رد على ...هل صنع الفيسبوك ثورة ؟

رد على ...هل صنع الفيسبوك ثورة ؟
أخبار البلد -  

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السيد رئيس التحرير الاكرم
تحية طيبة وبعد

 لقد تفضل الدكتور سليمان الدقور أستاذ علم  تفسير القرآن في كلية الشريعة بكتابة مقال في جريدة السبيل يوم  الجمعة 18/2/2011 وكان عنوان المقال هل صنع الفيسبوك ثورة ... وصراحة لم ينسجم المقال مع مشاهدتي الواقعية ومشاركتي الفعلية ومتابعتي المتواصلة لمجريات الاحداث من خلال الاعلام ومنه الفيسبوك فتناولت يراعي وخططت هذه السطور المرفقة في هذه الرسالة وقد وضعت لكم هنا رابط الوصول لمقال الدكتور حتى يتسنى لكم القراءة والحكم على المقال والرد ، وللدكتور سليمان كل التقدير والاحترام فكلامي موجه لأفكار المقال ولم أوجه لشخص دكتور الفاضل ، وهو من علمنا أننا يجب ان لا نكون نسخا عن غيرنا فله مني كل احترام ولكنه رأيي ومتشبث به الا ان يثبت العكس ورحم الله الشافعي إذ يقول : رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب .

هذا رابط مقال الدكتور سليمان الدقور  :

http://www.assabeel.net/assabeel-essayists/33723-%D9%87%D9%84-%D8%B5%D9%86%D8%B9-Facebook-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9%D8%9F.html

وردي هو الآتي :


الرد على مقال "هل صنع الـفيسبوك ثورة"
اشارتان في غرة هذا الرد على مقال "هل صنع الـفيسبوك ثورة"
 الذي نشر في جريدة السبيل الاردنية يوم السبت بتاريخ 18/2/2011 :

 

·       تعلمنا من أبائنا ومعلمينا أن الانسان يجب عليه أن لا يتكم في شيء لم يخض غماره ولم يجربه وأن لا يعتمد في الحكم على رأي سمعه أو موقف هزه ولكن علينا أن نخوض التجربة ونعايشها حتى لا نحكم على غائب عن تصورنا .

·       لطالما سمعنا فتاوى من العلماء والشيوخ  على أن وسائل الإتصالات سلاح ذو حدين أي حلاله حلال وحرامه حرام ، فلِم عندما وظف بالحلال  قام الدكتور سليمان وشمر عن ساعد النقد ليظهر ان الفيسبوك كان صرحا من خيال في التغيير فهوى .

 

 

سؤال قد يراه البعض في هذه اللحظات نوعاً من الجهل أو العبث، ويمكن أن نراه بالغ الأهمية في ظل ما سمعناه وتكرر كثيراً منذ 25 يناير، ولا زال حتى هذه اللحظة يتردد كثيراً في وسائل الإعلام، وفي مجالس الصغار والكبار والمثقفين وغير المثقفين، حتى باتت المسألة كأنها من المسلمات التي لا تقبل النقد، وصرنا نردد: نعم لقد صنع Facebook الثورة!!!

الصناعة يا دكتور يدخل فيها عدة أيدي لكي تتمها ولم تقتصر الثورات يوما  أو الثورة على عامل من العوامل  كالفيسبوك فقط  ولكنه كان الوسيلة الحيوية فعالة في التحام وتوثيق الاراء والتفاف الشباب على بعضهم بعض لينتجوا ما رأيت ولو لم يكن هذا الامر كما هو ظاهر في الاعلام لما كثر ترداده في جميع الاوساط "اذا عشرة قالولك راسك مو عليك تحسسو" فكيف وهم ملايين ولم لم يكن الفيس بوك كذلك لما قام أصحاب القرار باغلاقه ؟؟؟ بل وقيام سوريا باعادة فتحه بعد أن كانت قد حجبته وليبيا قامت أيضا باغلاقه إذ إنه قد أجج دماء الثورة في عروق ابنائها ...

