2025-06-21 - السبت
من نحن
اتصل بنا
أرسل لنا
Toggle navigation
قصة رسالة حزب الله التي انقذت ايران والمرشد خامئني من ليلة الانقلاب الصهيوني.... اسرار لم تنشر
زيارة مباغته لدولة الرئيس قبل السابعة صباحاً
عطلة رسمية في السادس والعشرين من حزيران بمناسبة رأس السنة الهجرية
الامن العام : مواطن يقتل شقيقه رمياً بالرصاص
مصنع ادوية يتجاوز كل الحدود والعمال يصرخون بدنا رواتبنا
مسؤول أميركي: إسرائيل تواجه خطر نفاد صواريخها الاعتراضية
"ابني ألغى حفل زفافه".. تصريح نتنياهو يثير موجة غضب
العثور على جثة طالب "توجيهي" في إربد.. والأمن يحقق
بيان توضيحي لنادي ديونز
قصة رسالة حزب الله التي انقذت ايران والمرشد خامئني من ليلة الانقلاب الصهيوني.... اسرار لم تنشر
زيارة مباغته لدولة الرئيس قبل السابعة صباحاً
عطلة رسمية في السادس والعشرين من حزيران بمناسبة رأس السنة الهجرية
الامن العام : مواطن يقتل شقيقه رمياً بالرصاص
مصنع ادوية يتجاوز كل الحدود والعمال يصرخون بدنا رواتبنا
مسؤول أميركي: إسرائيل تواجه خطر نفاد صواريخها الاعتراضية
"ابني ألغى حفل زفافه".. تصريح نتنياهو يثير موجة غضب
العثور على جثة طالب "توجيهي" في إربد.. والأمن يحقق
بيان توضيحي لنادي ديونز
قصة رسالة حزب الله التي انقذت ايران والمرشد خامئني من ليلة الانقلاب الصهيوني.... اسرار لم تنشر
17
+30°C
Weather Data Source:
sharpweather.com/weather_amman/30_days/
الرئيسية
أردنيات
اقتصاد
خبر وصورة
عربي دولي
مقالات مختارة
رياضة
منوعات
وفيات
عاجل
وكالة مهر الإيرانية: مقتل عالم نووي وزوجته في هجوم إسرائيلي
عاجل
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف موقع نووي في أصفهان للمرة الثانية منذ بدء الحرب مع إيران
الرئيسية
/
مقالات مختارة
الفشل بعينه!
الخميس-2012-05-17 | 10:55 am
أخبار البلد -
اخبار البلد
إن
شئتم
معاينة
مستوى
الفشل
الذي
بلغناه،
فعليكم
بالجامعات
.
هناك
تلمسون
عن
قرب
حصاد
السياسات
الرسمية،
والنتائج
التي
خلفتها
استراتيجية
الاحتواء
والتضييق
على
الحياة
الطلابية
.
أصلا،
لم
يعد
هناك
حياة
طلابية؛
كل
ما
لدينا
مجاميع
عشائرية
وإقليمية
وجهوية،
تسهر
مؤسسات
الدولة
على
رعايتها
وإنعاشها،
ومدها
يوميا
بعوامل
الصمود
في
وجه
الحركات
السياسية
.
أكثر
من
80
مشاجرة
عشائرية
في
أقل
من
نصف
عام
شهدتها
الجامعات
الحكومية
والخاصة
.
هل
تريدون
إنجازا
وتميزا
أعظم
من
هذا؟
!
طالعت
منذ
أيام
قليلة
توصيات
مؤتمر
العنف
الجامعي
الذي
نظمته
"
ذبحتونا
"
،
ولم
أجد
توصية
واحدة
أختلف
معها
.
وقبل
ذلك،
اطلعت
مثل
غيري
على
خطة
استراتيجية
أعدها
باحثون
مرموقون،
تهدف
إلى
مواجهة
ظاهرة
العنف
الجامعي
.
وقد
تضمنت
الخطة،
التي
أشرف
عليها
أستاذ
علم
الاجتماع
ومدير
مركز
الدراسات
الاستراتيجية
في
الجامعة
الأردنية
د
.
موسى
شتيوي،
قراءة
تحليلية
عميقة
للظاهرة
وسبل
الحد
منها
.
وفي
الأدراج
أكوام
من
دراسات
وتوصيات
مشابهة
لم
تجد
طريقها
إلى
التطبيق،
فيما
الظاهرة
في
اتساع،
وتتحول
إلى
ما
يشبه
التقليد
الثابت؛
فلا
يكاد
يمر
يوم
دون
تسجيل
"
طوشة
"
عشائرية
في
إحدى
الجامعات
.
