اخبار البلد-
سدد 250 عضوا من أعضاء الهيئة العامة للنادي الفيصلي اشتراكاتهم السنوية، تمهيدا للمشاركة في الانتخابات المقبلة لمجلس الإدارة، والمقررة عند الساعة السادسة مساء يوم السبت 28 شباط (فبراير) الحالي، في قاعة "يا هلا" بمدينة الحسين للشباب، حيث تضم "عمومية" الفيصلي 311 عضوا بمن فيهم الأعضاء الجدد، الذين تم انتسابهم خلال الفترة الماضية.
وأعلن المحامي زياد النعيمات انسحابه من سباق التنافس على انتخابات رئاسة النادي، وبين في بيان أصدره أمس، أن السبب الرئيس لذلك غياب معايير واضحة لعملية الانتخاب واكتفاء الهيئة العامة بالتنظير فقط -على حد زعمه-.
وكان النعيمات أكد سابقا أنه "وجدت في نفسي القدرة على العمل لخدمة النادي الفيصلي عبر العديد من الخطط والبرامج، وأستند إلى دعم عدد من أعضاء الهيئة العامة الذين شجعوني على اتخاذ قرار الترشح".
وبذلك بقي عضو الهيئة العامة زيد الدروع الوحيد الذي أعلن عزمه الترشح لمنصب الرئيس، مدعوما من كتلة الإصلاح، والتي تضم مجموعة من أعضاء الهيئة العامة، الذين اعتصموا أمام مجلس النواب أواخر العام الماضي، مطالبين بحل الإدارة ومنهم الأعضاء الخمسة الذين تقدموا بالشكوى وهم: محمد الفايز، يحيى الحجايا، لافي الحراحشة، باسم الغلاييني وصايل العقاربة، والذين اتخذت إدارة النادي قرار فصلهم ومن بعده تجميد عضويتهم، خاصة بعد تصويب أوضاع النظام الداخلي للنادي، وهو الأمر الذي تم على خلفية الشكوى التي تقدم بها أعضاء الهيئة العامة إلى المجلس الأعلى للشباب، والتي زعمت وجود مخالفات ارتكبتها إدارة النادي الحالية، لكن لجنة التحقق التي شكلها المجلس أشارت بعد عملية تحقق واسعة، أن الشكاوى التي وردت في كتاب الأعضاء الخمسة "كيدية وغير صحيحة"، حيث تركزت المزاعم في تجاوزات ببيع مقر النادي ومداخيله المالية وايجاراته والرعاية والتبرعات، مثلما بين الأعضاء الخمسة في حديثهم مع "الغد" أنهم قاموا بتسديد اشتراكاتهم قبل أيام، باستثناء العضو لافي الحراحشة.
معنيون طالبوا برفع عقوبة التجميد عن الأعضاء الخمسة، ومنحهم فرصة المشاركة في الانتخابات، باعتبار الشكوى نابعة من حبهم وحرصهم على تصويب أحوال النادي، والمساهمة في إعادة "الأزرق" لمكانه الطبيعي على سلم ترتيب دوري المناصير للمحترفين، بعد أن بات الفريق صاحب الإنجازات والألقاب المحلية والأسيوية والعربية يصارع في منطقة الخطر.
بدورها قالت مصادر مقربة من الرئيس الحالي سلطان العدوان نيته الترشح لمنصب الرئيس الذي يحتفظ به منذ سنوات طويلة، وتبقى الفرصة متاحة أمام أعضاء الهيئة العامة لخوض معركة الانتخابات على الرئاسة والعضوية حتى يوم الاقتراع، ومن الاسماء التي تم تداولها للترشح لمنصب الأعضاء: المهندس احمد العدوان، تامر العدوان، بكر العدوان وحاكم الدعجة.
وأعلن المحامي زياد النعيمات انسحابه من سباق التنافس على انتخابات رئاسة النادي، وبين في بيان أصدره أمس، أن السبب الرئيس لذلك غياب معايير واضحة لعملية الانتخاب واكتفاء الهيئة العامة بالتنظير فقط -على حد زعمه-.
وكان النعيمات أكد سابقا أنه "وجدت في نفسي القدرة على العمل لخدمة النادي الفيصلي عبر العديد من الخطط والبرامج، وأستند إلى دعم عدد من أعضاء الهيئة العامة الذين شجعوني على اتخاذ قرار الترشح".
وبذلك بقي عضو الهيئة العامة زيد الدروع الوحيد الذي أعلن عزمه الترشح لمنصب الرئيس، مدعوما من كتلة الإصلاح، والتي تضم مجموعة من أعضاء الهيئة العامة، الذين اعتصموا أمام مجلس النواب أواخر العام الماضي، مطالبين بحل الإدارة ومنهم الأعضاء الخمسة الذين تقدموا بالشكوى وهم: محمد الفايز، يحيى الحجايا، لافي الحراحشة، باسم الغلاييني وصايل العقاربة، والذين اتخذت إدارة النادي قرار فصلهم ومن بعده تجميد عضويتهم، خاصة بعد تصويب أوضاع النظام الداخلي للنادي، وهو الأمر الذي تم على خلفية الشكوى التي تقدم بها أعضاء الهيئة العامة إلى المجلس الأعلى للشباب، والتي زعمت وجود مخالفات ارتكبتها إدارة النادي الحالية، لكن لجنة التحقق التي شكلها المجلس أشارت بعد عملية تحقق واسعة، أن الشكاوى التي وردت في كتاب الأعضاء الخمسة "كيدية وغير صحيحة"، حيث تركزت المزاعم في تجاوزات ببيع مقر النادي ومداخيله المالية وايجاراته والرعاية والتبرعات، مثلما بين الأعضاء الخمسة في حديثهم مع "الغد" أنهم قاموا بتسديد اشتراكاتهم قبل أيام، باستثناء العضو لافي الحراحشة.
معنيون طالبوا برفع عقوبة التجميد عن الأعضاء الخمسة، ومنحهم فرصة المشاركة في الانتخابات، باعتبار الشكوى نابعة من حبهم وحرصهم على تصويب أحوال النادي، والمساهمة في إعادة "الأزرق" لمكانه الطبيعي على سلم ترتيب دوري المناصير للمحترفين، بعد أن بات الفريق صاحب الإنجازات والألقاب المحلية والأسيوية والعربية يصارع في منطقة الخطر.
بدورها قالت مصادر مقربة من الرئيس الحالي سلطان العدوان نيته الترشح لمنصب الرئيس الذي يحتفظ به منذ سنوات طويلة، وتبقى الفرصة متاحة أمام أعضاء الهيئة العامة لخوض معركة الانتخابات على الرئاسة والعضوية حتى يوم الاقتراع، ومن الاسماء التي تم تداولها للترشح لمنصب الأعضاء: المهندس احمد العدوان، تامر العدوان، بكر العدوان وحاكم الدعجة.