وبدأ كثير منا ينسحب من مواقفه الساخطة الناقمة الثائرة على Facebook، بل صرنا نتراجع عن اتهاماتنا وشكوكنا السابقة، ومن جانب آخر ارتفع صوت أبنائنا عالياً في رد الاعتبار لهم على تلك الاتهامات. وأصبحت مطالبهم لا سقف لها في السماح لهم دون قيود باستعمال Facebook، كيف لا وهو ثقافة صنعت الأمجاد والثورات والكرامات!!! ولم لا ؟؟ ... وهو ساهم بل وما زال يساهم في إذكاء روح الوعي وبث الدافعية والحماسة عند كل شاب بأن المطلوب منه أكبر مما يعتقد وعليه أن يتقدم .... ومن يبحر على صفحات الفيسبوك يوميا يعرف ما قيمة كلامي وأهمية الفيسبوك بما جرى ويجري وسيجري بفضل الله ثم الفيسبوك وقناة الجزيرة التي لا يُنكر فضلها

ومنذ بدأت بسماع هذه الأقوال وأنا متحفظ عليها، (لم التحفظ ؟؟؟ وهل كان الانسان واعيا في اوج الازمة الى ان يتحفظ على الجيش الذي كان معد بملايين المجهزيين لاذكاء روح الحماسة وتبديد غياهب الخمول وتحريك خلايا الجسم لكي تساهم في هدم  الاصنام كلّ بحسب قدرته  وطاقته ) إلى لحظة أنني فجعت كثيراً (لم يفجع الانسان في مثل هذه المواقف ؟؟ في قدرة الشباب على هدم صنم في أيام قلائل أم على ماذا ؟؟) بمدى استسلام شبابنا وطلبة جامعاتنا وركونهم إلى هذه القناعة، (أي قناعة تقصد يا دكتور ؟؟ أهي قناعة قدرتهم على التأثير من خلال ما سهل لهم من عقول شباب كشبابهم كي تواصلوا فيتعاضدوا فيعيدوا للأمة الكرامة والعزة والشعور بالنصر أم هي قناعة أن الوعي قد يتأجج بعيدا عن التحزب والتقوقع هنا هناك وهنالك ليصبح نسخة عن نسخ كثيرة لم نر منها الا خطابات رنانة كالطبل تسمعها من بعيد وجوفها من الخيرات فارغ أم الفاجعة من قناعة الشباب بضرورة التواصل عبر الفيس بوك وهي ضرورة راسخة لديهم سواء استعماله في الخير أو الشر ، أصارت فاجعة لمّا استعملوه في الخير ؟؟ ) وآلمني أن يصاب شبابنا الذين نرى فيهم روح الوعي والعزة والكرامة التي سرت في شباب تونس ومصر بهذا الفهم المنقوص،(فهم منقوض جعلهم يطيحون بطاغية ! والحبل على الجرار ، فكيف لو كان فهم تام وكامل ؟؟ أعتقد انهم سيصمون آذانهم عن الاستماع لكلمات التثبيط التي يتولى كبرها علماء كنا نعتقد بثقابة رايهم وسداد توجيههم) فرأيت لزاماً بحث المسألة وتقرير جملة من الحقائق (حقائق لا تقبل النقاش وقد عميّ على ملايين الشباب رؤيتها ؟؟) باتت في غاية الأهمية حتى لا يسيطر علينا الوهم،(وهم الشعور بالقدرة على المضي قدما في تحقيق الاهداف ونزع المواقع لانفسنا من غير تنظيمات أم وهم ماذا ؟؟) ولكي لا نحرم من الصانع الحقيقي لمثل هذه الثورة وغيرها من الثورات القادمة(الصانع الحقيقي هو من يقول لنا ركوب المرأة في السيارة حرام !!!! والتفكير حراااام !!!! والانترنت رجس من عمل الشيطان فاجتنبووووه !!!!! والفيسبوك هو مؤامرة من الماسونية العالمية !!!! وحرق بوعزيزي لنفسه كان بسبب مرض نفسي يعاني منه الرجل !!!! في حين ان علماء حقيقيين كالقرضاوي مثلا أشادوا بثورة الشباب ودعموها ودعو لأبو عزيزي بالمغفرة وان يكون هذا من باب الشهادة في سبيل الوطن ).

