أخبار البلد
عمان واجهة الأردن سياسيا واقتصاديا .فجاهزيتها هي ألاساس في أدامة العجله بالدوران للحفاظ على توازن المدينة والبقاء على تلبية احتياجاتها بالتوازي مع تطور المدينة ونموها المطرد يوما عن يوم.
لم يشهد المواطن أي تغيير على الاطلاق سواء في نوعية الخدمة ألمقدمه من قبل الامانه بكافة الخدمات ألمقدمه لهم كدافعي للضرائب- ومازالوا يعانون من عدم نظافة المدينة بشكل لايليق بها كما كانت سابقا بفترات كان يشهد لها وهذا دليل على تراجع الامانه المستمر في كافة مناحيها.
بلتاجي جاء ووعد بزراعة الياسمين ؟؟ وهذا التصريح كان يدل في وقته انه قادر على التغيير ووضع الاساسات الصحيحة الاداريه منها والماليه في الوصول الى الرفاه الاجتماعي للمواطنين ..وهذا معناه احد أمرين اما ان الرجل لايعلم حجم المسؤوليات التي سوف تواجهه وأما انه جاء للامانه للأسباب اخرى بأجنده ما ولا يهمه أي شئ آخر ولا يهمه أي تغيير على ما أحدثه سابقيه من ترهل أداري ما زالت الامانه تعاني منه لغاية الان والذي انعكس سلبا على نوعية وكيفية تقديم تلك الخدمات.
بلتاجي لغاية الآن لم يسجل له أي انجاز يذكر ولن يسجل له ذلك على الإطلاق والسبب أنه يقود الامانه بطريقه تبقيه في مكانه بدون أي أزعاج وذلك بالإبقاء على ترهلها ومتناقضاتها فهو بذلك لن يدخل أي دوامه قد تنتج عن أي تغيير أداري أو مالي وما قد ينتج عنهما. فالتغيير وألاداره لها ما لها من أيمان وقدره وصلابة وليس مماطلة وتردد والنظرة ألأنانيه في البقاء على كرسي المسؤولية بدون أي انتاج.
أمانة عمان لايوجد لديها أي مشاريع استراتيجيه جديدة وذلك يعود لسببين الأول عدم ألقدره على طرح أي مشروع من قبل إدارتها الحالية وذلك بسبب عدم معالجة القديم منها حتى تواصل مايتبع من مشاريع تكمل تلك المشاريع السابقة كمشروع الاوراكل _18 مليون دينار _ومشروع النقل –لايوجد أي متخصص في الامانه حاليا في هذا الجانب_ولم يعيد هيكلة الامانه التي تعاني من تضخم عدد المدراء والمديريات وما يتبعه من هدر مالي كبير يبلغ ال 15 مليون دينار . ولم تمضي قدما في إحياء وتفعيل المخطط الشمولي ومازالت تعالج الإشكاليات التنظيمية بفكر تقليدي مبني على خبرات متواضعة وتقليديه في هذا المجال والسبب الثاني أن خزائن الامانه مازالت تعاني من تسديد القروض ولايوجد لديها القوه المالية لتلك المشاريع.
وأخطر ما في وضع الامانه الحالي انها تشهد عدم كفاءه في ادارة دفتها بالاضافه الى عدم تجانس إدارتها مابين محسوبية ومابين انتقامات سابقه وضعت الأشخاص الغير مناسبين في أماكن غير مناسبة وما تشهده أيضا من صراعات وظيفيه على كل المستويات ألإداريه فكيف لبلتاجي أن يطمح بزراعة الياسمين .
أمانة عمان تترنح ولن يجدي معها تصريحات إعلاميه سرعان ما انكشفت على حقيقتها
لم يشهد المواطن أي تغيير على الاطلاق سواء في نوعية الخدمة ألمقدمه من قبل الامانه بكافة الخدمات ألمقدمه لهم كدافعي للضرائب- ومازالوا يعانون من عدم نظافة المدينة بشكل لايليق بها كما كانت سابقا بفترات كان يشهد لها وهذا دليل على تراجع الامانه المستمر في كافة مناحيها.
بلتاجي جاء ووعد بزراعة الياسمين ؟؟ وهذا التصريح كان يدل في وقته انه قادر على التغيير ووضع الاساسات الصحيحة الاداريه منها والماليه في الوصول الى الرفاه الاجتماعي للمواطنين ..وهذا معناه احد أمرين اما ان الرجل لايعلم حجم المسؤوليات التي سوف تواجهه وأما انه جاء للامانه للأسباب اخرى بأجنده ما ولا يهمه أي شئ آخر ولا يهمه أي تغيير على ما أحدثه سابقيه من ترهل أداري ما زالت الامانه تعاني منه لغاية الان والذي انعكس سلبا على نوعية وكيفية تقديم تلك الخدمات.
بلتاجي لغاية الآن لم يسجل له أي انجاز يذكر ولن يسجل له ذلك على الإطلاق والسبب أنه يقود الامانه بطريقه تبقيه في مكانه بدون أي أزعاج وذلك بالإبقاء على ترهلها ومتناقضاتها فهو بذلك لن يدخل أي دوامه قد تنتج عن أي تغيير أداري أو مالي وما قد ينتج عنهما. فالتغيير وألاداره لها ما لها من أيمان وقدره وصلابة وليس مماطلة وتردد والنظرة ألأنانيه في البقاء على كرسي المسؤولية بدون أي انتاج.
أمانة عمان لايوجد لديها أي مشاريع استراتيجيه جديدة وذلك يعود لسببين الأول عدم ألقدره على طرح أي مشروع من قبل إدارتها الحالية وذلك بسبب عدم معالجة القديم منها حتى تواصل مايتبع من مشاريع تكمل تلك المشاريع السابقة كمشروع الاوراكل _18 مليون دينار _ومشروع النقل –لايوجد أي متخصص في الامانه حاليا في هذا الجانب_ولم يعيد هيكلة الامانه التي تعاني من تضخم عدد المدراء والمديريات وما يتبعه من هدر مالي كبير يبلغ ال 15 مليون دينار . ولم تمضي قدما في إحياء وتفعيل المخطط الشمولي ومازالت تعالج الإشكاليات التنظيمية بفكر تقليدي مبني على خبرات متواضعة وتقليديه في هذا المجال والسبب الثاني أن خزائن الامانه مازالت تعاني من تسديد القروض ولايوجد لديها القوه المالية لتلك المشاريع.
وأخطر ما في وضع الامانه الحالي انها تشهد عدم كفاءه في ادارة دفتها بالاضافه الى عدم تجانس إدارتها مابين محسوبية ومابين انتقامات سابقه وضعت الأشخاص الغير مناسبين في أماكن غير مناسبة وما تشهده أيضا من صراعات وظيفيه على كل المستويات ألإداريه فكيف لبلتاجي أن يطمح بزراعة الياسمين .
أمانة عمان تترنح ولن يجدي معها تصريحات إعلاميه سرعان ما انكشفت على حقيقتها