اخر مستجدات قضية البنك العربي في المحاكم الامريكية .. العدالة تنتصر

اخر مستجدات قضية البنك العربي في المحاكم الامريكية .. العدالة تنتصر
أخبار البلد -  

أخبار البلد لاحقاً للبيان الذي أصدره البنك العربي مؤخراً تعليقاً على مذكرة المحامي العام الأمريكي (U.S. Solicitor General) المقدمة للمحكمة العليا الأمريكية بتاريخ 23/5/2014، اصدر البنك العربي البيان التالي حول قرار المحكمة العليا الامريكية الصادر يوم أمس الموافق 30/6/2014 والقاضي بعدم قبول النظر في الطعن المقدم لها من قبله في قضية لندي المقامة ضد البنك في نيويورك.

وأوضح البيان بان قرار المحكمة العليا هذا يأتي استناداً إلى توصية المحامي العام الأمريكي بعدم النظر في الطعن الذي تقدم به البنك العربي بخصوص القرار الإجرائي الصادر عن محكمة المقاطعة الشرقية لمدينة نيويورك، والقاضي بفرض عقوبات عليه نتيجة التزامه بأحكام السرية المصرفية للعديد من الدول التي تمنع البنوك العاملة فيها من إفشاء معلومات مصرفية لأي جهة خارجها، ويعرضها لعقوبات جزائية في حال الإفشاء بموجب القوانين المعمول بها في تلك الدول، كما وأشارت التوصية إلى انه لم يتم بعدالبت في أساس وموضوع القضية، وللبنك أحقية استئناف هذا القرار الإجرائي مستقبلاً عند البت فيها.

وعلى الرغم من أن مذكرة المحامي العام الأمريكي المقدمة إلى المحكمة العليا الأمريكية بتاريخ 23/5/2014 قد أوصت بعدم قبول النظر في طعن البنك، إلا أنها انتقدت بشكل كبير العقوبات التي فرضتها محكمة المقاطعة على البنك العربي، الأمر الذي سيدعم موقف البنك وسيتم الاستناد إليه في مراحل المحاكمة، حيث تضمنت هذه الانتقادات أن محكمة المقاطعة قد أخطأت في عدة أمور جوهرية منها افتراضها أن التزام البنك بأحكام السرية المصرفية في هذه القضية المدنية الخاصة لا يعكس حسن نية البنك، وعدم قيامها بإعطاء وزناً كافياً لمصالح الحكومات الأجنبية في تنفيذ قوانينها الخاصة ضمن سيادتها الإقليمية وفي تطبيق احكام السرية المصرفية الخاصة بها، وعدم مراعاتها لمبدأ التوازن في المصالح ذات العلاقة الذي يختلف بشكل جوهري عند قيام طرف مدني خاص بطلب مستندات متواجدة في دولة أجنبية، حيث أن مثل هذه الطلبات الخاصة تشكل تعدياً على مصالح السيادة الأجنبية (احترام القوانين الأجنبية)، اضافة إلى عدم إعطاء وزن كاف للمصالح الخاصة بالولايات المتحدة الأمريكية والسيادة الأجنبية (احترام القوانين الأجنبية) وذلك بقيامها بفرض العقوبات محل الطعن.

كما وضح المحامي العام الامريكي بأنه سيبقى هنالك مجال لإعادة النظر في هذه العقوبات وتعديلها من قبل محكمة المقاطعة، كما وانه لم يتم بعد صياغة توجيهات المحكمة للمحلفين.

ومن الجدير بالذكر بأنه وفي قضية مماثلة أقامها المدعي ماتي جيل ضد البنك العربي، تستند بشكل كبير الى نفس الادلة في قضية لندي، رفض كبير القضاة جاك واينشتاين فرض نفس العقوبات على البنك وأصدر حكماً لصالحه رد بموجبه القضية، حيث ذكر القاضي في قراره أن الأدلة المقدمة أثبتت أن البنك لم يتصرف بنية سيئة أو كان سبباً مباشراً في إصابة المدعي من خلال الخدمات المصرفية التي قدمها.