أولاً: نعم، Facebook وسيلة استطاع الشباب استثمارها في التواصل نسبياً (كيف هي نسبيا يا دكتور ؟؟؟؟ والملايين الملااايين قد أججوا الدنيا بالفيسبوك وقد أثاروا الرعب على صفحاتها بل وجعلت الرقابة على الفيسبوك أهم من الرقابة على تحركات القاعدة )قبل أحداث 25 يناير، ولكن بعد بدء الأحداث لم يكن ثمَّ قدرة على التواصل من خلاله فضلاً عن وجودهم الدائم في ميدان التحرير وغيره من الساحات.(والدنيا التي كانت خارج ميدان التحرير كانت نائمة ولم تسهم في تأجيج الرأي العام واذكاء روح الاستمرارية في ميدان التحرير بل وايقاد شعلة الثورة في ما ترى هذه الايام من دول ، أوليس هذا بصحيح ؟؟)

ثانياً: ما قام به شباب مصر والحراك الذي جرى لم يكن وليد حدث أو موقف بعينه، وإنما جاء حصيلة أحداث ومواقف كثيرة على مدى يزيد على 20 أو 30 سنة من الممارسات السياسيّة والاجتماعية. كلّها أثّرت في حراك الشّباب وسارعت الخطوات.(نتفق على ظاهر الكلام من غير تجيير له لأي جهة كانت )

ثالثاً: هؤلاء الشّباب لم يأتوا من القمر! بل هم أبناء الواقع الذي أذاقهم الذل والمهانة، (والخطابات الرنانة التي أشبعتهم كلاما وكانت النتائج ضربا من الهذيان بل مزيدا من التضييق على الشبان ليحملوا أوزار غيرهم ويقطفوا شوكا زرعه من "حُرٍقت أوراقهم" على جميع الاصعدة   ) ورأوا في بقائه حقوقهم تنتهك، وأمجادهم تسلب، ومستقبلهم يدمر! وهل Facebook هو الذي يبث هذه الثقافة؟(نعم .. ولو كنت متابعا يا دكتور لرأيت العجب العجاب على صفحات الفيسبوك وإليك الاحصاءات التي تبصرك بما هو الفيسبوك  :
•  اكثر من 300 مليون مستخدم نشط
•  في المتوسط كل شخص لديه 130 صديق

 6• مليار دقيقة يقضيها المستخدمون على الفيس بوك حول العالم يوميا
• اكثر من 40 مليون تحديث للـ status الخاص بالمستخدمين يوميا
• اكثر من 10 مليون مستخدم يصبح Fan للـ Pages يوميا
التطبيقات :
• اكثر من 2 مليار صورة يتم تحميلها شهريا على الموقع
• اكثر من 14 مليون ملف فيديو يتم تحميله على الموقع شهريا
• اكثر من 2 مليار وصلة يتم المشاركة بها في الموقع شهريا ( مواقع انترنت ، اخبار ، تدوينات ، ملاحظات ، صور .... الخ )
• اكثر من 3 مليون حدث يتم اضافتها للتقويم شهريا
• اكثر من 45 مليون مجموعات للاعضاء نشطة على الفيس بوك

النمو العالمي :
• اكثر من 70 ترجمة متوفرة للموقع
• حوالي 70% من مستخدمي الفيس بوك من خارج الولايات المتحده الامريكية
كمنصة تشغيل :
• اكثر من مليون مطور من اكثر من 180 دولة حول العالم
• اكثر من 350 الف برنامج نشط على الفيس بوك
• اكثر من 250 برنامج يحظون باكثر من مليون استخدام شهريا
الموبايل :
• هناك اكثر من 65 مليون مستخدم يصلون للفيس بوك عن طريق الموبايل
• الاشخاص المستخدين للموبايل للوصول للفيس بوك انشط بنسبة 50% من الاشخاص الذين لا يستخدمون الموبايل  ) هل يصنع Facebook ثقافة الوعي والانتماء والالتزام؟!(نعم ، صنع ويصنع الثورات أيضاً وقد صنع الوعي من خلال ما يدار الحديث حوله على صفحات الفيسبوك من مواضيع وحوارات ترفع لها القبعات ... وصنع الانتماء على فتح قنوات الحوار مع الشعوب  ، وصنعت الالتزام الى ضرورة التصميم والثبات حتى نقطف ثمار قراراتنا ووعينا وانتمائنا .. وما سبعة وعشرين يوما في تونس عنا ببعيد ، وما سبعة عشر يوما في مصر عنا ببعيد أيضا  ).

