اخبار البلد - المرصد
لقد انتهى عصر العبودية وفي مقولة شهيرة للخليفة عمر بن الخطاب لاحد ولاته في بلاد مصر وهو الوالي عمرو بن العاص عندما خاطبه وقال له متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احراراً الى هنا وتبدأ قصتنا مع وزيرة التنمية الاجتماعية ريم ابو حسان فهي عندما تختار مدراء يجب عليها ان تختارهم بامانة وكفاءة لا ان تختار مدراء تحكمهم الاهواء والامزجة في التعامل مع موظفيهم فالموظف هو انسان محترم ويجب ان يعامل باحترام من قبل رؤسائه ولا يظن الرئيس نفسه ان هذا الموظف يعمل في احد المزارع التي تورثها من رحمة والده او اورثتها لة وزيرة التنمية الاجتماعية ريم ابو حسان .
فقد وصلتنا شكوى من احد موظفي مديرية التنمية الاجتماعية عين الباشا والتى يترأسها القائم باعمال المدير هو السيد معن القضاة ومحور هذه الشكوى ان السيد المدير المذكور معن القضاة قام باستجواب موظفين اثنين احدهم جلس بالجوار من مكتبه وعلى مكتب الجلد الموجود داخل الغرفة الخاصة بالموظف ولكن نظراً لعدم توفير كرسي مكتب فقد جلس على كرسي الجلد الموجود داخل الغرفة والشكوى الاخرى هي ايضاً استجواب موظف آخر قد جلس على كرسي الجلد الموجود في نفس الغرفة ويبعد عن الكرسي الدوار125 سنتمتر .والسؤال الذي نوجهه لمعالي ابو حسان هل قامت بتوزيع سوبر جلو على الموظفين لكي يلصقوا الكراسي (...... ) حتى لا يغادروا مكاتبهم ام ان اصبح الموظف هو عامل يشتغل بالمياومة لدي المدير ولا يسمح له بمغادرة هذا الكرسي اللعين وان يجلس بالقرب منه في مكتبه سؤال برسم الاجابة من ريم ابو حسان ونريد ان نذكر الوزيرة لغاية هذه اللحظة التي لم تفهم طبيعة عمل موظفيها بعد ووقفت عاجزة أمام كل ألازمات التي عصفت بالوزارة منذ أكثر من سنه، ولا تزال قائمة دون معالجة بسبب هذه الاختيارات غير المناسبة .
وقد وجه احد الموظفين نداء الى جميع المنظمات الدولية ومنها منظمة حقوق الانسان ( هيومن رايتس ) والمنظمات المختصة بحقوق الانسان وخاصة السيد عبد الكريم الشريده رئيس المركز العربي لحقوق الانسان من اجل حمايته من القائم باعمال مدير التنمية الاجتماعية السيد معن القضاه وقال انني احمله المسؤولية بصفته الشخصية والوظيفية امام القانون والقضاء الاردني عن أي مكروه او عن أي ضرر يحصل له سواء ضرر جسدي او وظيفي نتيجة هذا الابتزاز والقرارات التعسفية وتخبطاته اللا مسؤوله.
لقد انتهى عصر العبودية وفي مقولة شهيرة للخليفة عمر بن الخطاب لاحد ولاته في بلاد مصر وهو الوالي عمرو بن العاص عندما خاطبه وقال له متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احراراً الى هنا وتبدأ قصتنا مع وزيرة التنمية الاجتماعية ريم ابو حسان فهي عندما تختار مدراء يجب عليها ان تختارهم بامانة وكفاءة لا ان تختار مدراء تحكمهم الاهواء والامزجة في التعامل مع موظفيهم فالموظف هو انسان محترم ويجب ان يعامل باحترام من قبل رؤسائه ولا يظن الرئيس نفسه ان هذا الموظف يعمل في احد المزارع التي تورثها من رحمة والده او اورثتها لة وزيرة التنمية الاجتماعية ريم ابو حسان .
فقد وصلتنا شكوى من احد موظفي مديرية التنمية الاجتماعية عين الباشا والتى يترأسها القائم باعمال المدير هو السيد معن القضاة ومحور هذه الشكوى ان السيد المدير المذكور معن القضاة قام باستجواب موظفين اثنين احدهم جلس بالجوار من مكتبه وعلى مكتب الجلد الموجود داخل الغرفة الخاصة بالموظف ولكن نظراً لعدم توفير كرسي مكتب فقد جلس على كرسي الجلد الموجود داخل الغرفة والشكوى الاخرى هي ايضاً استجواب موظف آخر قد جلس على كرسي الجلد الموجود في نفس الغرفة ويبعد عن الكرسي الدوار125 سنتمتر .والسؤال الذي نوجهه لمعالي ابو حسان هل قامت بتوزيع سوبر جلو على الموظفين لكي يلصقوا الكراسي (...... ) حتى لا يغادروا مكاتبهم ام ان اصبح الموظف هو عامل يشتغل بالمياومة لدي المدير ولا يسمح له بمغادرة هذا الكرسي اللعين وان يجلس بالقرب منه في مكتبه سؤال برسم الاجابة من ريم ابو حسان ونريد ان نذكر الوزيرة لغاية هذه اللحظة التي لم تفهم طبيعة عمل موظفيها بعد ووقفت عاجزة أمام كل ألازمات التي عصفت بالوزارة منذ أكثر من سنه، ولا تزال قائمة دون معالجة بسبب هذه الاختيارات غير المناسبة .
وقد وجه احد الموظفين نداء الى جميع المنظمات الدولية ومنها منظمة حقوق الانسان ( هيومن رايتس ) والمنظمات المختصة بحقوق الانسان وخاصة السيد عبد الكريم الشريده رئيس المركز العربي لحقوق الانسان من اجل حمايته من القائم باعمال مدير التنمية الاجتماعية السيد معن القضاه وقال انني احمله المسؤولية بصفته الشخصية والوظيفية امام القانون والقضاء الاردني عن أي مكروه او عن أي ضرر يحصل له سواء ضرر جسدي او وظيفي نتيجة هذا الابتزاز والقرارات التعسفية وتخبطاته اللا مسؤوله.