واشار البيان الى قناعة البنك بأن الادلة في قضية لندي تبين بأن البنك لم يقدم مساعدة أو يتسبب في الأحداث موضوع القضية،وان الحقائق تظهر ان البنك قدم خدمات مصرفية روتينية وفقاً لأحكام القوانين والتشريعات المعمول بها في كافة المناطق التي يعمل بها.

وفي الختام، أكد البيان أن البنك العربي منذ تأسيسه كان ولا يزال ملتزماً بالقوانين والأنظمة التي تحكم أعماله والتي تلزمه بالمحافظة على سرية حسابات عملائه، وذلك ضمن اطار القوانين النافذة وتطبيقاً للمعايير المصرفية الدولية بما فيها الالتزام بالمتطلبات الرقابية، الأمر الذي أكده المحامي العام الأمريكي في مذكرته حيث بيّن وبشكل واضح التزام البنك العربي التام بالمتطلبات الرقابية، وتعاونه مع الأطراف ذات العلاقة في منع غسل الاموال ومكافحة تمويل الإرهاب.

أخبار البلد لاحقاً للبيان الذي أصدره البنك العربي مؤخراً تعليقاً على مذكرة المحامي العام الأمريكي (U.S. Solicitor General) المقدمة للمحكمة العليا الأمريكية بتاريخ 23/5/2014، اصدر البنك العربي البيان التالي حول قرار المحكمة العليا الامريكية الصادر يوم أمس الموافق 30/6/2014 والقاضي بعدم قبول النظر في الطعن المقدم لها من قبله في قضية لندي المقامة ضد البنك في نيويورك.

وأوضح البيان بان قرار المحكمة العليا هذا يأتي استناداً إلى توصية المحامي العام الأمريكي بعدم النظر في الطعن الذي تقدم به البنك العربي بخصوص القرار الإجرائي الصادر عن محكمة المقاطعة الشرقية لمدينة نيويورك، والقاضي بفرض عقوبات عليه نتيجة التزامه بأحكام السرية المصرفية للعديد من الدول التي تمنع البنوك العاملة فيها من إفشاء معلومات مصرفية لأي جهة خارجها، ويعرضها لعقوبات جزائية في حال الإفشاء بموجب القوانين المعمول بها في تلك الدول، كما وأشارت التوصية إلى انه لم يتم بعدالبت في أساس وموضوع القضية، وللبنك أحقية استئناف هذا القرار الإجرائي مستقبلاً عند البت فيها.

وعلى الرغم من أن مذكرة المحامي العام الأمريكي المقدمة إلى المحكمة العليا الأمريكية بتاريخ 23/5/2014 قد أوصت بعدم قبول النظر في طعن البنك، إلا أنها انتقدت بشكل كبير العقوبات التي فرضتها محكمة المقاطعة على البنك العربي، الأمر الذي سيدعم موقف البنك وسيتم الاستناد إليه في مراحل المحاكمة، حيث تضمنت هذه الانتقادات أن محكمة المقاطعة قد أخطأت في عدة أمور جوهرية منها افتراضها أن التزام البنك بأحكام السرية المصرفية في هذه القضية المدنية الخاصة لا يعكس حسن نية البنك، وعدم قيامها بإعطاء وزناً كافياً لمصالح الحكومات الأجنبية في تنفيذ قوانينها الخاصة ضمن سيادتها الإقليمية وفي تطبيق احكام السرية المصرفية الخاصة بها، وعدم مراعاتها لمبدأ التوازن في المصالح ذات العلاقة الذي يختلف بشكل جوهري عند قيام طرف مدني خاص بطلب مستندات متواجدة في دولة أجنبية، حيث أن مثل هذه الطلبات الخاصة تشكل تعدياً على مصالح السيادة الأجنبية (احترام القوانين الأجنبية)، اضافة إلى عدم إعطاء وزن كاف للمصالح الخاصة بالولايات المتحدة الأمريكية والسيادة الأجنبية (احترام القوانين الأجنبية) وذلك بقيامها بفرض العقوبات محل الطعن.