 

رابعاً: لقد كان الشباب المشاركون في أحداث مصر في غاية التنظيم والترتيب والوعي والثقافة، وهذا يشير إلى أن من قاد التغيير في مصر لم يولد في رحم Facebook وإنما في رحم أحزاب وتنظيمات تربي أبناؤها على هذه القيم والممارسات. (ولم لم يكونوا من أوائل المنادين بالثورة ؟؟؟ ولم ذهبوا للحوار مع عمر سليمان من غير مشورة الشباب ؟؟ ولكنهم عندما رأو ان الموضع لا يمكن ان نحصد منه ثمارا قريبة ومفيدة رجعوا الى الميدان ليكونوا في المعية من المتظاهرين وكذلك ولو لم ينسب الاسلاميون في مصر الى أنفسهم شرف قيادة الثورة وتنظيمها فهل انتم "ملكيون أكثر من الملك"  ).

خامساً: لا نستطيع أن ننكر الحضور الملتزم المتدين على أكثر شباب الثورة، لا أقول هذا لأنحاز بالحراك لحساب جهة بعينها، ولكن إذا كان الإسلاميون في مصر قد استطاعوا إدارة الحضور في هذه الأحداث فلأنهم يحملون هموم الشعب وقضاياه، ولأنهم لا يريدون أن يقدموا أنفسهم على أهلهم وقت المكاسب والانتصارات.(لن ينقص أحد من دور الدين في توجيه الشباب ومما لا شك فيه أن الشاب الثائر في التحرير وتونس  كان من المتدينيين العاديين بل وكان فيهم من جميع الالوان والتوجهات ومنهم مسيحيون وهذا وضع طبيعي لأن الظلم لم يكن يقتصر على فئة بعينها .. ولم يدر الحراك الاسلامييون وحدهم في مصر (وهذا باعترافهم) بل الجميع أدار الحراك وهذا من نجاح الحراك والثورة لأنهم لو كان لديهم من أوقد فتيل الحراك والثورة لأنهم لو كانوا وحدهم خلف هذا الحراك لما كان للثورة هذا الصدى ولما تقهقر النظام المصري او التونسي ولتمكن كل من النظامين من التفاوض معهم اذن وفُض هذا الحراك ...  وقد حاولوا في البداية ولكنهم فشلوا ورجعوا بخفي حنين  لأن قيادة  الثورة لم تكن لهم وحدهم بل كانت ثورة الشعب وكل فرد فيها قد قادها .ومما يدلل على ذلك أن الثورة قد أفرزت بعد تحقيق أهدافهها الأولية قيادة ميدانية من مختلف الاطياف في مصر ولو كان يقودها طيف فلم يقبل اذن بأن ينسب الى غيره شرف هذا القياد)

