دعت لجان دعم ومؤازرة المرشح راكان محمود المجتمع المحلي في اربد لحضور مهرجان خطابي جماهيري سيتم عقده مساء يوم الخميس 27 - 11 بعد صلاة العشاء في مقره الانتخابي.
ويرفع مرشح الدائرة الثانية للانتخابات التكميلية بمجلس النواب راكان محمود شعار (الوطن يكبر بالمحبة ويفنى بالبغضاء) في اشارة منه لقوة اللحمة الشعبية على الخارطة الاردنية.
الى ذك ، تجهد لجان الدعم عبر اللجنة الاعلامية في حشد قواعد شعبية عريضة داعمة للمرشح راكان محمود ، حيث يشهد المقر الانتخابي للمرشح محمود للانتخابات التكميلية للمقعد الشاغر عن لواء بني عبيد – محافظة إربد، حضورا قزحيا شموليا لمختلف الفئات والاعمار من ابناء الدائرة الثانية.
وكانت فعاليات شعبية من مخيم الحصن معقل المرشح محمود زارت مقره الانتخابي داعمة ومؤازرة ، كما قام المناضلين أبو منير أبو الرب وسهيل ابو بكر وفعاليات وطنية عديدة من مدينة اربد ولواء بني عبيد بزيارة المقر الأنتخابي في رسالة واضحة ومباشرة بانه النائب المرتقب.
ومن الجدير ذكره أن المرشح "ركان محمود" قاد العمل الخيري والتطوعي والنضالي منذ صباه وشبابه ولسنوات طويلة ومتواصلة، تعرض خلالها للظلم مرات عديدة، كما أنه يقود حالياً دفة المركب الرياضي والثقافي والتطوعي من خلال ترؤسه لإدارة نادي الكرمل الرياضي في المخيم الذي حقق حضوراً باهراً في الساحة الشبابية والرياضية على الساحة الأردنية، كما لا ينسى مواطني اللواء الجهود الجبارة التي بذلها القيادي المجتمعي "ركان المحمود" في خدمة المحرومين والفقراء والمظلومين والمحرومين المهمشين، وخصوصاً الأيتام في المنطقة الذين عرفوه وخبروا جهوده في المعسكرات الخاصة بهم لصقل شخصياتهم ودعمهم لمواجهة ما يقابلهم من صعوبات معنوية ومادية.
ولا يجهل كل المنافسين للمرشح "ركان محمود" خطورة السيرة الوطنية والنضالية والتطوعية والخيرية لمنافسهم الرائد الذي ما خالف الوعد والعهد مع الفقراء والمعوزين والأيتام والأسر العفيفة من كل أبناء اللواء المظلوم "بني عبيد" اللذين أعطاهم من جهده ووقته ومجهوداته ما لا يجعلهم عارفين بنتائج مغامرتهم غير المحسوبة نتائجها حينما يقفون أمام هكذا مرشح، لا يدانيه ولا يوازيه أياً منهم في المبادرة، ولا العطاء الخالص من الغايات الفردية، ولا الريادة، ولا الخيرية، ولا نظافة اليد، حتى وإن لم تتطابق معه في بعض المواقف والاتجاهات حول بعض المشاكل في إقليمنا العربي.