اخبار البلد
أحد أبرع هدافي الكرة الأرجنتينية وربما في تاريخ الكرة عامة، جابريل باتيستوتا.. يكشف أيقونة الدوري الإيطالي عن معاناة كبيرة واجهها بعد الاعتزال بسبب مدى الجهد الذي بذله داخل المستطيل الأخضر.
باتيجول صاحب الـ45 سنة حاليا، تحدث عن كيف عانى بعد الاعتزال بسبب اللعب لسنوات طويلة وهو يشعر بالألم.
17 عاما لعبها باتيستوتا، تعملق مع فيورنتينا ثم انتقل إلى روما للفوز بالدوري الإيطالي، كما مثل إنتر ميلان قبل الرحيل لقطر ثم الاعتزال.
وقال باتيستوتا - الذي سجل 184 هدفا في تاريخه - إن وزنه كان 86 كيلوجراما، وساقه تعاني من ألام في الأربطة وما إلى ذلك.
وتحدث "بعد اعتزال كرة القدم، بأيام قليلة، وجدت نفسي أتألم طويلا بسبب قدمي.. كانت دورة المياة تبعد عن سريري بـ10 مترات لكني تبولت على نفسي لأني لم أستطع النهوض، عانيت طويلا".
وتابع "ذهبت للطبيب، من درجة الألم طلبت منه أن ينتزع ساقي أو قدمي، لم أكن أعلم ما الحل".
وأضاف "خضعت لعدد من العمليات الجراحية، كان الأمر مرهقا لأن العمل والتدريب كان طويلا بعد تلك العمليات للتأهيل".
وأتم باسما "في النهاية تحسن الوضع، لدرجة أني عدت لممارسة كرة القدم من جديد".
نجل باتيستوتا سافر إلى إيطاليا حاليا وهو في الـ18 من عمره ليبحث عن مسار كروي ناجح في الكالتشيو، كما فعل والده يوما ما بقدميه اليمنى واليسرى صاحبتا القوة نفسها.
باتيجول صاحب الـ45 سنة حاليا، تحدث عن كيف عانى بعد الاعتزال بسبب اللعب لسنوات طويلة وهو يشعر بالألم.
17 عاما لعبها باتيستوتا، تعملق مع فيورنتينا ثم انتقل إلى روما للفوز بالدوري الإيطالي، كما مثل إنتر ميلان قبل الرحيل لقطر ثم الاعتزال.
وقال باتيستوتا - الذي سجل 184 هدفا في تاريخه - إن وزنه كان 86 كيلوجراما، وساقه تعاني من ألام في الأربطة وما إلى ذلك.
وتحدث "بعد اعتزال كرة القدم، بأيام قليلة، وجدت نفسي أتألم طويلا بسبب قدمي.. كانت دورة المياة تبعد عن سريري بـ10 مترات لكني تبولت على نفسي لأني لم أستطع النهوض، عانيت طويلا".
وتابع "ذهبت للطبيب، من درجة الألم طلبت منه أن ينتزع ساقي أو قدمي، لم أكن أعلم ما الحل".
وأضاف "خضعت لعدد من العمليات الجراحية، كان الأمر مرهقا لأن العمل والتدريب كان طويلا بعد تلك العمليات للتأهيل".
وأتم باسما "في النهاية تحسن الوضع، لدرجة أني عدت لممارسة كرة القدم من جديد".
نجل باتيستوتا سافر إلى إيطاليا حاليا وهو في الـ18 من عمره ليبحث عن مسار كروي ناجح في الكالتشيو، كما فعل والده يوما ما بقدميه اليمنى واليسرى صاحبتا القوة نفسها.