سادساً: اعتقد أن للعلماء والدعاة دوراً لا يمكن تجاهله في أي حال من الأحوال،  فقد شهدنا من تسعينيات القرن الماضي إلى وقتنا هذا تنامياً في أثر الخطاب الديني الدعوي، الخطاب الواعي المثقف الذي يبث ثقافة الحركة لا السكون أو الخمول، ثقافة التدين الحركي لا الكهنوتي. وكانت الفضائيات أرضية خصبة لتحقيق هذا الدور الذي قام به العلماء والدعاة، ولا يحق لنا بأي حال من الأحوال أن ننكر أثرهم ودورهم، بل كان دورهم الأبرز والأكبر. فهو الروح التي سرت في نفوس أولئك الشباب.(العلماء في هذه الثورات كان دورهم تابعا وليس متبوعا (إلا نزر ثبتوا في الميدان ) بل لقد جاء العلماء وكانوا منقسمين بعد قراءتهم للواقع ومعرفتهم ان الامور تسير نحو أهداف الشباب ، فدور العلماء لا ينكر ولكنه لم يكن بالمستوى المطلوب وهذا درس يجب ان يتعلم منه العلماء القابعين عند أروقة الكتب أن الشارع بحاجة لهم والا فليرضو بدور  تابع ، أضف الى أن دور المؤسسة الدينية الرسمية لم يكن بمستوى طموح الشعب بل كان موضع تشكك وشبهة واستنكار من شباب الثورة ولا أقل من تعليقهم على دور الازهر دليلا على ذلك الا أن الانصاف يقتضي منا أن ننسب الفضل الى أهله ونذكر بدور الشيخين العلمين .. المحلاوي والقرضاوي والذي يمثل الى حد ما الدور المطلوب وأخيرا فإن أحدا لا يشكك في أن المشهد الذي رأيناه في الصلاة المليونية (3 مليون) خلف الامام القرضاوي إنما يعبر عن صدق عاطفة الناس الدينية وانتمائهم الى هذا الدين العظيم وإن لم يكوانوا أعضاء في أحزاب أو جماعات ولو ظهر منهم ما يشي بعدم التزامهم كمجموعات الغناء الوطني ومشاركات بعض الفنانين واليساريين وغيرهم بهذة الثورة العظيمة ) .

علينا أن ندقق في الأحداث جيداً حتى نكون متأكدين فيما إذا كان Facebook هو الذي يصنع الحراك الآن في عالمنا العربي ويستنهض جهود الشباب . (لا تحكم على غائب عنك يا دكتور).

 

كنت اتمنى من الدكتور سليمان الدقور المتخصص في تفسير القرآن أن يأتي لنا بآيات التغيير في القرآن ويربطها لنا بالواقع الرائع لكي يضيف لبنة الى اللبنات التي أضافها الفيسبوك وقناة الجزيرة الى بناء الوعي الذي اشمخر في هذا الفضاء الممتد بين جنبات الكون .

 

بقلم : خليل محمود مسلم الزيود

يوم الاحد الموافق 19/2/2011

 

شريط الأخبار توقف ضخ الديسي وتأثر مناطق بعمان والزرقاء إغلاق وتحويل السير لتنفيذ أعمال صيانة لعدد من الجسور في عمان هل الروح تعود للمتوفى عند زيارته في المقابر؟ أمين الفتوى يجيب الكردي: الخسائر المتراكمة لشركة الكهرباء الوطنية تجاوزت حاليًا 6 مليارات دينار انفصال رأس صهريج محمل "بمادة حمض الفسفوريك" على الطريق الصحراوي المملكة تتأثر اليوم بكتلة هوائية باردة ورطبة مصحوبة بمنخفض جوي يتمركز جنوب تركيا سنّ عام 1907.. نيويورك تلغي قانونًا يجرم "الخيانة الزوجية" رصاص قرب السفارة الاسرائلية بالرابية والأمن العام يصدر بيانا هاما فيديو وفيات الأردن اليوم الأحد 24/11/2024 رعب في جزيرة صقلية الإيطالية بعد العثور على رأس حصان مقطوع، وبقرة حامل ممزقة وعجلها الميت بداخلها ملطخين بالدماء فيديو || الأمن يعلن قتل شخص أطلق النار على رجال الأمن في منطقة الرابية وأصاب 3 منهم من هي مديرة مكتب حقوق الإنسان للشباب في الأردن؟ نقابة وكلاء السيارات تدعو لتوسيع قرار الإعفاء ليشمل السيارات الكهربائية في الموانئ الخارجية البستنجي: قرار إعفاء السيارات الكهربائية حل جزء من مشكلة المركبات العالقة في المنطقة الحرة عطلة رسمية قادمة للأردنيين الخبير الشوبكي: ضعف اداري حكومي وأسباب سياسية أدت لتراجع واردات النفط العراقي إلى الأردن ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة لتصل إلى 44,176 شهيداً تشكيلات إدارية واسعة في وزارة التربية (أسماء) "أوتاد للمقاولات الإنشائية" تستعرض إنجازاتها أمام وزير المياه والري في مشروع مزرعة الأغنام النموذجية بوادي عربة..صور ضمان القروض تقدم ضمانات بقيمة 266 مليون دينار خلال التسعة أشهر الأولى من عام 2024