البحث
عن
حلول
للمشكلة
داخل
الجامعات
مضيعة
الوقت
.
القضية
برمتها
خارج
أسوار
الجامعات،
وتكمن
في
مكان
آخر؛
إنها
في
عقل
الدولة
التي
ما
تزال
تتبنى
مقاربة
بدائية
تجاه
المجتمع
والناس
.
كيف
يمكن
السيطرة
على
أمراضِ
العشائريةِ
والجهويةِ
والإقليميةِ،
والدولة
ما
تزال
تنظر
إلى
المجتمع
باعتباره
لفيفاً
من
العشائر
والواجهات
والمخيمات،
تتعامل
معه
على
هذا
الأساس،
وتدير
العلاقة
معه
وفق
هذه
القاعدة؟
الدولة
لا
ترى
في
المجتمع
عشرات
الآلاف
من
المهنيين
والعمال
والطلبة،
ولا
تقيم
وزنا
للاتحادات
والروابط
والهيئات
والجمعيات
.
تصرّ
على
حشر
المجتمع
في
هويّات
عشائرية
وجهوية
ضيقة،
وتعيد
إنتاج
هذه
الروابط
على
نحو
يفرض
على
كل
مواطن،
مهما
كان
علمه
ومهنته
وثقافته،
أن
يبحث
عن
ملاذ
عشائري
أو
عائلي
ليضمن
الحضور
في
الشأن
العام،
أو
الحصول
على
حقه
في
الوظائف
والمناصب
.
طلبة
الجامعات
في
عين
المشهد
هذا،
ويفكر
كل
واحد
منهم
بمصيره
بعد
التخرج،
فلا
يجد
غير
العشيرة
ملجأ
في
غياب
دولة
المؤسسات
وسيادة
القانون
.
ما
قيمة
الانتساب
إلى
الأحزاب
إذا
كانت
مجرد
ديكور
في
المجتمع،
ومحظورة
أصلا
في
الجامعات؟
وما
جدوى
الحديث
عن
قيم
المواطنة
إذا
كانت
العشيرة
هي
مدخل
التمثيل
السياسي
في
النيابة
والوزارة
والمناصب
العليا؟لا
تلوموا
الطلبة؛
إنهم
ضحايا
لثقافة
سائدة،
وخطاب
رسمي
منافق
يتشدق
بقيم
الحداثة،
بينما
يولّد
في
الواقع
أسوأ
أشكال
العلاقة
بين
الدولة
والمجتمع،
ويرعى
العنف
في
الجامعات
وسواها
من
المواقع
.
إن
شئتم
معاينة
مستوى
الفشل
الذي
بلغناه،
فعليكم
بالجامعات
.
هناك
تلمسون
عن
قرب
حصاد
السياسات
الرسمية،
والنتائج
التي
خلفتها
استراتيجية
الاحتواء
والتضييق
على
الحياة
الطلابية
.
أصلا،
لم
يعد
هناك
حياة
طلابية؛
كل
ما
لدينا
مجاميع
عشائرية
وإقليمية
وجهوية،
تسهر
مؤسسات
الدولة
على
رعايتها
وإنعاشها،
ومدها
يوميا
بعوامل
الصمود
في
وجه
الحركات
السياسية
.
أكثر
من
80
مشاجرة
عشائرية
في
أقل
من
نصف
عام
شهدتها
الجامعات
الحكومية
والخاصة
.
هل
تريدون
إنجازا
وتميزا
أعظم
من
هذا؟
!
طالعت
منذ
أيام
قليلة
توصيات
مؤتمر
العنف
الجامعي
الذي
نظمته
"
ذبحتونا
"
،
ولم
أجد
توصية
واحدة
أختلف
معها
.
وقبل
ذلك،
اطلعت
مثل
غيري
على
خطة
استراتيجية
أعدها
باحثون
مرموقون،
تهدف
إلى
مواجهة
ظاهرة
العنف
الجامعي
.
وقد
تضمنت
الخطة،
التي
أشرف
عليها
أستاذ
علم
الاجتماع
ومدير
مركز
الدراسات
الاستراتيجية
في
الجامعة
الأردنية
د
.
موسى
شتيوي،
قراءة
تحليلية
عميقة
للظاهرة
وسبل
الحد
منها
.
وفي
الأدراج
أكوام
من
دراسات
وتوصيات
مشابهة
لم
تجد
طريقها
إلى
التطبيق،
فيما
الظاهرة
في
اتساع،
وتتحول
إلى
ما
يشبه
التقليد
الثابت؛
فلا
يكاد
يمر
يوم
دون
تسجيل
"
طوشة
"
عشائرية
في
إحدى
الجامعات
.
البحث
عن
حلول
للمشكلة
داخل
الجامعات
مضيعة
الوقت
.