كما وضح المحامي العام الامريكي بأنه سيبقى هنالك مجال لإعادة النظر في هذه العقوبات وتعديلها من قبل محكمة المقاطعة، كما وانه لم يتم بعد صياغة توجيهات المحكمة للمحلفين.

ومن الجدير بالذكر بأنه وفي قضية مماثلة أقامها المدعي ماتي جيل ضد البنك العربي، تستند بشكل كبير الى نفس الادلة في قضية لندي، رفض كبير القضاة جاك واينشتاين فرض نفس العقوبات على البنك وأصدر حكماً لصالحه رد بموجبه القضية، حيث ذكر القاضي في قراره أن الأدلة المقدمة أثبتت أن البنك لم يتصرف بنية سيئة أو كان سبباً مباشراً في إصابة المدعي من خلال الخدمات المصرفية التي قدمها.

واشار البيان الى قناعة البنك بأن الادلة في قضية لندي تبين بأن البنك لم يقدم مساعدة أو يتسبب في الأحداث موضوع القضية،وان الحقائق تظهر ان البنك قدم خدمات مصرفية روتينية وفقاً لأحكام القوانين والتشريعات المعمول بها في كافة المناطق التي يعمل بها.

وفي الختام، أكد البيان أن البنك العربي منذ تأسيسه كان ولا يزال ملتزماً بالقوانين والأنظمة التي تحكم أعماله والتي تلزمه بالمحافظة على سرية حسابات عملائه، وذلك ضمن اطار القوانين النافذة وتطبيقاً للمعايير المصرفية الدولية بما فيها الالتزام بالمتطلبات الرقابية، الأمر الذي أكده المحامي العام الأمريكي في مذكرته حيث بيّن وبشكل واضح التزام البنك العربي التام بالمتطلبات الرقابية، وتعاونه مع الأطراف ذات العلاقة في منع غسل الاموال ومكافحة تمويل الإرهاب.


شريط الأخبار خلود السقاف عملت وزارة من لا شيء واستبدالها يؤكد أن الاستثمار مجرد جائزة ترضية مبيضين يرد على منتقدي درس سميرة توفيق 60 ألف حالة زواج في الأردن خلال العام الماضي إنتخاب إياد التميمي رئيساً للجنة المالية في إتحاد شركات التأمين "الصحة اللبنانية": ارتفاع حصيلة ضحايا ضاحية بيروت الجنوبية وانفجارات أجهزة النداء واللاسلكي إلى 70 شهيدا رسالة من والد احد ضحايا فاجعة البحر الميت إلى دولة الرئيس: "عند الله تجتمع الخصوم" الوزير سامي سميرات يضحي بربع مليون دينار في "أورنج" مقابل خدمة الوطن من خلال حكومة حسان .. وثيقة رسائل نضال البطاينة المشفرة ... يعرب القضاه يقدم استقالته من شركة الخطوط البحرية الوطنية الاردنية علاء البطاينة يقدم استقالته من المجموعة العربية الاوروبية للتأمين مراقب عام الشركات: 40 شركة متعثرة تلجأ للإعسار تجنبا للتصفية بالأرقام والنسب والأسماء.. الملخص الأسبوعي لبورصة عمان البلاد للأوراق المالية تطفي خسائر بـ 3 مليون دينار بدء الخريف فلكيا مساء الأحد حزب الله ينعى 15 قياديًا ومقاومًا في قصف الضاحية زفاف روحاني .. أميرة النرويج تتزوج بمشعوذ! للدخول في الالعاب الاولومبية المقبلة :السفارة التايلندية وبالتعاون مع الاتحاد الاردني تنظم بطولة ترويجية للمواي تاي ... ( صور وفيديو ) أسعار الذهب في الأردن تسجل مستوى قياسيا جديداً بنك القاهرة عمان يعلن استقالة سامي سميرات من مجلس إدارتها في ختام نزالات نصف النهائي لبطولة FPL /MENA الاحترافية في السعودية. نجم الألعاب القتالية المختلطة الحياصات يثأر لخسارات زملائه ويختمها بالمسك