اخبار البلد
يسعى النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو للعودة سريعاً للملاعب أقوى مما كان ، لذا فقد حول منزله الفخم لما يشبه عيادة للتدريبات اللياقية.
احترافية رونالدو وهاجسه الواضح تجاه لياقته البدنية جعله يعتمد على آلات حديثة تساعده على استعادة لياقته البدنية والشفاء من الإصابة التي لحقت به مؤخرا وأبعدته عن الملاعب نحو ثلاثة أسابيع.
ويعاني رونالدو من إصابة في الركبة أبعدته عن تشكيلة منتخب بلاده الذي يخوض أولى مباريات تصفيات أمم أوروبا 2016، وكذلك سيغيب عن المباراة المقبلة للنادي الملكي.
قرر رونالدو استغلال الراحة التي حصل عليها لمدة ثلاثة أسابيع وبدأ في بذل أقصى مجهود ممكن للدرجة التي حول معها منزله إلى عيادة صغيرة يمارس فيها تدريباته العلاجية بواسطة ماكينتين بمثابة "أسلحته السرية" للعودة القوية.
أولى هذه الماكينات - كما أشارت صحيفة "ماركا" الإسبانية الأحد - مزودة باثننين من الكرات الآلية، وتستخدم في فقدان الوزن وحرق الدهون، ولها فوائد ملحوظة في زيادة قوة العضلات.
الماكينة الثانية، تتكون من أسطوانة مفرغة، تسهم في زيادة تدفق الدم في الجسم، وتساعد بذلك على قوة التحمل، ويقلل من أعباء الركبة التي يعاني منها رونالدو خاصة مع استبعاد إجراء أي عمليات جراحية لأحسن لاعب في العالم وأوروبا في الوقت الحالي.
احترافية رونالدو وهاجسه الواضح تجاه لياقته البدنية جعله يعتمد على آلات حديثة تساعده على استعادة لياقته البدنية والشفاء من الإصابة التي لحقت به مؤخرا وأبعدته عن الملاعب نحو ثلاثة أسابيع.
ويعاني رونالدو من إصابة في الركبة أبعدته عن تشكيلة منتخب بلاده الذي يخوض أولى مباريات تصفيات أمم أوروبا 2016، وكذلك سيغيب عن المباراة المقبلة للنادي الملكي.
قرر رونالدو استغلال الراحة التي حصل عليها لمدة ثلاثة أسابيع وبدأ في بذل أقصى مجهود ممكن للدرجة التي حول معها منزله إلى عيادة صغيرة يمارس فيها تدريباته العلاجية بواسطة ماكينتين بمثابة "أسلحته السرية" للعودة القوية.
أولى هذه الماكينات - كما أشارت صحيفة "ماركا" الإسبانية الأحد - مزودة باثننين من الكرات الآلية، وتستخدم في فقدان الوزن وحرق الدهون، ولها فوائد ملحوظة في زيادة قوة العضلات.
الماكينة الثانية، تتكون من أسطوانة مفرغة، تسهم في زيادة تدفق الدم في الجسم، وتساعد بذلك على قوة التحمل، ويقلل من أعباء الركبة التي يعاني منها رونالدو خاصة مع استبعاد إجراء أي عمليات جراحية لأحسن لاعب في العالم وأوروبا في الوقت الحالي.