ضمن استقراء موقع الرصيف خبرا ومشاركة لمحافظة الزرقاء، فقد سعينا إلى تركيز الضوء على شخصيات قدمت الكثير لمحافظة الزرقاء، وكانت عيون موقع اخبار البلد والرصيف رصدتها، ونقلتها، فكرا، وعملا، دون أي مصلحة تخص هذه الشخصيات، وخدمتها للمجتمع المحلي
وفي المجتمع التجاري، ظهرت شخصيات كثيرة، مميزة، دعمت الأنشطة الثقافية الرياضية، والفقراء، دون أي مكسب أو مصلحة، وبعد استقراء حالات عدة المميزة، وقفنا عند شخصيتين، مهمتين، جدا، أثرتا بدعم عدة أنشطة كثيرة، و وقع الاختيار على التاجر نضال مراد ومصطفى العامودي.
نضال مراد قدم مبالغ كبيرة جدا، كان لموقع الرصيف مشاركة بها،بالدعوة لرفدها ماليا، وأهمها، المساعدة ببناء بيت لعائلة تهدم البيت، وكانت بلا مأوى حيث قدم نضال مراد مبلغ ألف وخمسة مئة دينار، وكذلك دعم بنفس المبلغ نادي اتحاد الزرقاء، وحملة الكاز التي أطلقتها البلدية بالف دينار، يضاف إلى ذلك دعم الفقراء بمخيم الزرقاء، والعائلات الأخرى ، وأجهزة كهربائية وصوتية مساجد، وغيرها الكثير..
اثر نضال مراد عدم التصريح أو الإعلان عن ذلك إلا إن موقع الرصيف كان يختار طريقة شكر الداعمين وقام بعرضها،والمساعدة بها، وعمل مراد على ذلك، دون أي مصلحة خاصة، او الطموح باي انتخابات، او منصب سوى دعم المجتمع المحلي وخاصة ومحاربة الفقر... كذلك لم يشكل مراد أي خلافات، مع المجتمع المحيط، بل تواجد بنشاطات ومصالحات مجتمعية، داعما، دون البحث عن أي ضوء, ولم يوجد أي خلاف، مع مؤسسة، او افراد، مشكلا كريزما مقربة للقلوب، باعثا بابتسامته، الأمل في اهتمام شخصيات الزرقاء للسكان كبارقة انطلاق، مميزة نتمنى ان تستمر في عام 2015 كما كانت في العام الذي سبقه.
مصطفى العامودي، قدم دعما ماليا لعشرات النشاطات، فرض بأغلبها، على متلقي الدعم عدم، نشر اسمه، راضيا بما يكتبه الله سبحانه وتعالى من اجر، في الحياة الأخرة، ولكن سرعان ما تبين، انه وراء إنجاح نشاطات ثقافية، ومجتمعية، كثيرة، بمبالغ مالية ، دون أي مصلحة انتخابية، قادمة، او لفت انتباه الإعلام، لما يقدمه بالزرقاء، وبالرغم انه كان منافسا بانتخابات، الغرفة التجارية الماضية، لكنه، لم يحمل أي خصومة لزملائه، بل كان مشاركا بكل نشاطات الغرفة التجارية.
من دعم الجمعيات إلى الهيئات الثقافية، كان أيضا يقدم إلى الأسر الفقيرة دعما ماليا وغذائيا، ساعد منها موقع الرصيف في تقديم وجبات غير مطبوخة لعائلات محتاجة ، وشرط عدم ذكر ذلك إلا أننا ننشر هذا بعد مرور أشهر عديدة، كما تميز بطرح ثقافي مميز بجلسات وحوارات المحافظة، ودعم مبادرة إنسانيات، ومسرحية عريسنا عامل وطن، ومسابقات شبابية، ودعم مبادرات كثيرة أجرتها شخصيات مجتمعية، لمساندة المجتمع الزرقاوي.
