عبدالعزيز في وزن 56 كغم، حيث أصبح في المركز 21 عالميا، فيما تراجع لاعب المنتخب سيف قريش 3 مراكز على سلم الترتيب، ليصبح في المركز 33 عالميا، وبات سيف مطالبا بتحقيق مزيد من المشاركات وتسجيل الانتصارات لتحسين موقعه، وأضحى حسين عشيش في المركز 24 عالميا، فيما تراجع محمد العاصي مركزين في التصنيف السابق، وأصبح في المركز 15 عالميا، وينتظر أن يستعد وحيدا لقادم المنافسات، وينتظر منه الكثير فيها.
انجازات الملاكمة لسيت وليدة الصدفة، بيد أن تقليص موازنة الاتحاد من قبل اللجنة الأولمبية، قلل من الاهتمام بها، وبات المنتخب الوطني يتدريب في معسكرات داخلية تمهيدا للمشاركات المنتظرة، دون احتكاك قوي وحقيقي مع أبطال القارة الصفراء، التي تهيمن على ألقاب العالم، وعندما تحققت الإنجازات الأردنية عبر قفازات المنتخب، عادت اللجنة الأولمبية لتوجيه رماح الدعم للملاكمة، ودعت لتوفير مدرب على سوية عالية، للوقوف مع المنتخب في الاستحقاقات المقبلة، والتي تبرز أهميتها في المشاركة في بطولة العالم المقبلة في قطر خلال شهر تشرين الأول (أكتوبر) المقبل، والتي تعتبر بمثابة إحدى المحطات التأهيلية إلى أولمبياد ريو دي جانيرو، إلى جانب المشاركات في البطولات الدولية المقبلة، وتوفير تربة خصبة للاعبي الملاكمة لمشاركات أكثر لفرض واقع احتكاك أكثر ملاءمة مع المرحلة المقبلة.
تشكيل المنتخبات
الاجتماع المقرر عقده الأسبوع الحالي في مقر الاتحاد، بعد عودة أمين سر الاتحاد طه محجوب من مشاركته في إدارة نزالات بطولة الخليج التي أقيمت في الإمارات، سيعمل على إعادة ترتيب أوراق منتخبي (أ و ب) للرجال والشباب والناشئين، حيث سيتم دمجهم في تدريبات موحدة تمهيدا للتصفيات، حيث يضم منتخب (أ) 17 لاعبا، ويفتقد هذا المنتخب لوزن 49، وينتظر أن يتم تسمية عبدالله شمعون (وزن 52 كغم)، محمد عبدالعزيز (وزن 52 كغم)، عبادة الكسبة (وزن 60 كغم)، سيف قريش (وزن 64 كغم)، محمد العاصي (وزن 69 كغم)، عدي الهنداوي (وزن 75 كغم)، جهاد أبو الخير (وزن 81 كغم)، إيهاب درويش (وزن 91 كغم) وحسين عشيش (وزن غوف 91 كغم)، كما سيتم الزج باللاعبين محمد أبو جاجة ومراون الكسبة وطارق الجمال وأحمد الصلاحات وعبدالرحمن فياض ومالك اليماني وطاهر النوباني وعلي قطيشات، فيما سيتم تسمية منتخب (ب) المكون من زياد محسن وحمزة الرحايلة (وزن 49 كغم)، عادل درويش (وزن 52 كغم)، أحمد درويش (وزن 56 كغم)، يزن عشيش وفخري أبو هيكل (وزن 60 كغم)، إياد زرارة وناصر النوباني (وزن 64 كغم)، إبراهيم صالح وعماد أبو الخير (وزن 69 كغم)، بدر العدوي وأمين صالح (وزن 75 كغم)، محمد اليازوري (وزن 81 كغم)، وسيف بدران ومحمود درويش وزياد عشيش (وزن 91 كغم).
توزيع المدربين
ينتظر أن يدرس الاتحاد خلال الجلسة المقبلة توزيع مدربي الملاكمة إلى 3 منتخبات، حيث يرفض محمد عشيش تولي تدريب منتخب (أ)، ويتوقع أن يتسلم منتخب (ب) إلى جانب المدربين عمر حميد وفرج درويش الذي ينتظر تعيينه في الاتحاد، فيما ينتظر أن يتم تسمية علي حسن ومحمود عشيش وجهاد الزعبي مدربين لمنتخبي الناشئين والسيدات، ويتوقع أن يصل المدير الفني الجديد للمنتخب (والمرشح أن يكون من كازاخستان)، وسيتم بعد الاتفاق معه على تسليمه مهمة الإدارة الفنية لجميع المنتخبات، وإعادة تسمية المدربين حسب الحاجة وقدرات المدربين الوطنيين، وقدرته على إيجاد الأفضل لمصلحة المنتخبات الوطنية، ويبقى تحديد مصير المدربين تيسير الجمال وأيمن النادي وسعيد النوباني، بانتظار قرار مجلس إدارة الاتحاد.
مراكز جديدة
في ضوء التطور الذي اصاب نتائج الملاكمة وتقدمها المستمر، وسعت عدد من المراكز الرياضية نشاطاتها، لتدخل رياضة الملاكمة إلى جانب بقية الألعاب القتالية، حيث تم افتتاح مركز في مرج الحمام المتخصص في الملاكمة، والذي سيضيف إثارة بين المراكز للفوز بألقاب بطولات الاتحاد تمهيدا لضم المتميزين لصفوف المنتخبات الوطنية للفئات العمرية.
آسيا تسيطر على القائمة
ورغم تطور الملاكمة الأردنية كثيرا في الفترة الأخيرة، بيد أنها اصطدمت بواقع تطور هائل ومماثل في القارة الصفراء، حيث تتزعم آسيا قمة 8 أوزان، تاركة لأوروبا وأميركا وزنين فقط، ولها 5 فضيات ومثلها من البرونز، فيما كانت الجزائر، هي الدولة العربية الوحيدة التي تدخل عالم أفضل 3 مراكز في العالم عبر اللاعب المتألق محمد فيصل، وتاليا ترتيب أفضل منتخبات في العالم.