القضية
برمتها
خارج
أسوار
الجامعات،
وتكمن
في
مكان
آخر؛
إنها
في
عقل
الدولة
التي
ما
تزال
تتبنى
مقاربة
بدائية
تجاه
المجتمع
والناس
.
كيف
يمكن
السيطرة
على
أمراضِ
العشائريةِ
والجهويةِ
والإقليميةِ،
والدولة
ما
تزال
تنظر
إلى
المجتمع
باعتباره
لفيفاً
من
العشائر
والواجهات
والمخيمات،
تتعامل
معه
على
هذا
الأساس،
وتدير
العلاقة
معه
وفق
هذه
القاعدة؟
الدولة
لا
ترى
في
المجتمع
عشرات
الآلاف
من
المهنيين
والعمال
والطلبة،
ولا
تقيم
وزنا
للاتحادات
والروابط
والهيئات
والجمعيات
.
تصرّ
على
حشر
المجتمع
في
هويّات
عشائرية
وجهوية
ضيقة،
وتعيد
إنتاج
هذه
الروابط
على
نحو
يفرض
على
كل
مواطن،
مهما
كان
علمه
ومهنته
وثقافته،
أن
يبحث
عن
ملاذ
عشائري
أو
عائلي
ليضمن
الحضور
في
الشأن
العام،
أو
الحصول
على
حقه
في
الوظائف
والمناصب
.
طلبة
الجامعات
في
عين
المشهد
هذا،
ويفكر
كل
واحد
منهم
بمصيره
بعد
التخرج،
فلا
يجد
غير
العشيرة
ملجأ
في
غياب
دولة
المؤسسات
وسيادة
القانون
.
ما
قيمة
الانتساب
إلى
الأحزاب
إذا
كانت
مجرد
ديكور
في
المجتمع،
ومحظورة
أصلا
في
الجامعات؟
وما
جدوى
الحديث
عن
قيم
المواطنة
إذا
كانت
العشيرة
هي
مدخل
التمثيل
السياسي
في
النيابة
والوزارة
والمناصب
العليا؟لا
تلوموا
الطلبة؛
إنهم
ضحايا
لثقافة
سائدة،
وخطاب
رسمي
منافق
يتشدق
بقيم
الحداثة،
بينما
يولّد
في
الواقع
أسوأ
أشكال
العلاقة
بين
الدولة
والمجتمع،
ويرعى
العنف
في
الجامعات
وسواها
من
المواقع
.
اقرأ أيضا
لا تصبوا الزيت على النار
فهد الخيطان
الصوت الواحد والتزوير.. انطباعات سائدة
فهد الخيطان
الفشل بعينه!
فهد الخيطان
شريط الأخبار
هل يقيل ترامب مديرة الاستخبارات بسبب تصريحاتها عن إيران
قرابة اسبوعين.. انتشال جثمان الشاب الطعمات في العقبة
مزارعون في مادبا: على الدواب نحمل الجوافة والعنب
بالأرقام والنسب.. جولة في "بورصة عمان" خلال الأسبوع الماضي
قط نادر يقود مصوراً كويتياً نحو العالمية (صور)
جيش الاحتلال يعلن استهداف مواقع لحزب الله في جنوب لبنان
السفارة الأميركية تصدر تنبيهاً أمنياً وتوضح متطلبات دخول الأردن
اعتقال 22 شخصاً في إيران بتهمة “التجسس لحساب إسرائيل” في محافظة قم منذ اندلاع الحرب
إسرائيل وإيران في اليوم التاسع: مواجهة مفتوحة وضغط دولي للتهدئة (تغطية حية)
وفيات الأردن اليوم السبت 21-6-2025
أجواء صيفية اعتيادية في أغلب المناطق حتى الثلاثاء
التربية: 167 ألف طالب ثانوية عامة يتقدمون لامتحان اللغة العربية السبت
رئيس الأركان الإسرائيلي: "تنتظرنا أيام صعبة"
19 جريحاً في حيفا إثر قصف صاروخي إيراني
سقوط شظايا جسم مجهول في العقبة دون وقوع إصابات بشرية
الحرس الثوري الإيراني يكشف المواقع التي استهدفها في إسرائيل (فيديو)
9 دول بالاتحاد الأوروبي تدعو لإنهاء التجارة مع المستوطنات الإسرائيلية
طهران تعلن ضرب مقر القناة 14 الإسرائيلية بصاروخ “سجيـل”
وزير الدفاع الإسرائيلي يصدر تعليمات بتكثيف الهجمات على أهداف حكومية داخل إيران
هذه كلفة الحرب على طهران وتل أبيب.. فمن سيصرخ أولاً؟