ويحظى الحاج مصطفى العامودي، بشعبية، كبيرة جدا، بين السكان، والتجار، وذلك لتدينه، وحسن أخلاقه ودماثة تعامله، وسعة ثقافته، حيث، لعب كعامل ربط مميز، بين الكثير من الجمعيات، والنشاطات، ساعيا لإنجاحها، وهذا ما يؤهله بجدارة، بأن نناصفه مع نضال مراد كأهم الداعمين، للمجتمع المحلي، وكذلك الأفضل ظهورا، بين محافظة الزرقاء التي تنتشر بها طبقات مختلفة، تسعى دوما إلى تلقي الدعم لإنجاح نشاطاتها، ومبادراتها.
نضال مراد قدم مبالغ كبيرة جدا، كان لموقع الرصيف مشاركة بها،بالدعوة لرفدها ماليا، وأهمها، المساعدة ببناء بيت لعائلة تهدم البيت، وكانت بلا مأوى حيث قدم نضال مراد مبلغ ألف وخمسة مئة دينار، وكذلك دعم بنفس المبلغ نادي اتحاد الزرقاء، وحملة الكاز التي أطلقتها البلدية بالف دينار، يضاف إلى ذلك دعم الفقراء بمخيم الزرقاء، والعائلات الأخرى ، وأجهزة كهربائية وصوتية مساجد، وغيرها الكثير..
اثر نضال مراد عدم التصريح أو الإعلان عن ذلك إلا إن موقع الرصيف كان يختار طريقة شكر الداعمين وقام بعرضها،والمساعدة بها، وعمل مراد على ذلك، دون أي مصلحة خاصة، او الطموح باي انتخابات، او منصب سوى دعم المجتمع المحلي وخاصة ومحاربة الفقر... كذلك لم يشكل مراد أي خلافات، مع المجتمع المحيط، بل تواجد بنشاطات ومصالحات مجتمعية، داعما، دون البحث عن أي ضوء, ولم يوجد أي خلاف، مع مؤسسة، او افراد، مشكلا كريزما مقربة للقلوب، باعثا بابتسامته، الأمل في اهتمام شخصيات الزرقاء للسكان كبارقة انطلاق، مميزة نتمنى ان تستمر في عام 2015 كما كانت في العام الذي سبقه.
مصطفى العامودي، قدم دعما ماليا لعشرات النشاطات، فرض بأغلبها، على متلقي الدعم عدم، نشر اسمه، راضيا بما يكتبه الله سبحانه وتعالى من اجر، في الحياة الأخرة، ولكن سرعان ما تبين، انه وراء إنجاح نشاطات ثقافية، ومجتمعية، كثيرة، بمبالغ مالية ، دون أي مصلحة انتخابية، قادمة، او لفت انتباه الإعلام، لما يقدمه بالزرقاء، وبالرغم انه كان منافسا بانتخابات، الغرفة التجارية الماضية، لكنه، لم يحمل أي خصومة لزملائه، بل كان مشاركا بكل نشاطات الغرفة التجارية.
من دعم الجمعيات إلى الهيئات الثقافية، كان أيضا يقدم إلى الأسر الفقيرة دعما ماليا وغذائيا، ساعد منها موقع الرصيف في تقديم وجبات غير مطبوخة لعائلات محتاجة ، وشرط عدم ذكر ذلك إلا أننا ننشر هذا بعد مرور أشهر عديدة، كما تميز بطرح ثقافي مميز بجلسات وحوارات المحافظة، ودعم مبادرة إنسانيات، ومسرحية عريسنا عامل وطن، ومسابقات شبابية، ودعم مبادرات كثيرة أجرتها شخصيات مجتمعية، لمساندة المجتمع الزرقاوي.
ويحظى الحاج مصطفى العامودي، بشعبية، كبيرة جدا، بين السكان، والتجار، وذلك لتدينه، وحسن أخلاقه ودماثة تعامله، وسعة ثقافته، حيث، لعب كعامل ربط مميز، بين الكثير من الجمعيات، والنشاطات، ساعيا لإنجاحها، وهذا ما يؤهله بجدارة، بأن نناصفه مع نضال مراد كأهم الداعمين، للمجتمع المحلي، وكذلك الأفضل ظهورا، بين محافظة الزرقاء التي تنتشر بها طبقات مختلفة، تسعى دوما إلى تلقي الدعم لإنجاح نشاطاتها، ومبادراتها.